جِئْتً [ مًتَلَهِفَةٌ ] إلى ذًلِكْ المَكانْ
الذي أحْبَبْتُ المًكوثَ فِيه طَويلاَ
فَتَحْتْ ذِراعّي عَلى مًصْراعَيْها
لأحْتَضِنْ مَا بَقِيَ لِي مِنْ
شِتاتْ [الذّكِرَى ] ..
الذي أحْبَبْتُ المًكوثَ فِيه طَويلاَ
فَتَحْتْ ذِراعّي عَلى مًصْراعَيْها
لأحْتَضِنْ مَا بَقِيَ لِي مِنْ
شِتاتْ [الذّكِرَى ] ..
سَافَرْتً عَلى
[ أطْيافِ المًاضِي ] الذّي
سَكَنَ فُؤادِي ذَاتَ يَوْم
فَعَلى مَمَرْ الرّيحْ كَانَتْ
بِدَايَة رِحْلَتِي الشّاقَة
التِي لَمْ اعٌدْ لَهاِ مِنْ المَتاع
مَا يَكْفِي للسّير مُدّةٍ أطْوَلْ
[ أطْيافِ المًاضِي ] الذّي
سَكَنَ فُؤادِي ذَاتَ يَوْم
فَعَلى مَمَرْ الرّيحْ كَانَتْ
بِدَايَة رِحْلَتِي الشّاقَة
التِي لَمْ اعٌدْ لَهاِ مِنْ المَتاع
مَا يَكْفِي للسّير مُدّةٍ أطْوَلْ
نَسَجْتً أحّلامِي [ بِخًيوطِ مِنْ ذَهَبْ ]
وَ تَرْجَمْتً أحَرُفِها بِلُغَةٍ لَمْ يَفْقَها الكَثِيرونْ
وَ لَكِنْ ،، كُنْتُ عَلِى [ يَقِينْ ] بَأَنَّ هُناِلكً مَنْ
كَانَ يَنْصُتْ لِحَديثِي الطّفِولِي السّاذَجْ
وَ تَرْجَمْتً أحَرُفِها بِلُغَةٍ لَمْ يَفْقَها الكَثِيرونْ
وَ لَكِنْ ،، كُنْتُ عَلِى [ يَقِينْ ] بَأَنَّ هُناِلكً مَنْ
كَانَ يَنْصُتْ لِحَديثِي الطّفِولِي السّاذَجْ
سَكِونْ عَمّ المًكًانْ
وَ لَوَائِحْ عًلِّقًتْ
عَلى جُدْرانْ المُسْتْقْبَلْ
فَهِيَ بِانْتِظارْ [ حَلَقَةْ وَصِلْ ]
لِمًعْرِفًةْ مًا تًرْنُوا إليه
هَذِهِ الكَلِمًاتْ القِلالْ
وَ لَوَائِحْ عًلِّقًتْ
عَلى جُدْرانْ المُسْتْقْبَلْ
فَهِيَ بِانْتِظارْ [ حَلَقَةْ وَصِلْ ]
لِمًعْرِفًةْ مًا تًرْنُوا إليه
هَذِهِ الكَلِمًاتْ القِلالْ
فَهَاهِيَ ذِيْ آمَالِي سُكِبَتْ هُنْا
وَ هِاهِيَ ذِيْ طُمِوحًاتِي قَدْ بَاتَتْ هًنَاكْ
فَلَمْ يَجْدُرْ بِي البَقَاءْ مًدّةً أًطْوًلْ
وَ لَكِنْ إلِى أيْنَ الرّحٍيلْ يا [ سُكِونْ ] ؟!
وَ هِاهِيَ ذِيْ طُمِوحًاتِي قَدْ بَاتَتْ هًنَاكْ
فَلَمْ يَجْدُرْ بِي البَقَاءْ مًدّةً أًطْوًلْ
وَ لَكِنْ إلِى أيْنَ الرّحٍيلْ يا [ سُكِونْ ] ؟!
وَ للِحَدِيثْ بَقِيّةْ .. يَتْبُعْ !