قيادة حرس الرئاسة
¬°•| ђάсқεя~4έṽέя |•°¬
الحزن، أو الغضب، مثل المشاعر الإيجابية، يحفز الأشخاص على السعي وراء بعض الأمور، وقد يشكل محفزا فعالا لزيادة الرغبة في الحصول على أشياء وتحقيق أهداف.
هذا ما توصلت إليه دراسة هولندية جديدة أجراها باحثون من جامعة «اوتريخت». وشرح الباحثون أنه فيما يعتبر الناس الغضب أو الحزن «إحساسا سلبيا» أو «مشاعر سلبية»، لكنه ينشط في الواقع منطقة من الجانب الأيسر من الدماغ ترتبط بمشاعر إيجابية كثيرة، وهو مثل المشاعر الإيجابية يحفز الأشخاص على السعي وراء بعض الأمور وتحقيقها.
وقال الطبيب المسؤول عن الدراسة هنك آرتس إن «الناس يُحثون على القيام بأمر ما أو الحصول على شيء ما في الحياة لأنه مكافأة لهم، وهذا يعني عادة أن الشيء إيجابي ويشعرك بالسعادة».
وبحث آرتس وزملاؤه في إمكانية تطبيق ذلك على الحزن أيضاً، فرأوا أن الأخير يحث ويحفز الأشخاص للسعي وراء أمر ما وتحقيقه.
هذا ما توصلت إليه دراسة هولندية جديدة أجراها باحثون من جامعة «اوتريخت». وشرح الباحثون أنه فيما يعتبر الناس الغضب أو الحزن «إحساسا سلبيا» أو «مشاعر سلبية»، لكنه ينشط في الواقع منطقة من الجانب الأيسر من الدماغ ترتبط بمشاعر إيجابية كثيرة، وهو مثل المشاعر الإيجابية يحفز الأشخاص على السعي وراء بعض الأمور وتحقيقها.
وقال الطبيب المسؤول عن الدراسة هنك آرتس إن «الناس يُحثون على القيام بأمر ما أو الحصول على شيء ما في الحياة لأنه مكافأة لهم، وهذا يعني عادة أن الشيء إيجابي ويشعرك بالسعادة».
وبحث آرتس وزملاؤه في إمكانية تطبيق ذلك على الحزن أيضاً، فرأوا أن الأخير يحث ويحفز الأشخاص للسعي وراء أمر ما وتحقيقه.