الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
أمـــيــرة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="بيت حميد" data-source="post: 668158" data-attributes="member: 4841"><p><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px"><p style="text-align: right">قرأت جملتها تلك مراراً وفي كل مرة كانت تولد في صدري جمرة جديدة....كيف تستطيع أن تفعل بي هذا...ضاقت علي الغرفة وضاق علي البيت وضقت بصوت كل شيء ووددت لو أني أصم لا أسمع، أردت أن أستغرق في داخلي وأن أنفخ في تلك النار التي في صدري لعلها تحرقني وأرتاح.........ضواني ليل طويل ونمت أخيراً من تعب التفكير كما ينام الطفل من ألم البكاء.</p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px">نهضت صباحاً واتجهت الى عملي بقلب كسير محطم وتمنيت لو أني لا أرى أحداً اليوم، جلست وإذا بطيبة تسألني عن معاملة مفقودة...أجبتها بأني لا أدري فإذا بها تأخذها من على مكتبي وتقول (مالك اليوم ياحميد هل أنت مريض)</p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px">أجبتها (نعم يا طيبة لقد أرقت البارحة ولذلك فأنا متعب)</p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px"> </p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px">قبل الظهر بقليل جاءت أميرة كالعادة ولم ألتفت اليها وتشاغلت بالمعاملات، بعد تحيتها لطيبة سلمت علي فرددت عليها باقتضاب ، أخبرتني بأنها استخدمت عارضة الشرائح في المحاضرة وأنها كانت جيدة وشكرتني، أنا كنت أنظر اليها وأتحسر وأتخيل ذلك الرجل الذي ستملّكه نفسها الاسبوع القادم.</p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px">قالت لي (لو أنك معنا في الدائرة لكان شيئاً مفيداً)</p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px">قلت (لن أجد مثل طيبة متعاوناً في العمل بالرغم من متعة العمل في التوعية)</p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px">قالت(هل لك إهتمامات أدبية)</p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px">قلت (لا)</p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px">لا حظت طيبة اهتمام أميرة بي وجفاف ردودي ونبهتني لهذا بعد ذهاب أميرة، لكن الأهم من ذلك هو سحر أميرة وحضورها اللذان لايقاوما فقبل أن تنتهي تلك المحادثة القصيرة وجدت نفسي أشتهي أن لا تتوقف عن الكلام.</p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px">في مرة أخرى نبهتني طيبة أن أميرة سألت عني إن كنت متزوجاً أو لا في معرض حديثها عن موظفي الهيئة، قلت لها ربما سؤالها بداعي الفضول لكنها أصرت أنها إمرأة وتفهم مغزي أميرة حتى وإن أرادت إخفاءه.</p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px">يومها خرجت من الدوام وأنا لا أدري في أي إتجاه أفكر وتراودني أسئلة</p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px">هل أميرة مهتمة بي؟</p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px">هل تبحث عن عشيق جديد؟</p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px">ما هي مصلحتها عندي....ستجد من يدفع أكثر مني لإستئجار جسدها.</p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: blue"><span style="font-size: 18px">يتبع...... </p><p></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="بيت حميد, post: 668158, member: 4841"] [COLOR="blue"][SIZE="5"][RIGHT]قرأت جملتها تلك مراراً وفي كل مرة كانت تولد في صدري جمرة جديدة....كيف تستطيع أن تفعل بي هذا...ضاقت علي الغرفة وضاق علي البيت وضقت بصوت كل شيء ووددت لو أني أصم لا أسمع، أردت أن أستغرق في داخلي وأن أنفخ في تلك النار التي في صدري لعلها تحرقني وأرتاح.........ضواني ليل طويل ونمت أخيراً من تعب التفكير كما ينام الطفل من ألم البكاء. نهضت صباحاً واتجهت الى عملي بقلب كسير محطم وتمنيت لو أني لا أرى أحداً اليوم، جلست وإذا بطيبة تسألني عن معاملة مفقودة...أجبتها بأني لا أدري فإذا بها تأخذها من على مكتبي وتقول (مالك اليوم ياحميد هل أنت مريض) أجبتها (نعم يا طيبة لقد أرقت البارحة ولذلك فأنا متعب) قبل الظهر بقليل جاءت أميرة كالعادة ولم ألتفت اليها وتشاغلت بالمعاملات، بعد تحيتها لطيبة سلمت علي فرددت عليها باقتضاب ، أخبرتني بأنها استخدمت عارضة الشرائح في المحاضرة وأنها كانت جيدة وشكرتني، أنا كنت أنظر اليها وأتحسر وأتخيل ذلك الرجل الذي ستملّكه نفسها الاسبوع القادم. قالت لي (لو أنك معنا في الدائرة لكان شيئاً مفيداً) قلت (لن أجد مثل طيبة متعاوناً في العمل بالرغم من متعة العمل في التوعية) قالت(هل لك إهتمامات أدبية) قلت (لا) لا حظت طيبة اهتمام أميرة بي وجفاف ردودي ونبهتني لهذا بعد ذهاب أميرة، لكن الأهم من ذلك هو سحر أميرة وحضورها اللذان لايقاوما فقبل أن تنتهي تلك المحادثة القصيرة وجدت نفسي أشتهي أن لا تتوقف عن الكلام. في مرة أخرى نبهتني طيبة أن أميرة سألت عني إن كنت متزوجاً أو لا في معرض حديثها عن موظفي الهيئة، قلت لها ربما سؤالها بداعي الفضول لكنها أصرت أنها إمرأة وتفهم مغزي أميرة حتى وإن أرادت إخفاءه. يومها خرجت من الدوام وأنا لا أدري في أي إتجاه أفكر وتراودني أسئلة هل أميرة مهتمة بي؟ هل تبحث عن عشيق جديد؟ ما هي مصلحتها عندي....ستجد من يدفع أكثر مني لإستئجار جسدها. يتبع...... [/RIGHT][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
أمـــيــرة
أعلى