•¦[محمد السعدي]¦•
:: فريق التغطيات التطويري ::
التستر : جريمه نظاميه بطلها وافد والكومبارس فيها مواطن جشع
محمد السعدي : مع ازدياد المحلات التجاريه في ولاية البريمي التي يملكها مواطنون عمانيون تتفشى فيها جريمه تكاد لا تلاحظ في الكثير من الأحيان ( التستر على الوافدون ) من قبل مواطن عماني لاتهمه الامصلحته في المقام الأول.
فتجد محلاً تجاريه يملكه مواطن عند الجهاة الرسميه لاكن الواقع فهي ملك وافد والمقابل مبلغ من المال قد يكون شهراً اما عن العواقب في وخيمه فقد سمعنا في اكثر من قصه ان هذا الكمبارس اصبح بطلا حقيقياً في قصه اخر عنوانها النصب فالوافد يجمع خيرات السلطنه ويرسلها الى بلده وحين الأنتهاء من مشروع العمر هناك يضرب ضربته الأخيره بالنصب ويفر هاربا الى بلده والمتورط هنا هذا الكمبارس اللذي لم يفكر في مصلحة بلده منذ البدايه ..
فالوافدون النظاميون يرسلون شهريا مبالغ طائله الى دولهم وكم اتمنى أنت تكون هذي المبالغ في بلادي لكي يستفيد منها الجميع ولاكن الحدث الأكبر أن الطريقه الغير نظاميه في أخراج هذي الأموال مجهوله وبالتأكيد المبالغ تفوق المليارات سنويا.
فالبعض يستسهل الأمور ويقول لماذا لا أبتعد عن هذه الأمور بمقابل مبلغ مالي ،، فبعض الوافدين أستسهلو الأمور بعباره ( بلديه مايسوي شي ) والبعض الأخر تجرئو فهم يطلبون من أصحاب المشاريع التخلي عنها مقابل مبلغ من المال شهريا.
فالتستر يكاد أن يكون نظاميا فأين الجهات الحكوميه منه واين حملاتهم ضد هولاء ؟؟
وللعلم معظم الوافدين يأتون من بلادهم دون مستوى الفقر ويذهبون الليهى وهم اغنياء والتستر أحدى هذه الطرق السريعه للغنى فهم لايدفعون شيأ في بناء المشاريع فقط ياتون ويحتلونها بأذن أصحابها.
محمد السعدي : مع ازدياد المحلات التجاريه في ولاية البريمي التي يملكها مواطنون عمانيون تتفشى فيها جريمه تكاد لا تلاحظ في الكثير من الأحيان ( التستر على الوافدون ) من قبل مواطن عماني لاتهمه الامصلحته في المقام الأول.
فتجد محلاً تجاريه يملكه مواطن عند الجهاة الرسميه لاكن الواقع فهي ملك وافد والمقابل مبلغ من المال قد يكون شهراً اما عن العواقب في وخيمه فقد سمعنا في اكثر من قصه ان هذا الكمبارس اصبح بطلا حقيقياً في قصه اخر عنوانها النصب فالوافد يجمع خيرات السلطنه ويرسلها الى بلده وحين الأنتهاء من مشروع العمر هناك يضرب ضربته الأخيره بالنصب ويفر هاربا الى بلده والمتورط هنا هذا الكمبارس اللذي لم يفكر في مصلحة بلده منذ البدايه ..
فالوافدون النظاميون يرسلون شهريا مبالغ طائله الى دولهم وكم اتمنى أنت تكون هذي المبالغ في بلادي لكي يستفيد منها الجميع ولاكن الحدث الأكبر أن الطريقه الغير نظاميه في أخراج هذي الأموال مجهوله وبالتأكيد المبالغ تفوق المليارات سنويا.
فالبعض يستسهل الأمور ويقول لماذا لا أبتعد عن هذه الأمور بمقابل مبلغ مالي ،، فبعض الوافدين أستسهلو الأمور بعباره ( بلديه مايسوي شي ) والبعض الأخر تجرئو فهم يطلبون من أصحاب المشاريع التخلي عنها مقابل مبلغ من المال شهريا.
فالتستر يكاد أن يكون نظاميا فأين الجهات الحكوميه منه واين حملاتهم ضد هولاء ؟؟
وللعلم معظم الوافدين يأتون من بلادهم دون مستوى الفقر ويذهبون الليهى وهم اغنياء والتستر أحدى هذه الطرق السريعه للغنى فهم لايدفعون شيأ في بناء المشاريع فقط ياتون ويحتلونها بأذن أصحابها.
التعديل الأخير: