جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
الاحتلال يسمن 7 مستوطنات ويتحدث عن أفكار أميركية لاستئناف المفاوضات
رام الله المحتلة ـ غزة ـ عواصم ـ (الوطن) ـ وكالات:شرعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي في تسمين 7 مستوطنات بالضفة الغربية في مسمار جديد يدق في نعش المفاوضات التي تحدثت إسرائيل عن أفكار أميركية جديدة لاستئنافها، من المنتظر عرضها خلال زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن الذي توجه إليها أمس.
وقال تقرير فلسطيني إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي عملت خلال الأسبوع الماضي على تنفيذ أعمال بناء وتوسيع في سبع مستوطنات في الضفة الغربية.
وذكر تقرير صادر عن "المكتب الوطني للدفاع عن الأرض" أن أعمال البناء الإسرائيلية شملت عمليات تجريف وتوسيع استيطاني كبيرة في سبع مستوطنات لغرض بناء وحدات استيطانية جديدة.
وأوضح التقرير أن أعمال توسيع مستمرة تجري بمستوطنة "بركان الصناعية" غرب سلفيت، وفي مستوطنات "تلمون" و "عيلية" و"شفوت راحيل" جنوب نابلس.
وأشار إلى أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي شرعت بتجريف وإعداد 56 وحدة استيطانية جديدة على أراضي بيت أمر شمال مستوطنة "كرمي تسور"، إلى جانب مصادرة أراض في قرية "الجفتلك" بالأغوار الوسطى لصالح البناء الاستيطاني.
وذكر التقرير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي بدأت بتجريف مساحات واسعة في أراضي منطقة "العوجا" بالأغوار في محاولة للاستيلاء على الأراضي الواقعة في محيط شلالات العوجة وذلك تمهيدًا لترحيل السكان منها.
في غضون ذلك قالت مصادر سياسية إسرائيلية إنه من المحتمل أن تعرض الإدارة الأميركية على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال زيارته للولايات المتحدة صيغة تتيح استئناف المفاوضات المباشرة بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن واشنطن تنظر في أفكار جديدة تتيح استئناف المفاوضات، وذلك بالرغم من أن إسرائيل أكدت رفضها لتجميد البناء في المستوطنات بصورة مطلقة، مثلما كان الأمر عليه خلال الأشهر العشرة الماضية.
وتوجه نتنياهو إلى الولايات المتحدة في زيارة تستغرق ستة أيام يجري خلالها محادثات مع نائب الرئيس جو بايدن ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون وكذلك مع سكرتير عام الأمم المتحدة بان كي مون.
رام الله المحتلة ـ غزة ـ عواصم ـ (الوطن) ـ وكالات:شرعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي في تسمين 7 مستوطنات بالضفة الغربية في مسمار جديد يدق في نعش المفاوضات التي تحدثت إسرائيل عن أفكار أميركية جديدة لاستئنافها، من المنتظر عرضها خلال زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن الذي توجه إليها أمس.
وقال تقرير فلسطيني إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي عملت خلال الأسبوع الماضي على تنفيذ أعمال بناء وتوسيع في سبع مستوطنات في الضفة الغربية.
وذكر تقرير صادر عن "المكتب الوطني للدفاع عن الأرض" أن أعمال البناء الإسرائيلية شملت عمليات تجريف وتوسيع استيطاني كبيرة في سبع مستوطنات لغرض بناء وحدات استيطانية جديدة.
وأوضح التقرير أن أعمال توسيع مستمرة تجري بمستوطنة "بركان الصناعية" غرب سلفيت، وفي مستوطنات "تلمون" و "عيلية" و"شفوت راحيل" جنوب نابلس.
وأشار إلى أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي شرعت بتجريف وإعداد 56 وحدة استيطانية جديدة على أراضي بيت أمر شمال مستوطنة "كرمي تسور"، إلى جانب مصادرة أراض في قرية "الجفتلك" بالأغوار الوسطى لصالح البناء الاستيطاني.
وذكر التقرير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي بدأت بتجريف مساحات واسعة في أراضي منطقة "العوجا" بالأغوار في محاولة للاستيلاء على الأراضي الواقعة في محيط شلالات العوجة وذلك تمهيدًا لترحيل السكان منها.
في غضون ذلك قالت مصادر سياسية إسرائيلية إنه من المحتمل أن تعرض الإدارة الأميركية على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال زيارته للولايات المتحدة صيغة تتيح استئناف المفاوضات المباشرة بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن واشنطن تنظر في أفكار جديدة تتيح استئناف المفاوضات، وذلك بالرغم من أن إسرائيل أكدت رفضها لتجميد البناء في المستوطنات بصورة مطلقة، مثلما كان الأمر عليه خلال الأشهر العشرة الماضية.
وتوجه نتنياهو إلى الولايات المتحدة في زيارة تستغرق ستة أيام يجري خلالها محادثات مع نائب الرئيس جو بايدن ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون وكذلك مع سكرتير عام الأمم المتحدة بان كي مون.