أم أحمـد
¬°•| ~~سُوِيْرِهُ السَّعِيْدِيّ~~|•°¬
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
.............
جَمّيَيّلْ هُوَ ذَالِكَ الْمَجْهُوْلِ ..
تِلَاقِيْنَا عَلٌّ جِسْرٌ الاحْتِرَامُ وَتَبَادَّلْناا الْمَوَدَّهَ وَالْوَلَاءِ ..
تَفَجَّرَتْ يَنَابِيْعَ الْطَّهَارَهْ فِيْ دُرُوْبِنَا ..
وَخَيَّمَ عَلَيْنَا السِكوونَ وَّالْمَحَبْهْ ..
سَنَوَاتٍ مِنْ الْتَّفَانِيَ وَالْاخْلَاصَ سَادَتْ الْاجْوَاءِ الالْتِحَامِ بَيْنَنَا
وَلَكِنَّ ...
هَا هُوَوَ يُغَادِرُ وَعَيْنَاهُ تُتَرْجِمُ فِرَاقُ قَصِيْرٌ الْامَدُ
رَحْلِهِ عَمِلَ .. لَا اعْلَمُ مَتَىَ سَتَنْتَهِيَ ...
حَيَاهْ شَارَكَنِيْ بِهَا ..
مَا زَالَ مَجْهُوْلِيْ يُقَاسِمُنِيْ ايّاها
وَلَكِنْ مَنْ الْبَعِيييِدْ ..
لَا يُفَرقاا مَعْرِفَهْ اخَبَارَ بَعْضٍ اوْ سَمَاعِ صَوْتِ بَعْضٍ ..
وَلَكِنَّ هِيَ تِلْكَ الْجُمْعَه الْمُمَّيَّزَه ..
الَّتِيْ تَعّوَدْنّا عَلَيْهَا ...
هُوَوَ ذَالِكَ الْوِصَالِ الَّذِيْ لَا يُحَدَّدُ بِالْوَقْتِ وَالْمَكَانِ ..
هُوَوَ ذَاالِكِ الْاحْسَاسْ الَّذِيْ تَرْجَمَهُ الْنَّاسِ الْشُوِوِقْ لَا مُحَالْ
... فَأَصْبَحَتْ لَا احْتَمَلَ لحْضااتُ الْبُعْدِ ...
فَقَدْ اثَارَتِ مَا بِدَاخِلِيَّ كُلِّهِ ..
نَعَمْ شِوْوْقُ مِنْ الاعْمَاقْ يُنَادِيْكَ ..
مَتَىَ سَتَعُوْدُ لِتَرْوِيْ حَنِيْنِيْ بِرُؤْيَتِكَ ..
مَتَىَ سَأَسْمَعُ صَدَىً صَوْتِكَ بِلَا اسْلَاكْ ... وَلَا اجَهَزّهُ ..
مَتَىَ سَتَعُوْدُ ........
اشْتَقْتْ لِكُ ...
...................................................
احْتِرَامْاتّي
سُوِيْرِهُ
.............
جَمّيَيّلْ هُوَ ذَالِكَ الْمَجْهُوْلِ ..
تِلَاقِيْنَا عَلٌّ جِسْرٌ الاحْتِرَامُ وَتَبَادَّلْناا الْمَوَدَّهَ وَالْوَلَاءِ ..
تَفَجَّرَتْ يَنَابِيْعَ الْطَّهَارَهْ فِيْ دُرُوْبِنَا ..
وَخَيَّمَ عَلَيْنَا السِكوونَ وَّالْمَحَبْهْ ..
سَنَوَاتٍ مِنْ الْتَّفَانِيَ وَالْاخْلَاصَ سَادَتْ الْاجْوَاءِ الالْتِحَامِ بَيْنَنَا
وَلَكِنَّ ...
هَا هُوَوَ يُغَادِرُ وَعَيْنَاهُ تُتَرْجِمُ فِرَاقُ قَصِيْرٌ الْامَدُ
رَحْلِهِ عَمِلَ .. لَا اعْلَمُ مَتَىَ سَتَنْتَهِيَ ...
حَيَاهْ شَارَكَنِيْ بِهَا ..
مَا زَالَ مَجْهُوْلِيْ يُقَاسِمُنِيْ ايّاها
وَلَكِنْ مَنْ الْبَعِيييِدْ ..
لَا يُفَرقاا مَعْرِفَهْ اخَبَارَ بَعْضٍ اوْ سَمَاعِ صَوْتِ بَعْضٍ ..
وَلَكِنَّ هِيَ تِلْكَ الْجُمْعَه الْمُمَّيَّزَه ..
الَّتِيْ تَعّوَدْنّا عَلَيْهَا ...
هُوَوَ ذَالِكَ الْوِصَالِ الَّذِيْ لَا يُحَدَّدُ بِالْوَقْتِ وَالْمَكَانِ ..
هُوَوَ ذَاالِكِ الْاحْسَاسْ الَّذِيْ تَرْجَمَهُ الْنَّاسِ الْشُوِوِقْ لَا مُحَالْ
... فَأَصْبَحَتْ لَا احْتَمَلَ لحْضااتُ الْبُعْدِ ...
فَقَدْ اثَارَتِ مَا بِدَاخِلِيَّ كُلِّهِ ..
نَعَمْ شِوْوْقُ مِنْ الاعْمَاقْ يُنَادِيْكَ ..
مَتَىَ سَتَعُوْدُ لِتَرْوِيْ حَنِيْنِيْ بِرُؤْيَتِكَ ..
مَتَىَ سَأَسْمَعُ صَدَىً صَوْتِكَ بِلَا اسْلَاكْ ... وَلَا اجَهَزّهُ ..
مَتَىَ سَتَعُوْدُ ........
اشْتَقْتْ لِكُ ...
...................................................
احْتِرَامْاتّي
سُوِيْرِهُ