الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
ألست حبيبتك ؟؟... الجزء الثاني
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="منوة الروح" data-source="post: 44933" data-attributes="member: 439"><p><span style="color: Red"></span></p><p><span style="color: Red">السلام عليكم ..</span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p><span style="color: Red">شحالكم ؟؟ اول شي اتمنى الجزء الاول عيبكم </span></p><p><span style="color: Red">وان شاء الله بعد الجزء الثاني </span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p><span style="color: Red">أقروا الجزء وعطووني راايكم </span></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثانى</p><p></p><p>مازال( كريم ) يحمل بصدره ذلك الخنجر الذى زرعته به (فريده)وهو يتذكر بدايه الالم معها حين نظمت اسره الكليه رحله الى بورسعيد والسويس واتفقا كلاهما ان يسجلا اسمائهما بها وظلا يحلمان معا كيف ستكون وماذا سيفعلان بها الا ان ظروف مرض والدته حالت بين كل ذلك الترتيب وجعلته يحجم عن تلك الفكره وظن ان الامر لن يعنى كثيرا ل(فريده) ولكنه شعر بدلا من ذلك بغضبها لانها علقت عليها امالها فلما شعر بذك اخبرها انه لن يغضب لو ذهبت هى بدونه -- لم يقصد وقتها سوى ان تكون سعيده ولمم يتصور ابدا ان تكون هذه الرحله هى نهايه قصه حبه معها حتى انه طلب منها ان تحمل معها ذكرى له من الرحله -------------</p><p>وذهبت (فريده) ولم يكن بجوارها بالقطار سوى شخص اخر غير (كريم) لقد كان شخص تعمد الجلوس بجانبها بعد ان ازاح من طريقه كل من يريد الوصول لذلك المقعد كان (شادى الصياد) ابن رجل الاعمال المعروف وبالفعل كان (شادى) صيادا بارعا ولكن فى صيد البنات الجميلات وقد وقع اختياره تلك المره على (فريده) وجلس بجوارها وظلا يتحاوران طوال الطريق ولم يكن حديثهما سوى عن بطولات (شادى) المتعدده فى الرمى والخيل والملاكمه بهرها بابسط اسلحته -- ولم يتعد الامر ذلك بل اصبح متلازمان طوال الرحله مما جعلها تتناسا (كريم) وعندما هم (شادى)بسؤالها اذا كانت مرتبطه ام لا فنفت ذلك بالرغم من ان امر ارتباطها ب(كريم)امر شائع بين زملاء الكليه ولكنها ظنت ان امر كهذا لن يصل اليه وعندما جاء موعد العوده اتفقا معا (فريده) و(شادى) ان يظلا على اتصال دائم فقد اصبحا صديقان متلازمان -- لم تتصل هى بـ (كريم) وعندما اتصل هو به كانت تتعمد التهرب منه وعدم الرد عليه والتى مثلت لها اتصالاته كنوبه استيقاظ من احلامها فقط كانت تنتظر محادثه (شادى)فقط تفكر باحلامها معه والدرجات السريعه التى ستصعدها بجواره ----اخيرا اتصل بها (شادى)جاء صوتها اليه ملىء باللهفه والشوق اليه </p><p>- مرحبا (شادى) كيف حالك ؟</p><p>- الديك ما يعطلك عن رؤيتى اليوم </p><p>- لا انا لست مشغوله بشىء </p><p>- اذا سانتظرك فى سيارتى فى تمام الثامنه فى الشارع الخلفى لك</p><p>اغلقت سماعه الهاتف وهى تكاد تطير فرحا فقد تغلبت على مخاوفها فى ان ينساها بعد العوده من الرحله ولاول مره تخرج لتكذب على والدتها وتقول ان عليها الخروج لحضور عيد ميلاد صديقتها وبالرغم من قلق الام الا انها لم تشاء ان تغضبها ووافقت على الخروج--خرجت( فريده) لا تعرف الى اين ؟ ولم تستوعب الامر الا وهى تفتح باب السياره وتدلف داخلها وتجلس بجواره وهو ينظر اليها بنظره هيأ اليها انها نظره اعجاب وتنهد قائلا بهمس الى اين تريد الاميره ان تذهب – ضحت (فريده)قائله :</p><p>- اميره </p><p>- نعم اميره قلبى هذه الليله </p><p>- انت شديد الرومانسيه يا (شادى)</p><p>وانطلقا بسيارته الفارهه فى ميادين كثيره كانه لا يعلم اين يذهب بها وكلما ظنت انه سيتوقف زاد من سرعه سيارته وانطلق مره اخرى حتى توقف فجاه والتفت لها قائلا :</p><p>- أنت تريدين اقناعى انك لم تتذوقي طعم الحب من قبل كيف ذلك احمدى الله اننى قد ظهرت بحياتك لأعوضك عما كان بك من غفلة </p><p>- أنا أريد أن أظل معك طوال عمري</p><p>ضحك ضحكه عاليه وكان استهواه ماقالته وانطلق بها مره اخرى هذه المره الى مطعم كبير قضيا به سهرتهما معا كان يهيأ لها انها قد عثرت على الحب اخيرا وجدته --اصبح الكلام كثيرا فى الجامعه عن علاقتها بـ (شادي) ولكنها لم تهتم بشىء اخرجت من حياتها كل من لا يريده (شادى) به صارحت (كريم ) بحبها لغيره ولم تأبه بدموع قلبه المنفطر فقط ارادت السعاده الزائفه رفضت حبه الطاهر لها ولم تدر كيف اتت بكل تلك القسوه لتواجهه ولم يزدها هذا سوى ثقه بنفسها وغرورا فقط شعرت بأنه هم قد ازيح عنها وانطلقت لتلحق بحياتها مع (شادى) الذى ذابت معه فى قصه حب واهمه خادعه لم تفق منها الا عندما رأته بعينها بين احضان اخرى داخل سيارته ذات يوم – ثارت وغضبت ولكنه نهرها قائلا :</p><p>- من الذى اعطى لك هذا الحق انت لا تزيدين عن كونك صديقتي ؟</p><p>- صديقتك كل ماعطيته لك وتعطينى بحياتك لقب صديقتك؟</p><p>اتهمها بالجنون والتخلف وان كل ماسلبه منها يحدث بين اى صديقين ولا داعى ان تأخذه بمحمل الحب -- الان فقط ارادت ان تموت ان تقتل نفسها عما فعلت وعن مشاعرها التى اعطتها لشخص لا يقدر معنى الحب الحقيقى وقذف الى عقلها سؤال هل حقا كانت تحبه حبا حقيقيا بالطبع لا لقد بهراها بمستواه الاجتماعى وودت لو لحقها معه بعالمه ولكن مثل هؤلاء لا يسمحون لغيرهم باللحاق بهم هى من فعلت ذلك وتذكرت (كريم ) تذكرت حبه لها وحبها له لقد كانت تحبه حبا حقيقيا ولكنها باعت كل ذلك من اجل شىء زائف ولكنها لم تدر ان ما حدث لها لايعنى لها شىء لا يعنى انها دفعت فاتوره غدرها بـ(كريم) فقد كانت الفاتوره كبيره لم تتوقف عند هذا الحد -------------------------------------------</p><p>----------------انتهى الجزء الثانى--------------------</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="منوة الروح, post: 44933, member: 439"] [COLOR="Red"] السلام عليكم .. شحالكم ؟؟ اول شي اتمنى الجزء الاول عيبكم وان شاء الله بعد الجزء الثاني أقروا الجزء وعطووني راايكم [/COLOR] الجزء الثانى مازال( كريم ) يحمل بصدره ذلك الخنجر الذى زرعته به (فريده)وهو يتذكر بدايه الالم معها حين نظمت اسره الكليه رحله الى بورسعيد والسويس واتفقا كلاهما ان يسجلا اسمائهما بها وظلا يحلمان معا كيف ستكون وماذا سيفعلان بها الا ان ظروف مرض والدته حالت بين كل ذلك الترتيب وجعلته يحجم عن تلك الفكره وظن ان الامر لن يعنى كثيرا ل(فريده) ولكنه شعر بدلا من ذلك بغضبها لانها علقت عليها امالها فلما شعر بذك اخبرها انه لن يغضب لو ذهبت هى بدونه -- لم يقصد وقتها سوى ان تكون سعيده ولمم يتصور ابدا ان تكون هذه الرحله هى نهايه قصه حبه معها حتى انه طلب منها ان تحمل معها ذكرى له من الرحله ------------- وذهبت (فريده) ولم يكن بجوارها بالقطار سوى شخص اخر غير (كريم) لقد كان شخص تعمد الجلوس بجانبها بعد ان ازاح من طريقه كل من يريد الوصول لذلك المقعد كان (شادى الصياد) ابن رجل الاعمال المعروف وبالفعل كان (شادى) صيادا بارعا ولكن فى صيد البنات الجميلات وقد وقع اختياره تلك المره على (فريده) وجلس بجوارها وظلا يتحاوران طوال الطريق ولم يكن حديثهما سوى عن بطولات (شادى) المتعدده فى الرمى والخيل والملاكمه بهرها بابسط اسلحته -- ولم يتعد الامر ذلك بل اصبح متلازمان طوال الرحله مما جعلها تتناسا (كريم) وعندما هم (شادى)بسؤالها اذا كانت مرتبطه ام لا فنفت ذلك بالرغم من ان امر ارتباطها ب(كريم)امر شائع بين زملاء الكليه ولكنها ظنت ان امر كهذا لن يصل اليه وعندما جاء موعد العوده اتفقا معا (فريده) و(شادى) ان يظلا على اتصال دائم فقد اصبحا صديقان متلازمان -- لم تتصل هى بـ (كريم) وعندما اتصل هو به كانت تتعمد التهرب منه وعدم الرد عليه والتى مثلت لها اتصالاته كنوبه استيقاظ من احلامها فقط كانت تنتظر محادثه (شادى)فقط تفكر باحلامها معه والدرجات السريعه التى ستصعدها بجواره ----اخيرا اتصل بها (شادى)جاء صوتها اليه ملىء باللهفه والشوق اليه - مرحبا (شادى) كيف حالك ؟ - الديك ما يعطلك عن رؤيتى اليوم - لا انا لست مشغوله بشىء - اذا سانتظرك فى سيارتى فى تمام الثامنه فى الشارع الخلفى لك اغلقت سماعه الهاتف وهى تكاد تطير فرحا فقد تغلبت على مخاوفها فى ان ينساها بعد العوده من الرحله ولاول مره تخرج لتكذب على والدتها وتقول ان عليها الخروج لحضور عيد ميلاد صديقتها وبالرغم من قلق الام الا انها لم تشاء ان تغضبها ووافقت على الخروج--خرجت( فريده) لا تعرف الى اين ؟ ولم تستوعب الامر الا وهى تفتح باب السياره وتدلف داخلها وتجلس بجواره وهو ينظر اليها بنظره هيأ اليها انها نظره اعجاب وتنهد قائلا بهمس الى اين تريد الاميره ان تذهب – ضحت (فريده)قائله : - اميره - نعم اميره قلبى هذه الليله - انت شديد الرومانسيه يا (شادى) وانطلقا بسيارته الفارهه فى ميادين كثيره كانه لا يعلم اين يذهب بها وكلما ظنت انه سيتوقف زاد من سرعه سيارته وانطلق مره اخرى حتى توقف فجاه والتفت لها قائلا : - أنت تريدين اقناعى انك لم تتذوقي طعم الحب من قبل كيف ذلك احمدى الله اننى قد ظهرت بحياتك لأعوضك عما كان بك من غفلة - أنا أريد أن أظل معك طوال عمري ضحك ضحكه عاليه وكان استهواه ماقالته وانطلق بها مره اخرى هذه المره الى مطعم كبير قضيا به سهرتهما معا كان يهيأ لها انها قد عثرت على الحب اخيرا وجدته --اصبح الكلام كثيرا فى الجامعه عن علاقتها بـ (شادي) ولكنها لم تهتم بشىء اخرجت من حياتها كل من لا يريده (شادى) به صارحت (كريم ) بحبها لغيره ولم تأبه بدموع قلبه المنفطر فقط ارادت السعاده الزائفه رفضت حبه الطاهر لها ولم تدر كيف اتت بكل تلك القسوه لتواجهه ولم يزدها هذا سوى ثقه بنفسها وغرورا فقط شعرت بأنه هم قد ازيح عنها وانطلقت لتلحق بحياتها مع (شادى) الذى ذابت معه فى قصه حب واهمه خادعه لم تفق منها الا عندما رأته بعينها بين احضان اخرى داخل سيارته ذات يوم – ثارت وغضبت ولكنه نهرها قائلا : - من الذى اعطى لك هذا الحق انت لا تزيدين عن كونك صديقتي ؟ - صديقتك كل ماعطيته لك وتعطينى بحياتك لقب صديقتك؟ اتهمها بالجنون والتخلف وان كل ماسلبه منها يحدث بين اى صديقين ولا داعى ان تأخذه بمحمل الحب -- الان فقط ارادت ان تموت ان تقتل نفسها عما فعلت وعن مشاعرها التى اعطتها لشخص لا يقدر معنى الحب الحقيقى وقذف الى عقلها سؤال هل حقا كانت تحبه حبا حقيقيا بالطبع لا لقد بهراها بمستواه الاجتماعى وودت لو لحقها معه بعالمه ولكن مثل هؤلاء لا يسمحون لغيرهم باللحاق بهم هى من فعلت ذلك وتذكرت (كريم ) تذكرت حبه لها وحبها له لقد كانت تحبه حبا حقيقيا ولكنها باعت كل ذلك من اجل شىء زائف ولكنها لم تدر ان ما حدث لها لايعنى لها شىء لا يعنى انها دفعت فاتوره غدرها بـ(كريم) فقد كانت الفاتوره كبيره لم تتوقف عند هذا الحد ------------------------------------------- ----------------انتهى الجزء الثانى-------------------- [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
ألست حبيبتك ؟؟... الجزء الثاني
أعلى