•¦[محمد السعدي]¦•
:: فريق التغطيات التطويري ::
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد الصلاة والسلام على سيد البشرية محمد رسول الله ، وبما ان السلطنه تمر بأحتفالات العيد الوطني الأربعين أهنئ مولاي حظرة صاحب الجلاله السلطان قابوس بن سعيد أطال الله بعمره ،،
راح يكون كلامي موجه لأكثر شريحه من شرطة عمان السلطانه بالبريمي اللذين لايعرفون معنى القانون فحين اللجوء اليهم تجد الكلمة الأولى على لسانهم ( أنت الي بتتلعوز فلا تتعب عمرك ) وكانما هم يعملون من دون مقابل أو كان مقر الشرطة ملكهم ويتحكمون بها فحين اللجوء أليهم لانجد نتيجه نحين الرجال أو النساء الشريفات ،، اما الباقين فمرحباً بهم ..
في احد الايام اتصلت في شرطة البريمي وقدمت شكوتي لهم فكانت لوجود سياره تقف فشارع وكان الرد منهم بعد أخذ بياناتي كامله بانهم سيتواصلون معى بعد دقائق ( والعذر لأنها لا تحمل أرقام عمان ولا توجد لديهم بيانات عن السيارات اللتي تحمل أرقام خليجيه ) ، عجبا فأن التأمين الزامي حين دخولها الحدود العمانيه ، فكيف لايملكون بياناتاً عنها، وللمصداقيه 30 دقيقه فكان الأتصال الساعه الواحده ظهره لاكن لا حيات لمن تنادي ..
وفي احد الأيام في الساعه الحادية عشر ليلاً توجهت لهم شخصياً بعد اتصالي اللذي لم يأتي لي بنتيجه وكانت شكوتي لهم وجود اطفال حين ينظرون الى السياره قادمه يلقون بانفسهم امامها والجواب كان من الضابظ بأنهم اطفال لم نقدر ان نفعل لهم شياء – عجباً فهم اطفال لاكن اين ابأهم فهم راشدون ..
كثير مانسمع عن سرقات تنتهي بمقولة ضد مجهول ولا ادري من هذا المجهول هل هم الشرطه أم المواطن المسكين ..
فسيارة العائله سرقه قبل سنوات ولاكن الشرطه لم تفيدنا بشي حتى ان قام السارق بصدمها في جدار احدى المنازل والعجيب أن اللذي وجدها شخص لا يمد لرجال الشرطه بصله فأين دورهم ..
العام الماضي في صباح يوم مشؤوم لم يجد جاري سيارته فالحل التوجه الى الشرطه والحل الجميل منهم أبحث عن سيارتك وحين تجدها ابلغنا ..
تذكرت شخص كان فرحا بسيارته الجديده ولاكن الفرحه لم تكتمل حين فقد الأطارات الأربعه فبعد ان ملأت رجال الشرطه المكان بدورياتهم كان ردهم الجميل هل تشك بأحد – عجبا فهم حتى لم ياخذو بصمات !!
حادثي قبل عام في يوم وقفة عرفه من العام الماضي شاء القدر ان أصدم السياره اللتي امامي فحين أتصالي بالشرطه شخصيا سالني هل هناك اصابات والحمد لله لم تكن هناك أصابات ولا كن الأنتضار دام ساعه وحين قدومهم لازلت اتذكر كلام الشرطي بعد ان عاين سيارتي ( دزها ووقفها برع الشارع ) عجباً فسيارتي معطله ولا تتحرد ،، اما المرءه اللتي صدمتها فسيارتها كانت تتحرك لاكن عرض عليها المساعده اما انا لم اجد حل سوا من فاعل خير وقف ليساعدني في اخراج سيارتي من الشارع ووقفت هناك لحين رجوعي لها بعد ايام والحياه مستمره ،،( ين هي نقالات الشرطه ، وكانها ممنوعه لرجال حين تصدم النساء ) ، في مركز الشرطه أخذ ضحكات الأمرءه تهز بدن الضابط حتى أصبح يتهمني بعدم قدرتي للقياده ( عجبا فهي اللتي دخلت الشارع الخطأ فالوقت الغير مناسب ) وقام بالأستخفاف بي ولاكن للأسف كنت صائماً فلم أرد بطل صيامي لسبب تافه وأحترامي الشديد لشعار اللذي يحمله ،،
ولا انسى حادثي اللذي كاد أن يأدي بحياتي بسبب شخص لاأدري ماذا يفعل في سيارته مع زوجته فأول ردة فعل لي بعد نزولي من السياره عبارة ( أنت ماتشوف ) فهاذي العباره كادة ان تدخلني السجن بمجرد ان الظابط كان من قبيلتا الذي صدمني والطامه الكبرا أخفى تقرير المستشفى بمقوله أن لم يحدث لك شئ فأنت سليم ( لاكن الحقيقه كانت عكس ذالك فعرفتها سلفاً من الطبيت وعانيت لأشهر بالام في ظهري ) ،،
ولن أنسى صاحبي حين فجر أطارات سيارة جاره والسبب عدم تجاوب السلطات لشكواه البسيطه بمقولة لا يتوفر لديك الدليل ، فكان هذا الحل الصحيح له ،،
حتى أننا نجد المخالفات التي لا صحت لها من الأساس تاتينا من الدوريات بمجرد أنك لم تعجبهم فأين الأمن، فالقانون يقر بعدم سير المركبات عكس الأتجاه لاوكن التطبيق للفقير اما أصحابهم ورجال الـ .... فهم مسموح لهم ،، فمنوع علينا ان نقف أمام المطاعم ( بعد الخط الأصفر ) لياتينا الطلب لاكن دوريات الشرطه فمسموح لهم وحتى ان وقفوا فالشارع وأن أمرتهم بالنزوح عنه لتخرج من الموقف فللأسف هذي مخالفه ويقومو بتهديدك أن عملتها مره أخره فستحصل على مخالفتين بدل الواحده ،،
حتى الدوريات أصبحت سياراتهم الشخصيه ، وهم يتفاخرون بها ، وحين وجود حادث يريدهم ان يتوافدون اليه بأقصى سرعه لانلقاهم ، بل نجد دوريات الشرطه أمام المنازل سواء كان خلال فتره الأفطار أو الغداء وحتى العشاء فلا ادري لماذا ،،
لاكن هناك حسنه تذكر شرطياً لم يتركني حين تعطلت سيارتي فساعدني لوجه الله فشكراً يا خالد المقبالي ورعاك الله أينما كنت ،، فأنت مثال لشرطي المثالي لاكن للأسف جائزتك كانت نقلك الى مسندم كما عرف من البعض ..
ولن انسى ذاك الشرطي اللذي أوقفني ونصحني بأصلاح الأنوار الخلفيه لسيارتي ، عجبا فأنا لم أعرف بعطلها فجزاه الله ألف خير لاكن حين توفر المال لأصلاحها فقد حصل على مكافئه من شرطي أخر بسبب الأنوار بعد يوم من لقائي بالشرطي الأول ،، ولاكن عجبا في ذالك الوقت كنت إمام الكراج اللذي سأصلح به الأنوار وللأسف لم يصدقني ،،
ولم انسى ابدا ذالك الشرطي اللذي لم يسمح بتجديد سيارتي وسبب كما يقول أن نسبة التعتيم كانت عاليه وعجباً فانا في سيارتي نسبة التعتيم 20 % أقل من نسبة التعتيم المسموح بها ولاكن لا أدري من النظارات اللتي يلبسها أو من الأتصال اللذي أتاه بشأن السياره التي امامي فهي بها زواءد لاكن سمح له بتجديد سيارته ، أما أنا ( بطل المخفي) ولا ادري لماذا ،،
وأبدا لن انسى أبتسامة صاحبي حين أتى ألي يبتسم وهو يقول ( قصيت اليسن ) عجبا فهو لم يتدرب بعد ولاكن لرشوه دورا كبير ، أما أنا فقد أجتزت الأختبارات ولم يبقى لي سوى أختبار الشارع وسأمت من كثيرة المحاولات الفاشله ، أذكر وقتها كنا فالمدرسة ولم أنتبه لأي حصه في ذالك اليوم من القهر ،، لاكن الله لاينسى عبيده فأنا الان أملك رخصة القياده وأموري متيسره ، أما صاحبي فادعو لهو بالرحمه لوفاته بحادث كان سببه التهور ، عجباً حتى صاحب الرشوه توفى معه والله أعلم ..
المغزى : كثير مانعود الى الشرطه ولاكن بلافائده ، فالحيوانات تأخذ حقها بنفسها ، اما نحن بني البشر لانقدر فهناك قانون وخوفاً من نزولنا الى مستوى الحيوانات ، لاكن لصبر حدود ونفذ صبري على شرطة البريمي ، فأن كان وجودهم مثل عدمه فأقترح ان نعيش بقانون الغابه ولا نعود اليهم ان كان الرجال والنساء الشريفات لايجدون حلولاً عندهم انما نتركهم يحلون مشاكل غيرنا من الرجال المرنين والنساء الـ....... ،،
فيا مولاي بعد منجزات النهضه المباركه لانريد شياً أكثر من ان تتكرم بمرسوم يصلح الوضع الأمني فالبريمي وأقالت الفاسدين في شرطة البريمي اللذي لايشكلون القانون ولا يشكلون حكومتك الرشيده ،،
يحزنني ان أكتب هذا عنهم ( فهم الملاذ الأمن لنا ولولاهم لما نمى في منازلنا يومً بأطمأنان ) ولاكن هذي حقيقة لابد ان نكتبها ( وهي لعينه من الأفراد وليس الجميع - فهناك من يستاهل التقدير والاحترام ) والله على ما أقوله شهيد محمد السعدي
بعد الصلاة والسلام على سيد البشرية محمد رسول الله ، وبما ان السلطنه تمر بأحتفالات العيد الوطني الأربعين أهنئ مولاي حظرة صاحب الجلاله السلطان قابوس بن سعيد أطال الله بعمره ،،
راح يكون كلامي موجه لأكثر شريحه من شرطة عمان السلطانه بالبريمي اللذين لايعرفون معنى القانون فحين اللجوء اليهم تجد الكلمة الأولى على لسانهم ( أنت الي بتتلعوز فلا تتعب عمرك ) وكانما هم يعملون من دون مقابل أو كان مقر الشرطة ملكهم ويتحكمون بها فحين اللجوء أليهم لانجد نتيجه نحين الرجال أو النساء الشريفات ،، اما الباقين فمرحباً بهم ..
في احد الايام اتصلت في شرطة البريمي وقدمت شكوتي لهم فكانت لوجود سياره تقف فشارع وكان الرد منهم بعد أخذ بياناتي كامله بانهم سيتواصلون معى بعد دقائق ( والعذر لأنها لا تحمل أرقام عمان ولا توجد لديهم بيانات عن السيارات اللتي تحمل أرقام خليجيه ) ، عجبا فأن التأمين الزامي حين دخولها الحدود العمانيه ، فكيف لايملكون بياناتاً عنها، وللمصداقيه 30 دقيقه فكان الأتصال الساعه الواحده ظهره لاكن لا حيات لمن تنادي ..
وفي احد الأيام في الساعه الحادية عشر ليلاً توجهت لهم شخصياً بعد اتصالي اللذي لم يأتي لي بنتيجه وكانت شكوتي لهم وجود اطفال حين ينظرون الى السياره قادمه يلقون بانفسهم امامها والجواب كان من الضابظ بأنهم اطفال لم نقدر ان نفعل لهم شياء – عجباً فهم اطفال لاكن اين ابأهم فهم راشدون ..
كثير مانسمع عن سرقات تنتهي بمقولة ضد مجهول ولا ادري من هذا المجهول هل هم الشرطه أم المواطن المسكين ..
فسيارة العائله سرقه قبل سنوات ولاكن الشرطه لم تفيدنا بشي حتى ان قام السارق بصدمها في جدار احدى المنازل والعجيب أن اللذي وجدها شخص لا يمد لرجال الشرطه بصله فأين دورهم ..
العام الماضي في صباح يوم مشؤوم لم يجد جاري سيارته فالحل التوجه الى الشرطه والحل الجميل منهم أبحث عن سيارتك وحين تجدها ابلغنا ..
تذكرت شخص كان فرحا بسيارته الجديده ولاكن الفرحه لم تكتمل حين فقد الأطارات الأربعه فبعد ان ملأت رجال الشرطه المكان بدورياتهم كان ردهم الجميل هل تشك بأحد – عجبا فهم حتى لم ياخذو بصمات !!
حادثي قبل عام في يوم وقفة عرفه من العام الماضي شاء القدر ان أصدم السياره اللتي امامي فحين أتصالي بالشرطه شخصيا سالني هل هناك اصابات والحمد لله لم تكن هناك أصابات ولا كن الأنتضار دام ساعه وحين قدومهم لازلت اتذكر كلام الشرطي بعد ان عاين سيارتي ( دزها ووقفها برع الشارع ) عجباً فسيارتي معطله ولا تتحرد ،، اما المرءه اللتي صدمتها فسيارتها كانت تتحرك لاكن عرض عليها المساعده اما انا لم اجد حل سوا من فاعل خير وقف ليساعدني في اخراج سيارتي من الشارع ووقفت هناك لحين رجوعي لها بعد ايام والحياه مستمره ،،( ين هي نقالات الشرطه ، وكانها ممنوعه لرجال حين تصدم النساء ) ، في مركز الشرطه أخذ ضحكات الأمرءه تهز بدن الضابط حتى أصبح يتهمني بعدم قدرتي للقياده ( عجبا فهي اللتي دخلت الشارع الخطأ فالوقت الغير مناسب ) وقام بالأستخفاف بي ولاكن للأسف كنت صائماً فلم أرد بطل صيامي لسبب تافه وأحترامي الشديد لشعار اللذي يحمله ،،
ولا انسى حادثي اللذي كاد أن يأدي بحياتي بسبب شخص لاأدري ماذا يفعل في سيارته مع زوجته فأول ردة فعل لي بعد نزولي من السياره عبارة ( أنت ماتشوف ) فهاذي العباره كادة ان تدخلني السجن بمجرد ان الظابط كان من قبيلتا الذي صدمني والطامه الكبرا أخفى تقرير المستشفى بمقوله أن لم يحدث لك شئ فأنت سليم ( لاكن الحقيقه كانت عكس ذالك فعرفتها سلفاً من الطبيت وعانيت لأشهر بالام في ظهري ) ،،
ولن أنسى صاحبي حين فجر أطارات سيارة جاره والسبب عدم تجاوب السلطات لشكواه البسيطه بمقولة لا يتوفر لديك الدليل ، فكان هذا الحل الصحيح له ،،
حتى أننا نجد المخالفات التي لا صحت لها من الأساس تاتينا من الدوريات بمجرد أنك لم تعجبهم فأين الأمن، فالقانون يقر بعدم سير المركبات عكس الأتجاه لاوكن التطبيق للفقير اما أصحابهم ورجال الـ .... فهم مسموح لهم ،، فمنوع علينا ان نقف أمام المطاعم ( بعد الخط الأصفر ) لياتينا الطلب لاكن دوريات الشرطه فمسموح لهم وحتى ان وقفوا فالشارع وأن أمرتهم بالنزوح عنه لتخرج من الموقف فللأسف هذي مخالفه ويقومو بتهديدك أن عملتها مره أخره فستحصل على مخالفتين بدل الواحده ،،
حتى الدوريات أصبحت سياراتهم الشخصيه ، وهم يتفاخرون بها ، وحين وجود حادث يريدهم ان يتوافدون اليه بأقصى سرعه لانلقاهم ، بل نجد دوريات الشرطه أمام المنازل سواء كان خلال فتره الأفطار أو الغداء وحتى العشاء فلا ادري لماذا ،،
لاكن هناك حسنه تذكر شرطياً لم يتركني حين تعطلت سيارتي فساعدني لوجه الله فشكراً يا خالد المقبالي ورعاك الله أينما كنت ،، فأنت مثال لشرطي المثالي لاكن للأسف جائزتك كانت نقلك الى مسندم كما عرف من البعض ..
ولن انسى ذاك الشرطي اللذي أوقفني ونصحني بأصلاح الأنوار الخلفيه لسيارتي ، عجبا فأنا لم أعرف بعطلها فجزاه الله ألف خير لاكن حين توفر المال لأصلاحها فقد حصل على مكافئه من شرطي أخر بسبب الأنوار بعد يوم من لقائي بالشرطي الأول ،، ولاكن عجبا في ذالك الوقت كنت إمام الكراج اللذي سأصلح به الأنوار وللأسف لم يصدقني ،،
ولم انسى ابدا ذالك الشرطي اللذي لم يسمح بتجديد سيارتي وسبب كما يقول أن نسبة التعتيم كانت عاليه وعجباً فانا في سيارتي نسبة التعتيم 20 % أقل من نسبة التعتيم المسموح بها ولاكن لا أدري من النظارات اللتي يلبسها أو من الأتصال اللذي أتاه بشأن السياره التي امامي فهي بها زواءد لاكن سمح له بتجديد سيارته ، أما أنا ( بطل المخفي) ولا ادري لماذا ،،
وأبدا لن انسى أبتسامة صاحبي حين أتى ألي يبتسم وهو يقول ( قصيت اليسن ) عجبا فهو لم يتدرب بعد ولاكن لرشوه دورا كبير ، أما أنا فقد أجتزت الأختبارات ولم يبقى لي سوى أختبار الشارع وسأمت من كثيرة المحاولات الفاشله ، أذكر وقتها كنا فالمدرسة ولم أنتبه لأي حصه في ذالك اليوم من القهر ،، لاكن الله لاينسى عبيده فأنا الان أملك رخصة القياده وأموري متيسره ، أما صاحبي فادعو لهو بالرحمه لوفاته بحادث كان سببه التهور ، عجباً حتى صاحب الرشوه توفى معه والله أعلم ..
المغزى : كثير مانعود الى الشرطه ولاكن بلافائده ، فالحيوانات تأخذ حقها بنفسها ، اما نحن بني البشر لانقدر فهناك قانون وخوفاً من نزولنا الى مستوى الحيوانات ، لاكن لصبر حدود ونفذ صبري على شرطة البريمي ، فأن كان وجودهم مثل عدمه فأقترح ان نعيش بقانون الغابه ولا نعود اليهم ان كان الرجال والنساء الشريفات لايجدون حلولاً عندهم انما نتركهم يحلون مشاكل غيرنا من الرجال المرنين والنساء الـ....... ،،
فيا مولاي بعد منجزات النهضه المباركه لانريد شياً أكثر من ان تتكرم بمرسوم يصلح الوضع الأمني فالبريمي وأقالت الفاسدين في شرطة البريمي اللذي لايشكلون القانون ولا يشكلون حكومتك الرشيده ،،
يحزنني ان أكتب هذا عنهم ( فهم الملاذ الأمن لنا ولولاهم لما نمى في منازلنا يومً بأطمأنان ) ولاكن هذي حقيقة لابد ان نكتبها ( وهي لعينه من الأفراد وليس الجميع - فهناك من يستاهل التقدير والاحترام ) والله على ما أقوله شهيد محمد السعدي
التعديل الأخير: