الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الإمارات تؤكد التعاون مع الجهود الدولية لمكافحة القرصنة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيادة حرس الرئاسة" data-source="post: 658114" data-attributes="member: 3479"><p style="text-align: center">أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة في الأمم المتحدة على تعاونها الكامل مع الجهود المبذولة على كافة الأصعدة الدولية والإقليمية الرامية إلى مكافحة أعمال القرصنة واختطاف السفن قبالة السواحل الصومالية، ودعت إلى معالجة الأسباب الجذرية لهذه المشكلة الخطيرة من خلال تحقيق الأمن وسيادة القانون والسلام والتنمية والاستقرار في الصومال.وقال سعادة السفير أحمد عبد الرحمن الجرمن المندوب الدائم لدولة الإمارات العربية المتحدة في بيان أمام اجتماع فريق الاتصال المعني بالقرصنة قبالة سواحل الصومال والذي عقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، إن دولة الإمارات ورغم ارتياحها النسبي لانخفاض عدد عمليات القرصنة والسطو المسلح وعمليات الاختطاف التي تستهدف السفن والناقلات قبالة السواحل الصومالية وخليج عدن خلال الأشهر الأخيرة، بفضل التدخل والتنسيق العسكري الفعال بين القوات البحرية المشتركة والمعنية بمكافحة القرصنة بالمنطقة، إلا أنها لا تزال يساورها القلق إزاء استمرار قدرة القراصنة على أرتكاب مثل هذه الأعمال الخطيرة وأيضا نجاحهم مؤخرا على توسيع نطاق عملياتهم لتمتد إلى مسافة تزيد عن 1000 ميل بحري داخل المحيط الهندي قبالة الساحل الصومالي.</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center">وحذر من أن استمرار هذه الأعمال لا يهدد فقط الصومال ودول المنطقة فحسب وإنما حركة الملاحة الدولية وسلامة الطرق البحرية التجارية بأكملها. وأضاف سعادته إن دولة الإمارات وإذ تشعر بالأسف الشديد إزاء استمرار محنة 389 رهينة محتجزين حتى الآن من قبل القراصنة فوق الأراضي الصومالية تؤكد دعمها لكافة الجهود التي يبذلها فريق الاتصال المعني بمكافحة القرصنة قبالة السواحل الصومالية بالتعاون مع الحكومة الاتحادية الانتقالية في الصومال والمنظمة البحرية الدولية وغيرها من إدارات وبرامج الأمم المتحدة الأخرى والمنظمات الدولية الأخرى.</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center">وأعلن سعادته عن تأييد الإمارات لما جاء في تقارير الأمين العام للأمم المتحدة والمتضمنة على الخيارات المتاحة لكفالة محاكمة وسجن الأشخاص المسؤولين عن هذه الأعمال الخطيرة وأيضا تلك التي تستعرض الأنشطة السياسية والقانونية والتنفيذية التي اضطلعت بها الدول الأعضاء والمنظمات وشركائها حتى الآن لاحتواء خطر القرصنة. وقال إن دولة الإمارات تساند بقوة كافة الإجراءات التي أتخذت حتى الآن في سبيل ملاحقة ومحاكمة المسؤولين والضالعين في أنشطة هذه القرصنة باعتبارها تشكل رادعا قويا يحول دون استمرارها ولا بد من تعزيزها.وأضاف أن هذه الإجراءات بحد ذاتها ورغم أهميتها إلا أنها تعتبر غير كافية للقضاء كليا وبشكل دائما على هذه الأعمال الخطيرة في عرض البحار.</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center">ودعا سعادة السفير المجتمع الدولي إلى وضع إستراتيجية ذات نهج شامل يساهم في تعزيز التعاون الدولي والإقليمي سواء في مجال تقديم القراصنة إلى العدالة ومساعدة الحكومة الصومالية ودول المنطقة على تقوية مؤسساتها الأمنية والقضائية فضلا عن طاقات استيعابها للسجون وأيضا في مجال معالجة الأسباب الجذرية لهذه المشكلة الخطيرة من خلال مساعدة الحكومة الصومالية على تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية لشعبها والنجاح في تحقيق المصالحة وتعزيز سيادة القانون وإحلال السلام والاستقرار في البلاد. وشدد سعادته على ضرورة أن تكون جهود مكافحة القرصنة كجزء لا تتجزأ من الاستراتيجية الشاملة لاتفاق جيبوتي للسلام والتي تسهم في إيجاد حل طويل الأجل في الصومال.</p> <p style="text-align: center">وقال إن دولة الإمارات والتي تجرم القرصنة وكافة أعمال الخطف بهدف الحصول على فدية في قوانينها المحلية وشرعت قوانين لمكافحة التهريب بأنواعه وغسيل الأموال وعمليات تمويل الإرهاب والجريمة المنظمة تؤكد تعاونها الكامل وعلى كافة الأصعدة بما في ذلك مع منظمة الانتربول وغيرها من المنظمات الإقليمية والدولية المختصة في مجال ملاحقة وتوقيف واحتجاز وتسليم كافة المشبوهين بالتعاون مع أعمال القرصنة ومراقبة الأنشطة المالية المتصلة بأنشطتها وبما يتفق مع القانون الدولي واتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار الصادرة في 10 ديسمبر 1982.وأكد أن الاستمرار في بذل جهود ومبادرات إضافية تكفل النشر الأكبر للوعي والتثقيف بأفضل الممارسات والمبادئ التوجيهية الخاصة بتوفير الحماية والخطط الأمنية والإدارية اللازمة على متن السفن والناقلات التجارية من شأنه أن يساهم بشكل نوعي في مكافحة أعمال القرصنة ومخاطرها في عرض البحار.</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center">اختطاف سفينة على متنها 29 بحاراً صينياً قبالة الصومال</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center">بكين (ا ف ب) - أعلنت شركة صينية للنقل البحري أمس أن قراصنة صوماليين استولوا على سفينة شحن على متنها 29 بحاراً صينياً قبالة سواحل الصومال في المحيط الهندي.</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center">من جهتها قالت وكالة أنباء الصين الجديدة إن عدداً غير محدد من القراصنة هاجموا سفينة شحن ترفع علم بنما وتحمل اسم “يوان تشيانج”.</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center">وأكد موظف في شركة “نينجبو هونجيوان شيب مانجمنت” أن السفينة تملكها شركته وتقل 29 بحارا.وقال هذا الموظف طالبا عدم كشف هويته “لا يمكننا إعطاء مزيد من المعلومات في الوقت الحالي”.</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center">وأوضحت شركة النقل لمركز الإنقاذ التابع للبحرية الصينية أن القراصنة أبلغوها بأن السفينة متوجهة إلى ساحل الصومال. وذكرت الصين الجديدة أن المركز لم يتمكن من الاتصال بالسفينة منذ مساء الجمعة.</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center">وكان مسؤول في الأمم المتحدة ذكر الثلاثاء أن القراصنة في عرض البحر قبالة الصومال أصبحوا أكثر جرأة ويطلبون فديات كبيرة جدا. وقال لين باسكو مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية إن “الأرقام كبيرة جدا”.</p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center">وعزز القراصنة الصوماليون نشاطاتهم قبالة سواحل الصومال هذه السنة واستولوا على 37 سفينة خلال الأشهر التسعة الأولى من 2010 ، مقابل 33 في الفترة نفسها من العام الماضي، حسبما ورد في تقرير للأمم المتحدة نشر الثلاثاء. وتتعاون الصين مع التحالف الدولي البحري الذي يراقب خليج عدن المحيط الهندي لمكافحة القرصنة قبالة سواحل الصومال.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيادة حرس الرئاسة, post: 658114, member: 3479"] [CENTER]أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة في الأمم المتحدة على تعاونها الكامل مع الجهود المبذولة على كافة الأصعدة الدولية والإقليمية الرامية إلى مكافحة أعمال القرصنة واختطاف السفن قبالة السواحل الصومالية، ودعت إلى معالجة الأسباب الجذرية لهذه المشكلة الخطيرة من خلال تحقيق الأمن وسيادة القانون والسلام والتنمية والاستقرار في الصومال.وقال سعادة السفير أحمد عبد الرحمن الجرمن المندوب الدائم لدولة الإمارات العربية المتحدة في بيان أمام اجتماع فريق الاتصال المعني بالقرصنة قبالة سواحل الصومال والذي عقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، إن دولة الإمارات ورغم ارتياحها النسبي لانخفاض عدد عمليات القرصنة والسطو المسلح وعمليات الاختطاف التي تستهدف السفن والناقلات قبالة السواحل الصومالية وخليج عدن خلال الأشهر الأخيرة، بفضل التدخل والتنسيق العسكري الفعال بين القوات البحرية المشتركة والمعنية بمكافحة القرصنة بالمنطقة، إلا أنها لا تزال يساورها القلق إزاء استمرار قدرة القراصنة على أرتكاب مثل هذه الأعمال الخطيرة وأيضا نجاحهم مؤخرا على توسيع نطاق عملياتهم لتمتد إلى مسافة تزيد عن 1000 ميل بحري داخل المحيط الهندي قبالة الساحل الصومالي. وحذر من أن استمرار هذه الأعمال لا يهدد فقط الصومال ودول المنطقة فحسب وإنما حركة الملاحة الدولية وسلامة الطرق البحرية التجارية بأكملها. وأضاف سعادته إن دولة الإمارات وإذ تشعر بالأسف الشديد إزاء استمرار محنة 389 رهينة محتجزين حتى الآن من قبل القراصنة فوق الأراضي الصومالية تؤكد دعمها لكافة الجهود التي يبذلها فريق الاتصال المعني بمكافحة القرصنة قبالة السواحل الصومالية بالتعاون مع الحكومة الاتحادية الانتقالية في الصومال والمنظمة البحرية الدولية وغيرها من إدارات وبرامج الأمم المتحدة الأخرى والمنظمات الدولية الأخرى. وأعلن سعادته عن تأييد الإمارات لما جاء في تقارير الأمين العام للأمم المتحدة والمتضمنة على الخيارات المتاحة لكفالة محاكمة وسجن الأشخاص المسؤولين عن هذه الأعمال الخطيرة وأيضا تلك التي تستعرض الأنشطة السياسية والقانونية والتنفيذية التي اضطلعت بها الدول الأعضاء والمنظمات وشركائها حتى الآن لاحتواء خطر القرصنة. وقال إن دولة الإمارات تساند بقوة كافة الإجراءات التي أتخذت حتى الآن في سبيل ملاحقة ومحاكمة المسؤولين والضالعين في أنشطة هذه القرصنة باعتبارها تشكل رادعا قويا يحول دون استمرارها ولا بد من تعزيزها.وأضاف أن هذه الإجراءات بحد ذاتها ورغم أهميتها إلا أنها تعتبر غير كافية للقضاء كليا وبشكل دائما على هذه الأعمال الخطيرة في عرض البحار. ودعا سعادة السفير المجتمع الدولي إلى وضع إستراتيجية ذات نهج شامل يساهم في تعزيز التعاون الدولي والإقليمي سواء في مجال تقديم القراصنة إلى العدالة ومساعدة الحكومة الصومالية ودول المنطقة على تقوية مؤسساتها الأمنية والقضائية فضلا عن طاقات استيعابها للسجون وأيضا في مجال معالجة الأسباب الجذرية لهذه المشكلة الخطيرة من خلال مساعدة الحكومة الصومالية على تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية لشعبها والنجاح في تحقيق المصالحة وتعزيز سيادة القانون وإحلال السلام والاستقرار في البلاد. وشدد سعادته على ضرورة أن تكون جهود مكافحة القرصنة كجزء لا تتجزأ من الاستراتيجية الشاملة لاتفاق جيبوتي للسلام والتي تسهم في إيجاد حل طويل الأجل في الصومال. وقال إن دولة الإمارات والتي تجرم القرصنة وكافة أعمال الخطف بهدف الحصول على فدية في قوانينها المحلية وشرعت قوانين لمكافحة التهريب بأنواعه وغسيل الأموال وعمليات تمويل الإرهاب والجريمة المنظمة تؤكد تعاونها الكامل وعلى كافة الأصعدة بما في ذلك مع منظمة الانتربول وغيرها من المنظمات الإقليمية والدولية المختصة في مجال ملاحقة وتوقيف واحتجاز وتسليم كافة المشبوهين بالتعاون مع أعمال القرصنة ومراقبة الأنشطة المالية المتصلة بأنشطتها وبما يتفق مع القانون الدولي واتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار الصادرة في 10 ديسمبر 1982.وأكد أن الاستمرار في بذل جهود ومبادرات إضافية تكفل النشر الأكبر للوعي والتثقيف بأفضل الممارسات والمبادئ التوجيهية الخاصة بتوفير الحماية والخطط الأمنية والإدارية اللازمة على متن السفن والناقلات التجارية من شأنه أن يساهم بشكل نوعي في مكافحة أعمال القرصنة ومخاطرها في عرض البحار. اختطاف سفينة على متنها 29 بحاراً صينياً قبالة الصومال بكين (ا ف ب) - أعلنت شركة صينية للنقل البحري أمس أن قراصنة صوماليين استولوا على سفينة شحن على متنها 29 بحاراً صينياً قبالة سواحل الصومال في المحيط الهندي. من جهتها قالت وكالة أنباء الصين الجديدة إن عدداً غير محدد من القراصنة هاجموا سفينة شحن ترفع علم بنما وتحمل اسم “يوان تشيانج”. وأكد موظف في شركة “نينجبو هونجيوان شيب مانجمنت” أن السفينة تملكها شركته وتقل 29 بحارا.وقال هذا الموظف طالبا عدم كشف هويته “لا يمكننا إعطاء مزيد من المعلومات في الوقت الحالي”. وأوضحت شركة النقل لمركز الإنقاذ التابع للبحرية الصينية أن القراصنة أبلغوها بأن السفينة متوجهة إلى ساحل الصومال. وذكرت الصين الجديدة أن المركز لم يتمكن من الاتصال بالسفينة منذ مساء الجمعة. وكان مسؤول في الأمم المتحدة ذكر الثلاثاء أن القراصنة في عرض البحر قبالة الصومال أصبحوا أكثر جرأة ويطلبون فديات كبيرة جدا. وقال لين باسكو مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية إن “الأرقام كبيرة جدا”. وعزز القراصنة الصوماليون نشاطاتهم قبالة سواحل الصومال هذه السنة واستولوا على 37 سفينة خلال الأشهر التسعة الأولى من 2010 ، مقابل 33 في الفترة نفسها من العام الماضي، حسبما ورد في تقرير للأمم المتحدة نشر الثلاثاء. وتتعاون الصين مع التحالف الدولي البحري الذي يراقب خليج عدن المحيط الهندي لمكافحة القرصنة قبالة سواحل الصومال.[/CENTER] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الإمارات تؤكد التعاون مع الجهود الدولية لمكافحة القرصنة
أعلى