أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
حتى تقف قواما مضدجعه...
وتحدق عينــا في عين أخرى..
وينغمس البكــاء في لحظة تهجد..
تبقى عنفوانية التشائم في إحتمـاء..
وجسد يلائم جسد بروح ضائعه...
لا يثيرنك فضول الغوابن...
تتوراى أنبــاء الحاسدين غفله...
لينعم الجميع في جحيم المذله..
وتركض وراء عثرات العذاب..
تلهث مسعورا...تبحث عن ضمــاء..
تموت عند أقرب بركة مــاء..
تموت والكل يراك ...
في وضح النهــار..
وبين خفوت الهمسه الصيفية...
عند قرقعة الساعه الثانية ظهرا,,,
يتلاوح ضجر الآيام من شباكنا الآخير,,,
فتبتسم لتلائم القنوت المحنك...
تبتسم لتلاقي صمت يضاجع تكشيره,,,
لينتهي خفوت الألوان رمادي نادر...
مع لعنه سرمدية قابعه متشرده..
مسارات لا تتجه إلى مكان..
تبحث عن ثغره في كل الأطراف...
تتشبث بين مساميات الأحداث...
لتصنع فجوه ثاقبه تصل الى العمق..
حيث تزدري خبائث الفتنه ...
وتصطدم بأهوال الدمعه...
ليكون أخر مسار...فراغ متوهج..!
لا يجني سوى لوم الضعفاء..
وأماني فقيره..!
كيف سينتهي هذا الآرق...
وحلقونا متشبعه من العلقم المر...
أمــام سنواتنا المنتظره...
من محنة قحط..!
آخر نظره..كانت يتيمه...!
تملك طيف الألوان ...تتقدمها دمعه..!
تجف بعد إنتــهاء كــل الأحــداث
{ تمت }
بقلم : عثاري
وتحدق عينــا في عين أخرى..
وينغمس البكــاء في لحظة تهجد..
تبقى عنفوانية التشائم في إحتمـاء..
وجسد يلائم جسد بروح ضائعه...
لا يثيرنك فضول الغوابن...
تتوراى أنبــاء الحاسدين غفله...
لينعم الجميع في جحيم المذله..
وتركض وراء عثرات العذاب..
تلهث مسعورا...تبحث عن ضمــاء..
تموت عند أقرب بركة مــاء..
تموت والكل يراك ...
في وضح النهــار..
وبين خفوت الهمسه الصيفية...
عند قرقعة الساعه الثانية ظهرا,,,
يتلاوح ضجر الآيام من شباكنا الآخير,,,
فتبتسم لتلائم القنوت المحنك...
تبتسم لتلاقي صمت يضاجع تكشيره,,,
لينتهي خفوت الألوان رمادي نادر...
مع لعنه سرمدية قابعه متشرده..
مسارات لا تتجه إلى مكان..
تبحث عن ثغره في كل الأطراف...
تتشبث بين مساميات الأحداث...
لتصنع فجوه ثاقبه تصل الى العمق..
حيث تزدري خبائث الفتنه ...
وتصطدم بأهوال الدمعه...
ليكون أخر مسار...فراغ متوهج..!
لا يجني سوى لوم الضعفاء..
وأماني فقيره..!
كيف سينتهي هذا الآرق...
وحلقونا متشبعه من العلقم المر...
أمــام سنواتنا المنتظره...
من محنة قحط..!
آخر نظره..كانت يتيمه...!
تملك طيف الألوان ...تتقدمها دمعه..!
تجف بعد إنتــهاء كــل الأحــداث
{ تمت }
بقلم : عثاري