تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="●مَلِكےْ الإζـسآسےْ●" data-source="post: 609543" data-attributes="member: 3303"><img src="http://www.speedy-upload.net/klamalnascache5/8f451a67d0344601d23b0882b17a886e.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" />في كل اليوم أقف اماماْشيائي اْنظر اليها اْشعربالفقد لها وتشعر هيبالحنين إلي اْنظر إلى شموعي واْوراقي وقلمي المنهك من اْصبعي كتبتبه كل شيء وبقت بداخلي اْشياء ربما اْفنى ولمتكتب اْشعربالاشتياق لكل شي ولها هيا ولا اْخبراحد وربما هي بذات الجانب تشعريالاشتياق لي ومايفصلنا اْلا ساعات القدر اْلا انهُ حآن الوقتاْ ن تنجلي لـ اْتنفس ولو ساعة منعمريوسط زحام قلبها اْشعربمرارة الوحده رغم تعودي عليها اْشعر بعزفا بداخلي ولا يسمعه اْحد اْشعر بدخان سيجارتي وقداحتي ولكن لا آبه بندئها لي اْشعرباْختناق يخنق اْنفاسي وهي تنتظر ورقة يكتب عليهامنعطف لحياتي آآآآآآه كم هو صعب اْن تشعر ببطىءعقارب الساعة واْنت تتمنى اْن تمررغم كل ساعة تمر تدنو مني تلك الورقة ولكن لاباس فربما تحمل ورودا" وربمااْشواكا" فاْنا تعودت اْن اْتجاوز كل الاشواك مهمابلغت قساوتها آآآآآآه ياشوقي واْشتياقي اْعلم اْنني اْصبحت شريدا" في زاويتي وكاْنني تقوقعت إلى ذاتي فذاك رغما عني وكاْن الاشياء تجمعت حولي دفعة" واحده وبقيت اْناوحدي اصارعها وليتها تعلم اْنياحمل من التعب ما يكفيني لـ اْتنفس خارج حدود الكون من شدة تعبي ولكن ما يهداءِ نفسي هو وجود قلبا" حملني وكانني جنين في رحم اْمي وساْولد من اْجلهِ فالحياةتستحق اْتولد من جديد بعد مخاض صعب اْشعر في مسائي بقليل من الامل يدنو مني فارجو اْن يقترب بهدوء فاخشى اْن اْسرع خطواتي إليه فيتلاشىاْشعر باشتياق كبير ولكن لمن ! اْنتظرت اْن ياْتي الليلليس لاننياْ حبهُ عن نهاري لانهُ يحتوي اْختناقاتي يتجاوز معي كل اْوجاعي يصمتلـ نحيب يمن صدري فليتني اْستطيع اْن اْنزع قلبيواْمزقه حتى لايبقي منه شيء ومن ثم اْعود واحرقه وليتهُ لا يبقى رماد ا فلا اْريد اْثرا" لهُ فيهذه الحياة فاصبحت اْتنفس اْنفاسي فلم تعد هنا كمساحة تحتوي زفراتي فقد بكيت لبكائه ولـ غرقهِ وحيدا في الوجع فقد تمزيكفي بماتصدعب ما يكفي تاْلم بما يكفي تنهد وتآوه وزفر بما يكفي ونزف دمعا" بما يكفي اْستجد ى و واْستغاث فهل يجد كفا تستجيب دعائهِ وصدرا يحتضن المهِوالاساحملهُ في اْكفان الرحيلأين أنتِ الآنكم أنا في حاجة اليك الآن حيث تضيئين كالسراج المبين في حاجة إليك لتِوقديني مجدداًَ و تشعليني بالأشواق والحنين فوحدك أنتِ القادره على تلاوتي وعلى الانشاد بي في كل حين فكم أنا مشتاقلك لتجرفيني دمعه وبي تبكين أرجووك أين أنتِ الآن فـ انا لم أجيد مراقبةالسماء ولمأعرف من دونك كيف لي أن أقيد الارض بكأس ماء أين أنتِ الغيوم في سماواتي ذابلهوالنجوم مشرده بعدما اصبحت من طين<a href="http://www.buraimi.net/vb/member.php?u=3303">:001:●مَلِكےْ الإζـسآسےْ●</a> :001:<img src="http://www.buraimi.net/vb/clear.gif" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></blockquote>

الإسم

التحقق