جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
غدا.. راوية البوسعيدية توقع اتفاقية كرسي السلطان قابوس للدراسات الشرق أوسطية بجامعة طوكيو
توقع معالي الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية ـ وزيرة التعليم العالي غدا بمدينة طوكيو اليابانية اتفاقية بين السلطنة ممثلة بوزارة التعليم العالي وجامعة طوكيو بجمهورية اليابان لإنشاء كرسي السلطان قابوس للدراسات الشرق أوسطية في جامعة طوكيو وتعد جامعة طوكيو من المؤسسات الأكاديمية العريقة حيث أنشئت عام 1877م وتتميز بتصدرها قائمة المؤسسات الأكاديمية على مستوى أسيا كما إنها تضم عدد من الأساتذة المجيدين في تخصص الدراسات الشرق أوسطية ويأتي تدشين هذا الكرسي العلمي إضافة جديدة ضمن منظومة الكراسي العلمية التي أنشأتها السلطنة في مختلف دول العالم ليصبح مجموعها أربعة عشر كرسياً أكاديميا، ففضلاً عن منطقة الخليج العربي فإن كراسي سلطان عمان توجد أيضا في عدد من دول القارات الأربع وهي آسيا واستراليا وأوروبا وأمريكا الشمالية. وضمن الجهود للتركيز على الدراسات الشرق أوسطية كجزء مهم تأمل السلطنة من خلال التركيز عليه تعزيز فهم وتقدير العالم للإسهامات التي رفدت بها الحضارة العربية والإسلامية في الثقافة والحضارة والمعرفة في العديد من المجالات بما في ذلك العلوم والرياضيات والآداب والفنون المرئية والقانون وعلم الاجتماع والتاريخ والعلوم السياسية والاقتصاد واللغات وعلم الآثار والفلسفة.
وكانت معالي الدكتورة وزيرة التعليم العالي قد شاركت مؤخرا في منتدى العلوم والتكنولوجيا للمجتمع السنوي السابع بمدينة كيوتو اليابانية،وساهمت خلاله في تقديم ورقة عمل بعنوان (تثقيف العلماء والمهندسين)،إلى جانب مشاركتها في نقاشات الطاولة المستديرة للوزراء المعنيين بالتعليم العالي والبحث العلمي والتكنولوجيا مع عدد من المفكرين وراسمي السياسات حول قضية سياسات التعليم والتكنولوجيا.
توقع معالي الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية ـ وزيرة التعليم العالي غدا بمدينة طوكيو اليابانية اتفاقية بين السلطنة ممثلة بوزارة التعليم العالي وجامعة طوكيو بجمهورية اليابان لإنشاء كرسي السلطان قابوس للدراسات الشرق أوسطية في جامعة طوكيو وتعد جامعة طوكيو من المؤسسات الأكاديمية العريقة حيث أنشئت عام 1877م وتتميز بتصدرها قائمة المؤسسات الأكاديمية على مستوى أسيا كما إنها تضم عدد من الأساتذة المجيدين في تخصص الدراسات الشرق أوسطية ويأتي تدشين هذا الكرسي العلمي إضافة جديدة ضمن منظومة الكراسي العلمية التي أنشأتها السلطنة في مختلف دول العالم ليصبح مجموعها أربعة عشر كرسياً أكاديميا، ففضلاً عن منطقة الخليج العربي فإن كراسي سلطان عمان توجد أيضا في عدد من دول القارات الأربع وهي آسيا واستراليا وأوروبا وأمريكا الشمالية. وضمن الجهود للتركيز على الدراسات الشرق أوسطية كجزء مهم تأمل السلطنة من خلال التركيز عليه تعزيز فهم وتقدير العالم للإسهامات التي رفدت بها الحضارة العربية والإسلامية في الثقافة والحضارة والمعرفة في العديد من المجالات بما في ذلك العلوم والرياضيات والآداب والفنون المرئية والقانون وعلم الاجتماع والتاريخ والعلوم السياسية والاقتصاد واللغات وعلم الآثار والفلسفة.
وكانت معالي الدكتورة وزيرة التعليم العالي قد شاركت مؤخرا في منتدى العلوم والتكنولوجيا للمجتمع السنوي السابع بمدينة كيوتو اليابانية،وساهمت خلاله في تقديم ورقة عمل بعنوان (تثقيف العلماء والمهندسين)،إلى جانب مشاركتها في نقاشات الطاولة المستديرة للوزراء المعنيين بالتعليم العالي والبحث العلمي والتكنولوجيا مع عدد من المفكرين وراسمي السياسات حول قضية سياسات التعليم والتكنولوجيا.