كتيبةالصدر
¬°•| عضو جديد |•°¬
- إنضم
- 21 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 3
حقائق ,تكشف ,لاول ,مرة
حقائق ,تكشف ,لاول ,مرة
نقلا عن الحاج حسين جبير أل لاصيبع من سكان النجف
قال الحاج قبل بضعت ايام وهوه خارج من منزله صباحا في الساعه الخامسه والنصف صباحا أنه شاهد مقتدى الصدر والمالكي قد دخلوا الى براني السيستاني ولقد تعجب الحاج من هذا المشهد وكيف ان مقتدى اتا من ايران وكيف اتا مع المالكي وهوه يدعي انه على خلاف مع السيستاني والمالكي وكيف اتا من ايران سرا ولم يعلن عن قدومه ؟
والغريب بهذه الزياره المفاجئه انهم اتوه بشكل سري وفي الصباح الباكر وعدد حماياتهم قليل ويرتدون ملابس مدنيه تنقلهم سيارات البهبهان البيظاء
وايظا انهم لم يعلنوا عن هذه الزياره في الفظائيات ؟
وفي المساء سأل الحاج حسين احد خدام براني السيستاني عن اسباب هذه الزياره المفاجئه فانحرج خادم البراني من الحاج حسين وقال له ياحاج اخبرونا بأن لانتكلم عن هذه الزياره لا اي احد فاجبره الحاج على الكلام لان الحاج حسين جاره ومن الثقات لديهم فقال له يحاج ان الذي استطيع ان اخبرك به شئ قليل وارجوا ان لاتثكر اسمي بهذا الكلام الذي اخبرك به ...
ياحاج ان الاجتماع الذي حصل اليوم هوه من اجل تقاسم الكراسي بينهم ؟
فقال له الحاج ومن هم الذين يتقاسمون الكراسي وأي كراسي تقصد ؟
فقال خادم البراني يحاج كراسي البرلمان والتقسيم بين ( السيد السيستاني ) و (السيد محمد رضا ) و( مقتدى ) و( المالكي ) ليش ياحاج مالك حصه معهم وانت من الواجهات المعروفه الدى السيد السيستاني والسيد محمد رضا
فكيف لم تحصل على حصه معهم وكل الوجهاء والشيوخ والمقربين الى السيد السيستاني حصلوا على نصيبهم من الحكومه ؟
فقال له الحاج بس هذه خيانه وكذب على الناس كيف السيد السيستاني يتفق
مع المالكي وهوه عميل الى ايران وهوه من صرح بذالك وقال لنا , وكيف يتفق مع مقتدى وهوه مجرم وقاتل وعميل الى ايران وكلنا يعرف ذالك وايضا
هوه من قال لنا وهوه من قتل ابن السيد الخوئي قدس سره فهاذا الامر عجيب ولايصدق ؟
فقال له خادم البراني يحاج انت لاتصارحني بالحقيقه ام لاتدري ماذا يدور فالولا بركات السيد السيستاني لم يحصل المالكي وغيره على الحكومه والمنصب ولاكن السيد السيستاني ايظا له ثمن مقابل مايقدمه لهم من دعم الناس لهم وانتخابهم ؟؟؟
فسكت الحاج حسين ونسحب الى داره وهوه نادم على كل مافعله الى السيستاني من تضحيات ودعم واقناع الناس بالتمسك بالسيد السيستاني
وعمل اي شئ يطلبه منهم ... فقام الحاج حسين بنشر هذه الواقعه التي حصلت
معه وقرر الاعتكاف عن السيستاني وعدم دعمه والاستغفار على ماقدمه
لهم من خدمات كانت سببا في حرمان ومظلوميه الشعب .
نشرة هذه الوثيقه بأمر
من الحاج حسين جبير أل صيبع
السكن النجف الاشرف
حقائق ,تكشف ,لاول ,مرة
نقلا عن الحاج حسين جبير أل لاصيبع من سكان النجف
قال الحاج قبل بضعت ايام وهوه خارج من منزله صباحا في الساعه الخامسه والنصف صباحا أنه شاهد مقتدى الصدر والمالكي قد دخلوا الى براني السيستاني ولقد تعجب الحاج من هذا المشهد وكيف ان مقتدى اتا من ايران وكيف اتا مع المالكي وهوه يدعي انه على خلاف مع السيستاني والمالكي وكيف اتا من ايران سرا ولم يعلن عن قدومه ؟
والغريب بهذه الزياره المفاجئه انهم اتوه بشكل سري وفي الصباح الباكر وعدد حماياتهم قليل ويرتدون ملابس مدنيه تنقلهم سيارات البهبهان البيظاء
وايظا انهم لم يعلنوا عن هذه الزياره في الفظائيات ؟
وفي المساء سأل الحاج حسين احد خدام براني السيستاني عن اسباب هذه الزياره المفاجئه فانحرج خادم البراني من الحاج حسين وقال له ياحاج اخبرونا بأن لانتكلم عن هذه الزياره لا اي احد فاجبره الحاج على الكلام لان الحاج حسين جاره ومن الثقات لديهم فقال له يحاج ان الذي استطيع ان اخبرك به شئ قليل وارجوا ان لاتثكر اسمي بهذا الكلام الذي اخبرك به ...
ياحاج ان الاجتماع الذي حصل اليوم هوه من اجل تقاسم الكراسي بينهم ؟
فقال له الحاج ومن هم الذين يتقاسمون الكراسي وأي كراسي تقصد ؟
فقال خادم البراني يحاج كراسي البرلمان والتقسيم بين ( السيد السيستاني ) و (السيد محمد رضا ) و( مقتدى ) و( المالكي ) ليش ياحاج مالك حصه معهم وانت من الواجهات المعروفه الدى السيد السيستاني والسيد محمد رضا
فكيف لم تحصل على حصه معهم وكل الوجهاء والشيوخ والمقربين الى السيد السيستاني حصلوا على نصيبهم من الحكومه ؟
فقال له الحاج بس هذه خيانه وكذب على الناس كيف السيد السيستاني يتفق
مع المالكي وهوه عميل الى ايران وهوه من صرح بذالك وقال لنا , وكيف يتفق مع مقتدى وهوه مجرم وقاتل وعميل الى ايران وكلنا يعرف ذالك وايضا
هوه من قال لنا وهوه من قتل ابن السيد الخوئي قدس سره فهاذا الامر عجيب ولايصدق ؟
فقال له خادم البراني يحاج انت لاتصارحني بالحقيقه ام لاتدري ماذا يدور فالولا بركات السيد السيستاني لم يحصل المالكي وغيره على الحكومه والمنصب ولاكن السيد السيستاني ايظا له ثمن مقابل مايقدمه لهم من دعم الناس لهم وانتخابهم ؟؟؟
فسكت الحاج حسين ونسحب الى داره وهوه نادم على كل مافعله الى السيستاني من تضحيات ودعم واقناع الناس بالتمسك بالسيد السيستاني
وعمل اي شئ يطلبه منهم ... فقام الحاج حسين بنشر هذه الواقعه التي حصلت
معه وقرر الاعتكاف عن السيستاني وعدم دعمه والاستغفار على ماقدمه
لهم من خدمات كانت سببا في حرمان ومظلوميه الشعب .
نشرة هذه الوثيقه بأمر
من الحاج حسين جبير أل صيبع
السكن النجف الاشرف