الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتَة . .
وَجَّهْن صَبُوْحِي . . الْعُضُوَة الَّتِي زُرِعَت رُوْح الْاخُوَّة بِي آَحَد أَقْسَام الْمُنْتَدَى وَثَابَرَت بأُعطـاء هَذَا الْمُنْتَدَى الْكَثِيْر وَالْكَثِيْر
الْمـ ع ـرُوْفة بِأُسْم أَبْلَّتِي الْحَنُونِة . .
حَيْث انَهَا غَابَت عَن الْمُنْتَدَى فَتْرَة طَوِيْلَة لَانَعْلَم مَاذَا حَل بِهَا وَانْطَفَت الْانْوَار فِي بَعْض الْاقْسَام وَنْتَمّى عَوْدَتِهَا سَلَامَة
؛
؛
بَعْد دَقَايِق مَّعْدُوْدَة مِن هَذَا الْيَوْم سَوْف تُوَدِّع وَجَّهْن صَبُوْحِي سُنَّة مَضَت فِي حَيَاتِهَا وَتَتَشَرَّف بِدُخُوْل الْسُّنَّة جَدِيْدَة لها لتعلم عن الحياة أكثر . .
مِن الْحـادِي عَشَر أُكْتُوْبَر الَى الْثَّانِي عَشَر أُكْتُوْبَر . .
كُل عـام وَانْتِي بِخَيْر . .
وَأَخِيْرا أَدْعُو لِكَي مِن كُل قَلْبِى أَن تَكُوْن حَيَاتُك مَمْلُؤَة بِالْايْمَان بَعِيْدَا عَن الْمَعْصِيَات وَالْصِّحَّة وَالْسَّعَادَة وَالْنَّجَاح و عَمْرا مَدِيْدا أَن شَاء الْلَّه
لَا يَسَعُنِي سَوَا ان اقْدَم لِكَي الَا هَذّة الْوَرْدَة
ود
جسووم
وَجَّهْن صَبُوْحِي . . الْعُضُوَة الَّتِي زُرِعَت رُوْح الْاخُوَّة بِي آَحَد أَقْسَام الْمُنْتَدَى وَثَابَرَت بأُعطـاء هَذَا الْمُنْتَدَى الْكَثِيْر وَالْكَثِيْر
الْمـ ع ـرُوْفة بِأُسْم أَبْلَّتِي الْحَنُونِة . .
حَيْث انَهَا غَابَت عَن الْمُنْتَدَى فَتْرَة طَوِيْلَة لَانَعْلَم مَاذَا حَل بِهَا وَانْطَفَت الْانْوَار فِي بَعْض الْاقْسَام وَنْتَمّى عَوْدَتِهَا سَلَامَة
؛
؛
بَعْد دَقَايِق مَّعْدُوْدَة مِن هَذَا الْيَوْم سَوْف تُوَدِّع وَجَّهْن صَبُوْحِي سُنَّة مَضَت فِي حَيَاتِهَا وَتَتَشَرَّف بِدُخُوْل الْسُّنَّة جَدِيْدَة لها لتعلم عن الحياة أكثر . .
مِن الْحـادِي عَشَر أُكْتُوْبَر الَى الْثَّانِي عَشَر أُكْتُوْبَر . .
كُل عـام وَانْتِي بِخَيْر . .
وَأَخِيْرا أَدْعُو لِكَي مِن كُل قَلْبِى أَن تَكُوْن حَيَاتُك مَمْلُؤَة بِالْايْمَان بَعِيْدَا عَن الْمَعْصِيَات وَالْصِّحَّة وَالْسَّعَادَة وَالْنَّجَاح و عَمْرا مَدِيْدا أَن شَاء الْلَّه
لَا يَسَعُنِي سَوَا ان اقْدَم لِكَي الَا هَذّة الْوَرْدَة
ود
جسووم