قدم برشلونة أحد أسوأ عروضه الفنية إطلاقاً وسقط بالضربة القاضية بهدفين دون رد أمام مضيفه خيتافي الذي أكد تفوقه في معقله مرة جديدة, وذلك في المباراة التي جرت على ملعب ألفونسو بيريز في إطار افتتاح مباريات الأسبوع الثاني عشر للدوري الإسباني للدوري الإسباني لكرة القدم.
سجل هدفي المباراة مانويل دي مورال في الدقيقة السابعة والعشرين من الشوط الأول, وأضاف الأورغواياني خوان ألبين الهدف الثاني في الدقيفة تسعين من زمن المباراة, التي شهدت بطاقتين صفراوين للمضيف, وأربعة مثلها للضيف إضافة لأخرى حمراء لا غبار عليها نالها المدافع الإيطالي زامبروتا إثر تدخل عنيف في الدقيقة 85.
بدا لاعبو برشلونة أشبه بخيالات تجول الملعب فلم يقدموا شيئاً يستحق الذكر, سوى أنهم خيبوا آمال عشاقهم وجماهيرهم بأداء عقيم على مختلف المحاور, حيث بدا خط الدفاع تائهاً وخط الوسط عاجزاً عن السيطرة, وخط الهجوم غائباً.
في حين ظهر في الناحية المقابلة فريق خيتافي بحلة بهية عكس ما طبعه في أذهان المراقبين بعد إحدى عشرة مرحلة هذا الموسم, فخالف التوقعات وفاجأ الهولندي فرانك ريكارك بحضوره التكتيكي المميز بحيث كان جاهزاً حتى لتبديلات ريكارد العقيمة.
وبلغ الأمر من سوء لدى الفريق البرتقالي درجة اضطرار ريكارد في الشوط الثاني إلى سحب ساعديه الأيمن والأيسر إذا جاز التعبير, البرازيلي رونالدينيو والأرجنتيني ليونيل ميسي, وزج الشابين الإسباني بويان ذي الجذور الصربية, وجيوفاني المكسيكي, إلا أن شيئاً لم يتغير بل على العكس تلقى فالديس الهدف الثاني, الذي جاء أشبه بالمسمار الأخير الذي سيطال دون شك, المدير الفني الهولندي الذي يزداد الحمل عليه ثقلاً.
وفي مباراة أخرى جرت أمسية السبت حقق فالنسيا فوزاً كبيراً على ضيفه ريال مورسيه بثلاثة أهداف للاشيء, تعاقب على تسجيل الأهداف إيفان هيلغيرا ودافيد فيا هدفين في الدقائق 12 و26 و51.
سجل هدفي المباراة مانويل دي مورال في الدقيقة السابعة والعشرين من الشوط الأول, وأضاف الأورغواياني خوان ألبين الهدف الثاني في الدقيفة تسعين من زمن المباراة, التي شهدت بطاقتين صفراوين للمضيف, وأربعة مثلها للضيف إضافة لأخرى حمراء لا غبار عليها نالها المدافع الإيطالي زامبروتا إثر تدخل عنيف في الدقيقة 85.
بدا لاعبو برشلونة أشبه بخيالات تجول الملعب فلم يقدموا شيئاً يستحق الذكر, سوى أنهم خيبوا آمال عشاقهم وجماهيرهم بأداء عقيم على مختلف المحاور, حيث بدا خط الدفاع تائهاً وخط الوسط عاجزاً عن السيطرة, وخط الهجوم غائباً.
في حين ظهر في الناحية المقابلة فريق خيتافي بحلة بهية عكس ما طبعه في أذهان المراقبين بعد إحدى عشرة مرحلة هذا الموسم, فخالف التوقعات وفاجأ الهولندي فرانك ريكارك بحضوره التكتيكي المميز بحيث كان جاهزاً حتى لتبديلات ريكارد العقيمة.
وبلغ الأمر من سوء لدى الفريق البرتقالي درجة اضطرار ريكارد في الشوط الثاني إلى سحب ساعديه الأيمن والأيسر إذا جاز التعبير, البرازيلي رونالدينيو والأرجنتيني ليونيل ميسي, وزج الشابين الإسباني بويان ذي الجذور الصربية, وجيوفاني المكسيكي, إلا أن شيئاً لم يتغير بل على العكس تلقى فالديس الهدف الثاني, الذي جاء أشبه بالمسمار الأخير الذي سيطال دون شك, المدير الفني الهولندي الذي يزداد الحمل عليه ثقلاً.
وفي مباراة أخرى جرت أمسية السبت حقق فالنسيا فوزاً كبيراً على ضيفه ريال مورسيه بثلاثة أهداف للاشيء, تعاقب على تسجيل الأهداف إيفان هيلغيرا ودافيد فيا هدفين في الدقائق 12 و26 و51.