الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
مجدوعة الأنف والأذنين بأفغانستان تظهر جميلة وفاتنة في كاليفورنيا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="شووق قطر" data-source="post: 616653" data-attributes="member: 2100"><p style="text-align: center"><img src="http://img516.imageshack.us/img516/134/3970face2dij4.gif" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> </p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><img src="http://donianews.net/thumbnail.php?file=large_45218_121950_118671373.jpg&size=article_medium" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">من منا ينسى الأفغانية التي هزت الضمائر الحية حين ظهرت بأنفها المجدوع في صورة نشرتها لها مجلة "تايم" على الغلاف بأوائل أغسطس (آب) الماضي، وفيها بدت كفزاعة مخيفة اشمأزت لمنظرها العيون، إلى درجة اتهموا معها المجلة بالسعي إلى زيادة المبيعات عبر المتاجرة بالمآسي والدموع.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">أثبتت "تايم" أنها بريئة من الشبهات كما ثبت ليلة أمس الاثنين 11-10-2010 حين عادت "بيبي عائشة" كما هو اسمها المستعار، وبفضل غلاف "تايم" الأمريكية، للظهور ثانية أمام الضمائر التي تعاطفت معها بالقلوب وفي الوقت نفسه شهرت عليها سيوف الاشمئزاز لمنظرها المخيف، ولكن عودتها هذه المرة كانت مع أنف جديد بعد أن تم "ترميم" القديم، فبدت جميلة وفاتنة كما كانت في أفانستان.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">ظهرت "بيبي عائشة" ليل الاثنين على شاشات محطات تلفزيونية أمريكية عدة، والتقطت لها صورا مع لاورا بوش، زوجة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش التي كتبت مقالا عنها الأسبوع الماضي في صحيفة" واشنطن بوست" وجهت عبره نداء "بضرورة الاهتمام لما يجري لنساء أفغانستان على أيدي "طالبان" وفق تعبيرها.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">ولعائشة، وهي أمية لا تقرأ ولا تكتب وعمرها 19 سنة، قصة حزينة وطويلة، يمكن اختصارها من يوم هربت العام الماضي من مقاتل مع طالبان تزوجها وهي بعمر 12 سنة وأدمن بعدها على تعذيبها والتنكيل بها، كما المنتقم الدائم بلا سبب، فسعوا وراءها حتى أمسكوا بها وأعادوها ثانية إلى بيت عائلته حيث كانت تقيم كخادمة تنام أحيانا في حظيرة الحيوانات، وحكمت محكمة قبلية تابعة لطالبان بقطع أنفها وأذنيها لهروبها من بيت الزوج، وخولته هو نفسه وأسرته بتنفيذ العقاب. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">جروها إلى تلة قريبة من البيت، وهناك أمسك بها شقيق زوجها منعا للانتفاض حين تنفيذ العقاب وهيأ الوضع بإحكام للزوج، فأقبل عليها بسكين حاد أسرع به نحو أنفها وجدعه بالكامل، ثم لوى رأسها المضرج بالدم وهي تصرخ وتستغيث وهوى بالسكين على أذنها فقطعها، ثم قطع الثانية أيضا، ومن بعدها رموها في البرية وبجانبها الأنف والأذنان المقطوعتان وعاد أفراد العائلة وكأن شيئا لم يكن.</span></span></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><img src="http://donianews.net/files.php?file=Untitled_1_1737831c_657624599.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><span style="color: black"><span style="font-size: 22px">هذا ما روته "التايم" وغيرها في ما بعد عما حدث لعائشة في قريتها الواقعة بإقليم "أورزوغان" حيث لقبائل البشتون عادات وتقاليد هناك بعضها غريب ولا يصدقه أحد، ومنها واحدة تستهدف الزوج حين يشعر بالخجل من أفعال زوجته، فيعتبرونه كمن فقد أنفه، لذلك من الممكن أن تكون محكمة الطالبان مالت لاختراع هذا العقاب إرضاء للزوج الذي خولته بتنفيذه حفظا لكرامته كرجل بدأ يشعر بأنه أصبح بلا أنف لشدة جمال الفتاة لتي تزوجها غصبا عنها وراح يرى عيون الرجال "تبحلق" بها بجوع جسدي تتضور له الأعصاب، فرغب على ما يبدو افتعال ما يجعلها قبيحة بنظر الآخرين، وكان له ما أراد.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: black"><span style="font-size: 22px"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: black"><span style="font-size: 22px">ومن التلة هربت "بيبي عائشة" إلى بيت عمها تستصرخه أن يحملها إلى مستشفى قريب، فرفض العم وأقفل في وجهها الباب، وجرت من مكان إلى آخر حتى عثرعليها عمال للإغاثة وهي دامية، فنقلوها إلى ملجأ "جمعية من أجل نساء أفغانستان" في كابل، وكانت شبه فاقدة النطق من صدمة ما حل بها، ثم عرضوها على أطباء عالجوها، وآخرين نفسيين، فتحسنت بعض الشيء مع الوقت، إلى أن بدأوا يفكرون بنقلها إلى الولايات المتحدة لإخضاعها لجراحة تجميل وترميم تعيد إليها أنفها وأذنيها، وهي عمليات معقدة تمت عبر زرع قطع من أجزاء أخرى من جسمها مكان المجدوعة من الأنف.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: black"><span style="font-size: 22px"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: black"><span style="font-size: 22px">وكانت عائشة وصلت بأوائل الشهر الماضي إلى ولاية كاليفورنيا بعد أن تبرعت أسرة أمريكية باستضافتها طوال مدة العلاج، كما تبرعت مؤسسة "غروسمان بيرن" وهي خيرية ومقرها بلوس أنجليس، بتكاليف 8 أشهر من الترميم والتجميل للأنف المشوه جدعا في أفغانستان.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: black"><span style="font-size: 22px"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: black"><span style="font-size: 22px">أما كيف تزوجها المقاتل مع طالبان غصبا، فقصته طويلة أيضا، واختصارها أنها كانت ثمنا لصلح قبائلي، لأن عمها قام بقتل أحد أفراد عائلة شاب كان يرغب بالزواج منها، ولحل المشكلة وفقا للتقاليد البشتونية فقد كان على والدها إرضاء عائلة الضحية بتلبية طلبها تقديم أعز ما لديه، وهما ابنتيه، فكان للعائلة ما أرادت، فأخذت العائلة الأختين وزوجت كلا منهما لفردين من أفرادها، وكان نصيب عائشة جادع الأنف الشهير، لكنها عادت جميلة كما كانت رغم أنفه وأكثر.</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="شووق قطر, post: 616653, member: 2100"] [CENTER][IMG]http://img516.imageshack.us/img516/134/3970face2dij4.gif[/IMG] [IMG]http://donianews.net/thumbnail.php?file=large_45218_121950_118671373.jpg&size=article_medium[/IMG] [SIZE="6"][COLOR="Black"]من منا ينسى الأفغانية التي هزت الضمائر الحية حين ظهرت بأنفها المجدوع في صورة نشرتها لها مجلة "تايم" على الغلاف بأوائل أغسطس (آب) الماضي، وفيها بدت كفزاعة مخيفة اشمأزت لمنظرها العيون، إلى درجة اتهموا معها المجلة بالسعي إلى زيادة المبيعات عبر المتاجرة بالمآسي والدموع. أثبتت "تايم" أنها بريئة من الشبهات كما ثبت ليلة أمس الاثنين 11-10-2010 حين عادت "بيبي عائشة" كما هو اسمها المستعار، وبفضل غلاف "تايم" الأمريكية، للظهور ثانية أمام الضمائر التي تعاطفت معها بالقلوب وفي الوقت نفسه شهرت عليها سيوف الاشمئزاز لمنظرها المخيف، ولكن عودتها هذه المرة كانت مع أنف جديد بعد أن تم "ترميم" القديم، فبدت جميلة وفاتنة كما كانت في أفانستان. ظهرت "بيبي عائشة" ليل الاثنين على شاشات محطات تلفزيونية أمريكية عدة، والتقطت لها صورا مع لاورا بوش، زوجة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش التي كتبت مقالا عنها الأسبوع الماضي في صحيفة" واشنطن بوست" وجهت عبره نداء "بضرورة الاهتمام لما يجري لنساء أفغانستان على أيدي "طالبان" وفق تعبيرها. ولعائشة، وهي أمية لا تقرأ ولا تكتب وعمرها 19 سنة، قصة حزينة وطويلة، يمكن اختصارها من يوم هربت العام الماضي من مقاتل مع طالبان تزوجها وهي بعمر 12 سنة وأدمن بعدها على تعذيبها والتنكيل بها، كما المنتقم الدائم بلا سبب، فسعوا وراءها حتى أمسكوا بها وأعادوها ثانية إلى بيت عائلته حيث كانت تقيم كخادمة تنام أحيانا في حظيرة الحيوانات، وحكمت محكمة قبلية تابعة لطالبان بقطع أنفها وأذنيها لهروبها من بيت الزوج، وخولته هو نفسه وأسرته بتنفيذ العقاب. جروها إلى تلة قريبة من البيت، وهناك أمسك بها شقيق زوجها منعا للانتفاض حين تنفيذ العقاب وهيأ الوضع بإحكام للزوج، فأقبل عليها بسكين حاد أسرع به نحو أنفها وجدعه بالكامل، ثم لوى رأسها المضرج بالدم وهي تصرخ وتستغيث وهوى بالسكين على أذنها فقطعها، ثم قطع الثانية أيضا، ومن بعدها رموها في البرية وبجانبها الأنف والأذنان المقطوعتان وعاد أفراد العائلة وكأن شيئا لم يكن.[/COLOR][/SIZE] [IMG]http://donianews.net/files.php?file=Untitled_1_1737831c_657624599.jpg[/IMG] [COLOR="black"][SIZE="6"]هذا ما روته "التايم" وغيرها في ما بعد عما حدث لعائشة في قريتها الواقعة بإقليم "أورزوغان" حيث لقبائل البشتون عادات وتقاليد هناك بعضها غريب ولا يصدقه أحد، ومنها واحدة تستهدف الزوج حين يشعر بالخجل من أفعال زوجته، فيعتبرونه كمن فقد أنفه، لذلك من الممكن أن تكون محكمة الطالبان مالت لاختراع هذا العقاب إرضاء للزوج الذي خولته بتنفيذه حفظا لكرامته كرجل بدأ يشعر بأنه أصبح بلا أنف لشدة جمال الفتاة لتي تزوجها غصبا عنها وراح يرى عيون الرجال "تبحلق" بها بجوع جسدي تتضور له الأعصاب، فرغب على ما يبدو افتعال ما يجعلها قبيحة بنظر الآخرين، وكان له ما أراد. ومن التلة هربت "بيبي عائشة" إلى بيت عمها تستصرخه أن يحملها إلى مستشفى قريب، فرفض العم وأقفل في وجهها الباب، وجرت من مكان إلى آخر حتى عثرعليها عمال للإغاثة وهي دامية، فنقلوها إلى ملجأ "جمعية من أجل نساء أفغانستان" في كابل، وكانت شبه فاقدة النطق من صدمة ما حل بها، ثم عرضوها على أطباء عالجوها، وآخرين نفسيين، فتحسنت بعض الشيء مع الوقت، إلى أن بدأوا يفكرون بنقلها إلى الولايات المتحدة لإخضاعها لجراحة تجميل وترميم تعيد إليها أنفها وأذنيها، وهي عمليات معقدة تمت عبر زرع قطع من أجزاء أخرى من جسمها مكان المجدوعة من الأنف. وكانت عائشة وصلت بأوائل الشهر الماضي إلى ولاية كاليفورنيا بعد أن تبرعت أسرة أمريكية باستضافتها طوال مدة العلاج، كما تبرعت مؤسسة "غروسمان بيرن" وهي خيرية ومقرها بلوس أنجليس، بتكاليف 8 أشهر من الترميم والتجميل للأنف المشوه جدعا في أفغانستان. أما كيف تزوجها المقاتل مع طالبان غصبا، فقصته طويلة أيضا، واختصارها أنها كانت ثمنا لصلح قبائلي، لأن عمها قام بقتل أحد أفراد عائلة شاب كان يرغب بالزواج منها، ولحل المشكلة وفقا للتقاليد البشتونية فقد كان على والدها إرضاء عائلة الضحية بتلبية طلبها تقديم أعز ما لديه، وهما ابنتيه، فكان للعائلة ما أرادت، فأخذت العائلة الأختين وزوجت كلا منهما لفردين من أفرادها، وكان نصيب عائشة جادع الأنف الشهير، لكنها عادت جميلة كما كانت رغم أنفه وأكثر.[/SIZE][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
مجدوعة الأنف والأذنين بأفغانستان تظهر جميلة وفاتنة في كاليفورنيا
أعلى