جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
اغتيال الحريري: لبنان يعول على الاتصالات السعودية السورية والقرار الظني خلال أشهر
بيروت ـ من أحمد الأسعد: تعول الأطراف اللبنانية على حركة الاتصالات السعودية السورية لإيجاد مخرج توافقي للأزمة السياسية والحكومية الناتجة من تداعيات القرار الظني المفترض للمحكمة الدولية الخاصة بالتحقيق في اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري وملف شهود الزور الذي لا يزال مدار سجال بين طرفي السلطة فيما من المنتظر أن يصدر القرار الظني خلال أشهر.
وفي السياق عُلم أن الاتصالات بين دمشق والرياض ستُستأنف عاجلا حيث سيقوم مستشار العاهل السعودي الأمير عبد العزيز بن عبد الله بزيارة العاصمة السورية في الساعات المقبلة للقاء الرئيس السوري بشار الأسد، ناقلاً إليه مجموعة من الأجوبة عن بعض الطروحات التي تلقاها في زيارته الأخيرة لدمشق. وفي حال التوصل إلى نتائج إيجابية سيقوم رئيس الحكومة سعد الحريري بزيارة دمشق قبل زيارته المرتقبة لطهران أو بعدها مباشرة.
وبانتظار ما ستؤول إليه نتائج المشاورات الإقليمية، لا مؤشرات لانعقاد جلسة مجلس الوزراء الأربعاء المقبل للبت في ملف شهود الزور أو لالتئام هيئة الحوار الوطني قبل عيد الاستقلال.
من جهة ثانية توقع مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة في لبنان مايكل وليامز أن يصدر القرار الاتهامي للمدعي العام في المحكمة الدولية القاضي دانيال بلمار خلال الأشهر المقبلة، وجاء إعلان وليامز مشيرا إلى أنه يتوقع صدور قرارات اتهام من المحكمة الخاصة في الأشهر المقبلة، لافتاً إلى أنه لا يعرف إن كان ذلك سيحدث الأسبوع المقبل أو العام المقبل لأن هذا أمر يعود للمحكمة والمدعي العام ورئيسها، وليامز لفت إلى عدم وجود ما يبرر تأجيل عمل المحكمة أو تعطيله، مشيراً إلى وجود مخاوف في لبنان، مثنياً على جهود سوريا والسعودية والاتصالات التي تقوم بها فرنسا وروسيا والولايات المتحدة وتركيا، والتي من المتوقع أن يقوم وزراؤها بزيارات للبنان في الفترة المقبلة.
بيروت ـ من أحمد الأسعد: تعول الأطراف اللبنانية على حركة الاتصالات السعودية السورية لإيجاد مخرج توافقي للأزمة السياسية والحكومية الناتجة من تداعيات القرار الظني المفترض للمحكمة الدولية الخاصة بالتحقيق في اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري وملف شهود الزور الذي لا يزال مدار سجال بين طرفي السلطة فيما من المنتظر أن يصدر القرار الظني خلال أشهر.
وفي السياق عُلم أن الاتصالات بين دمشق والرياض ستُستأنف عاجلا حيث سيقوم مستشار العاهل السعودي الأمير عبد العزيز بن عبد الله بزيارة العاصمة السورية في الساعات المقبلة للقاء الرئيس السوري بشار الأسد، ناقلاً إليه مجموعة من الأجوبة عن بعض الطروحات التي تلقاها في زيارته الأخيرة لدمشق. وفي حال التوصل إلى نتائج إيجابية سيقوم رئيس الحكومة سعد الحريري بزيارة دمشق قبل زيارته المرتقبة لطهران أو بعدها مباشرة.
وبانتظار ما ستؤول إليه نتائج المشاورات الإقليمية، لا مؤشرات لانعقاد جلسة مجلس الوزراء الأربعاء المقبل للبت في ملف شهود الزور أو لالتئام هيئة الحوار الوطني قبل عيد الاستقلال.
من جهة ثانية توقع مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة في لبنان مايكل وليامز أن يصدر القرار الاتهامي للمدعي العام في المحكمة الدولية القاضي دانيال بلمار خلال الأشهر المقبلة، وجاء إعلان وليامز مشيرا إلى أنه يتوقع صدور قرارات اتهام من المحكمة الخاصة في الأشهر المقبلة، لافتاً إلى أنه لا يعرف إن كان ذلك سيحدث الأسبوع المقبل أو العام المقبل لأن هذا أمر يعود للمحكمة والمدعي العام ورئيسها، وليامز لفت إلى عدم وجود ما يبرر تأجيل عمل المحكمة أو تعطيله، مشيراً إلى وجود مخاوف في لبنان، مثنياً على جهود سوريا والسعودية والاتصالات التي تقوم بها فرنسا وروسيا والولايات المتحدة وتركيا، والتي من المتوقع أن يقوم وزراؤها بزيارات للبنان في الفترة المقبلة.