قيادة حرس الرئاسة
¬°•| ђάсқεя~4έṽέя |•°¬
نيويورك (أ. ش. أ)
اختارت مجلة "فوربس" الأمريكية الرئيسين الصينى هو جينتاو، والأمريكى باراك أوباما، والملك عبد الله بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، ورئيس الوزراء الروسى فلاديمير بوتين، أقوى أربع شخصيات فى العالم على الترتيب، فيما جاء الرئيس الروسى ديمترى ميدفيديف فى المركز الـ12.
وتضمنت قائمة "فوربس" لأقوى الشخصيات فى عام 2010، رجال أعمال بارزين ورموزا شهيرة ذات ثقل سياسى، حيث جاء رجل الأعمال الأمريكى الشهير بيل جيتس، المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت العالمية فى المركز العاشر، وجاء ستيف جوبز، الرئيس التنفيذى لشركة أبل فى المركز الـ17، وجاء لارى بايدج وسيرجى برين، المؤسسان المشاركان لمحرك البحث جوجل فى المركز الثانى والعشرين، وجاء ورين بفيت، الرئيس التنفيذى لبيركشير هاثاواى فى المركز الثالث والثلاثين، وريكس تيلرسون الرئيس التنفيذى لاكسون موبيل فى المركز التاسع والأربعين، وجاءت أوبرا وينفيرى فى المركز الرابع والستين.
وجاء مارك زوكربيرج فى المركز الأربعين قبل أمين عام الأمم المتحدة الذى جاء فى المركز الـ47، كما جاء أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة المطلوب دوليا فى المركز السابع والخمسين.
وقالت "فوربس": "إن الأشخاص المدرجين فى قائمتها تلك اختيروا على أساس أنهم يؤثرون بطرق متعددة بإرادتهم فى العالم".
اختارت مجلة "فوربس" الأمريكية الرئيسين الصينى هو جينتاو، والأمريكى باراك أوباما، والملك عبد الله بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، ورئيس الوزراء الروسى فلاديمير بوتين، أقوى أربع شخصيات فى العالم على الترتيب، فيما جاء الرئيس الروسى ديمترى ميدفيديف فى المركز الـ12.
وتضمنت قائمة "فوربس" لأقوى الشخصيات فى عام 2010، رجال أعمال بارزين ورموزا شهيرة ذات ثقل سياسى، حيث جاء رجل الأعمال الأمريكى الشهير بيل جيتس، المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت العالمية فى المركز العاشر، وجاء ستيف جوبز، الرئيس التنفيذى لشركة أبل فى المركز الـ17، وجاء لارى بايدج وسيرجى برين، المؤسسان المشاركان لمحرك البحث جوجل فى المركز الثانى والعشرين، وجاء ورين بفيت، الرئيس التنفيذى لبيركشير هاثاواى فى المركز الثالث والثلاثين، وريكس تيلرسون الرئيس التنفيذى لاكسون موبيل فى المركز التاسع والأربعين، وجاءت أوبرا وينفيرى فى المركز الرابع والستين.
وجاء مارك زوكربيرج فى المركز الأربعين قبل أمين عام الأمم المتحدة الذى جاء فى المركز الـ47، كما جاء أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة المطلوب دوليا فى المركز السابع والخمسين.
وقالت "فوربس": "إن الأشخاص المدرجين فى قائمتها تلك اختيروا على أساس أنهم يؤثرون بطرق متعددة بإرادتهم فى العالم".