الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
الاعجاز القرآني في مواقع النجوم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جعلاني ولي الفخر" data-source="post: 606992" data-attributes="member: 2363"><p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: red">تابع ..</span></span></span></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: red"></span></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: red">فإذا كان هذا بالنسبة للنجوم التي نشاهدها فكيف بالنجوم التي لا نشاهدها ونحتاج إلى تلسكوبات وأجهزة متطورة لكي نشاهدها, فهناك مجرات تبعد عنا أكثر من بليون ( ألف مليون) سنة ضوئية, ولقد ساهمت المراصد الفضائية حديثاً في اكتشاف نجوم و مجرات و أشباه نجوم قد حدثت وتمت فعلاً منذ بلايين السنين، وإن الله وحده هو العليم بحالها الآن فلم يكن الإنسان قد وجد بعد على الأرض عندما انطلق الضوء من هذه النجوم منذ عشرة بلايين سنة ضوئية</span><a href="http://www.jameataleman.org/agas/orb/orb1.htm#_ftn11"><span style="color: red">(11)</span></a><span style="color: red">.</span></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: red">ومما اكتشف أيضاً أن هذه النجوم مع تباعدها فإنها تتحرك بسرعات هائلة جداً منتقلة من موقعها الحالي إلى موقع جديد وهكذا باستمرار, مما يجعل هذا الأمر مثيراً للدهشة.</span></span></span></p><p></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: red">أي أنه لا يمكن لنا رؤية النجوم من على سطح الأرض أبداً, ولا بأية وسيلة مادية, وكل الذي نراه من نجوم السماء هو مواقعها التي مرت بها ثم غادرتها, إما بالجري في الفضاء الكوني بسرعات مذهلة, أو بالانفجار والاندثار, أو بالانكدار والطمس</span><a href="http://www.jameataleman.org/agas/orb/orb1.htm#_ftn12"><span style="color: red">(12)</span></a><span style="color: red">.</span></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: red">فالشمس التي تبعد عنا بمسافة مائة وخمسين مليون كيلومتر, فإذا انبثق منها الضوء بسرعته المقدرة بحوالي الثلاثمائة ألف كيلومتر في الثانية من موقع معين مرت به الشمس فإن ضوءها يصل إلى الأرض بعد ثماني دقائق وثلث دقيقة تقريباًً, بينما تجري الشمس بسرعة تقدر بحوالي19 كيلومتراً في الثانية في اتجاه نجم النسر الواقع Vega فتكون الشمس قد تحركت لمسافة لا تقل عن عشرة آلاف كيلومتر عن الموقع الذي انبثق منه الضوء, و تدور الشمس حول نفسها مرة كل 27 يوماً في المتوسط، وتجري مع الشمس مجموعتها الشمسية بسرعة فائقة تبلغ 220 كيلومتر في الثانية منتمية لمجرتنا، وهذه المجرة تدور حول المجرة نفسها مرة كل 250 مليون سنة, وكل النجوم الأخرى تدور حول نفسها وحول المجرة التي تنتمي إليها، وتتباعد المجرات عن بعضها في فضاء الكون السحيق, وهكذا فنحن من على سطح الأرض لا نرى النجوم أبداً, ولكننا نري صوراً قديمة للنجوم انطلقت من مواقع مرت بها, وتتغير هذه المواقع من لحظة إلى أخري بسرعات تتناسب مع سرعة تحرك النجم في مداره, ومعدلات توسع الكون, وتباعد المجرات عنا, والتي يتحرك بعضها بسرعات تقترب أحياناً من سرعة الضوء, وأبعد نجوم مجرتنا عنا يصلنا ضوءه بعد ثمانين ألف سنة من لحظة انبثاقه من النجم, بينما يصلنا ضوء بعض النجوم البعيدة عنا بعد بلايين السنين, وهذه المسافات الشاسعة مستمرة في الزيادة مع الزمن نظراً لاستمرار تباعد المجرات عن بعضها البعض في ضوء ظاهرة اتساع الكون, ومن النجوم التي تتلألأ أضواؤها في سماء ليل الأرض ما قد انفجر وتلاشى أو طمس واختفى منذ ملايين السنين, لأن آخر شعاع انبثق منها قبل انفجارها أو طمسها لم يصل إلينا بعد, والضوء القادم منها اليوم يعبر عن ماض قد يقدر بملايين السنين</span><a href="http://www.jameataleman.org/agas/orb/orb1.htm#_ftn13"><span style="color: red">(13)</span></a><span style="color: red">.</span></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: red"><u>وجهالإعجاز</u><u>:</u></span></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: red">من خلال ما سبق علمنا أن الله تعالى أقسم في كتابه بمواقع النجوم, وهذا القسم يدل على عظم المقسم به, وقد توصل العلم الحديث إلى أن للنجوم مواقع بعيدة جداً, ولا يمكن للعقل أن يتصورها أو حتى يتخيل تلك المسافات الشاسعة, ووصل العلماء إلى اكتشاف حقيقة أخرى وهي أن هذه النجوم تتحرك بسرعات هائلة جداً منتقلة من موقعها الحالي إلى موقع جديد وهكذا باستمرار, مما يجعل هذا الأمر مثيراً للدهشة, يقول زغلول النجار: ومواقع النجوم هي الأماكن التي تمر بها في جريها عبر السماء وهي محتفظة بعلاقاتها المحددة بغيرها من الأجرام في المجرة الواحدة, وبسرعات جريها ودورانها, وبالأبعاد الفاصلة بينها, وبقوى الجاذبية الرابطة بينها, واللفظة مواقع جمع موقع يقال: وقع الشيء موقعه, من الوقوع بمعنى السقوط. والمسافات بين النجوم مذهلة للغاية لضخامة أبعادها, وحركات النجوم عديدة وخاطفة, وكل ذلك منوط بالجاذبية, وهي قوة لا تُري, تحكم الكتل الهائلة للنجوم, والمسافات الشاسعة التي تفصل بينها, والحركات المتعددة التي تتحركها من دوران حول محاورها وجري في مداراتها المتعددة, وغير ذلك من العوامل التي نعلم منها القليل...!!!</span><a href="http://www.jameataleman.org/agas/orb/orb1.htm#_ftn14"><span style="color: red">(14)</span></a><span style="color: red">.</span></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: red">وفي هذا دلالة على السبق القرآني بالإشارة إلى إحدى الحقائق الكونية العظيمة, وقد علمنا أن الإنسان من على سطح الأرض لا يرى النجوم أبداًًً, ولكنه يري مواقع مرت بها النجوم ثم غادرتها, أو أنه يرى مواقع لنجوم تلاشت واندثرت من أزمنة مديدة تتجاوز ملايين السنين, والضوء الذي انبثق منها في عدد من المواقع التي مرت بها لا يزال يتلألأ في ظلمة السماء في كل ليلة من ليالي الأرض إلى يومنا هذا.</span></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: red">مع العلم بأن هذا السبق القرآني جاء في وقت سادت فيه الخرافة وكثير من التصورات المغلوطة بشأن الكون وموقع الأرض من الكون, فقيل إن الأرض هي مركز الكون, وقيل إن الشمس ثابتة لا تتحرك.</span></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: red">بل ظل الغربيون إلى أوائل القرن الثامن عشر الميلادي يؤمنون بأن النجوم مثبتات بالسماء, وأن السماء بنجومها تتحرك كقطعة واحدة حول الأرض, وأن الكون في مركزه ثابت غير متحرك, ومكون من عناصر أربعة هي التراب والماء والهواء والنار, وحول تلك الكرات الأربع الثابتة تتحرك السماوات</span><a href="http://www.jameataleman.org/agas/orb/orb1.htm#_ftn15"><span style="color: red">(15)</span></a><span style="color: red">.</span></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: red">فجاء هذا اللفظ القرآني المعجز على لسان رسول أميّ قبل ألف وأربعمائة عام ليكشف عن عِظم مواقع النجوم وبديع صنع الله فيها, في وقت خلت فيه معارف الناس عن أبسط هذه العلوم, مما يدل بلا شك ولا ريب أن هذا القرآن هو كلام الخالق المبدع لهذا الكون, العليم بدقائقه وأسراره, وقد أنزله مشتملاً على علمه, على نبيه محمدٍ صلى الله عليه وآله وسلم؛ ليكون شاهداً برسالته عليه أفضل الصلاة والسلام.</span></span></span></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: red">ومنقوووووول لتفكر في عظمة كتابنا الكريم</span></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جعلاني ولي الفخر, post: 606992, member: 2363"] [CENTER][SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red]تابع ..[/COLOR][/FONT][/SIZE][/CENTER] [CENTER][SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red][/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red]فإذا كان هذا بالنسبة للنجوم التي نشاهدها فكيف بالنجوم التي لا نشاهدها ونحتاج إلى تلسكوبات وأجهزة متطورة لكي نشاهدها, فهناك مجرات تبعد عنا أكثر من بليون ( ألف مليون) سنة ضوئية, ولقد ساهمت المراصد الفضائية حديثاً في اكتشاف نجوم و مجرات و أشباه نجوم قد حدثت وتمت فعلاً منذ بلايين السنين، وإن الله وحده هو العليم بحالها الآن فلم يكن الإنسان قد وجد بعد على الأرض عندما انطلق الضوء من هذه النجوم منذ عشرة بلايين سنة ضوئية[/COLOR][URL="http://www.jameataleman.org/agas/orb/orb1.htm#_ftn11"][COLOR=red](11)[/COLOR][/URL][COLOR=red].[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red]ومما اكتشف أيضاً أن هذه النجوم مع تباعدها فإنها تتحرك بسرعات هائلة جداً منتقلة من موقعها الحالي إلى موقع جديد وهكذا باستمرار, مما يجعل هذا الأمر مثيراً للدهشة.[/COLOR][/FONT][/SIZE][/CENTER] [CENTER][SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red]أي أنه لا يمكن لنا رؤية النجوم من على سطح الأرض أبداً, ولا بأية وسيلة مادية, وكل الذي نراه من نجوم السماء هو مواقعها التي مرت بها ثم غادرتها, إما بالجري في الفضاء الكوني بسرعات مذهلة, أو بالانفجار والاندثار, أو بالانكدار والطمس[/COLOR][URL="http://www.jameataleman.org/agas/orb/orb1.htm#_ftn12"][COLOR=red](12)[/COLOR][/URL][COLOR=red].[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red]فالشمس التي تبعد عنا بمسافة مائة وخمسين مليون كيلومتر, فإذا انبثق منها الضوء بسرعته المقدرة بحوالي الثلاثمائة ألف كيلومتر في الثانية من موقع معين مرت به الشمس فإن ضوءها يصل إلى الأرض بعد ثماني دقائق وثلث دقيقة تقريباًً, بينما تجري الشمس بسرعة تقدر بحوالي19 كيلومتراً في الثانية في اتجاه نجم النسر الواقع Vega فتكون الشمس قد تحركت لمسافة لا تقل عن عشرة آلاف كيلومتر عن الموقع الذي انبثق منه الضوء, و تدور الشمس حول نفسها مرة كل 27 يوماً في المتوسط، وتجري مع الشمس مجموعتها الشمسية بسرعة فائقة تبلغ 220 كيلومتر في الثانية منتمية لمجرتنا، وهذه المجرة تدور حول المجرة نفسها مرة كل 250 مليون سنة, وكل النجوم الأخرى تدور حول نفسها وحول المجرة التي تنتمي إليها، وتتباعد المجرات عن بعضها في فضاء الكون السحيق, وهكذا فنحن من على سطح الأرض لا نرى النجوم أبداً, ولكننا نري صوراً قديمة للنجوم انطلقت من مواقع مرت بها, وتتغير هذه المواقع من لحظة إلى أخري بسرعات تتناسب مع سرعة تحرك النجم في مداره, ومعدلات توسع الكون, وتباعد المجرات عنا, والتي يتحرك بعضها بسرعات تقترب أحياناً من سرعة الضوء, وأبعد نجوم مجرتنا عنا يصلنا ضوءه بعد ثمانين ألف سنة من لحظة انبثاقه من النجم, بينما يصلنا ضوء بعض النجوم البعيدة عنا بعد بلايين السنين, وهذه المسافات الشاسعة مستمرة في الزيادة مع الزمن نظراً لاستمرار تباعد المجرات عن بعضها البعض في ضوء ظاهرة اتساع الكون, ومن النجوم التي تتلألأ أضواؤها في سماء ليل الأرض ما قد انفجر وتلاشى أو طمس واختفى منذ ملايين السنين, لأن آخر شعاع انبثق منها قبل انفجارها أو طمسها لم يصل إلينا بعد, والضوء القادم منها اليوم يعبر عن ماض قد يقدر بملايين السنين[/COLOR][URL="http://www.jameataleman.org/agas/orb/orb1.htm#_ftn13"][COLOR=red](13)[/COLOR][/URL][COLOR=red].[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red][U]وجهالإعجاز[/U][U]:[/U][/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red]من خلال ما سبق علمنا أن الله تعالى أقسم في كتابه بمواقع النجوم, وهذا القسم يدل على عظم المقسم به, وقد توصل العلم الحديث إلى أن للنجوم مواقع بعيدة جداً, ولا يمكن للعقل أن يتصورها أو حتى يتخيل تلك المسافات الشاسعة, ووصل العلماء إلى اكتشاف حقيقة أخرى وهي أن هذه النجوم تتحرك بسرعات هائلة جداً منتقلة من موقعها الحالي إلى موقع جديد وهكذا باستمرار, مما يجعل هذا الأمر مثيراً للدهشة, يقول زغلول النجار: ومواقع النجوم هي الأماكن التي تمر بها في جريها عبر السماء وهي محتفظة بعلاقاتها المحددة بغيرها من الأجرام في المجرة الواحدة, وبسرعات جريها ودورانها, وبالأبعاد الفاصلة بينها, وبقوى الجاذبية الرابطة بينها, واللفظة مواقع جمع موقع يقال: وقع الشيء موقعه, من الوقوع بمعنى السقوط. والمسافات بين النجوم مذهلة للغاية لضخامة أبعادها, وحركات النجوم عديدة وخاطفة, وكل ذلك منوط بالجاذبية, وهي قوة لا تُري, تحكم الكتل الهائلة للنجوم, والمسافات الشاسعة التي تفصل بينها, والحركات المتعددة التي تتحركها من دوران حول محاورها وجري في مداراتها المتعددة, وغير ذلك من العوامل التي نعلم منها القليل...!!![/COLOR][URL="http://www.jameataleman.org/agas/orb/orb1.htm#_ftn14"][COLOR=red](14)[/COLOR][/URL][COLOR=red].[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red]وفي هذا دلالة على السبق القرآني بالإشارة إلى إحدى الحقائق الكونية العظيمة, وقد علمنا أن الإنسان من على سطح الأرض لا يرى النجوم أبداًًً, ولكنه يري مواقع مرت بها النجوم ثم غادرتها, أو أنه يرى مواقع لنجوم تلاشت واندثرت من أزمنة مديدة تتجاوز ملايين السنين, والضوء الذي انبثق منها في عدد من المواقع التي مرت بها لا يزال يتلألأ في ظلمة السماء في كل ليلة من ليالي الأرض إلى يومنا هذا.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red]مع العلم بأن هذا السبق القرآني جاء في وقت سادت فيه الخرافة وكثير من التصورات المغلوطة بشأن الكون وموقع الأرض من الكون, فقيل إن الأرض هي مركز الكون, وقيل إن الشمس ثابتة لا تتحرك.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red]بل ظل الغربيون إلى أوائل القرن الثامن عشر الميلادي يؤمنون بأن النجوم مثبتات بالسماء, وأن السماء بنجومها تتحرك كقطعة واحدة حول الأرض, وأن الكون في مركزه ثابت غير متحرك, ومكون من عناصر أربعة هي التراب والماء والهواء والنار, وحول تلك الكرات الأربع الثابتة تتحرك السماوات[/COLOR][URL="http://www.jameataleman.org/agas/orb/orb1.htm#_ftn15"][COLOR=red](15)[/COLOR][/URL][COLOR=red].[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red]فجاء هذا اللفظ القرآني المعجز على لسان رسول أميّ قبل ألف وأربعمائة عام ليكشف عن عِظم مواقع النجوم وبديع صنع الله فيها, في وقت خلت فيه معارف الناس عن أبسط هذه العلوم, مما يدل بلا شك ولا ريب أن هذا القرآن هو كلام الخالق المبدع لهذا الكون, العليم بدقائقه وأسراره, وقد أنزله مشتملاً على علمه, على نبيه محمدٍ صلى الله عليه وآله وسلم؛ ليكون شاهداً برسالته عليه أفضل الصلاة والسلام.[/COLOR][/FONT][/SIZE][/CENTER] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=red]ومنقوووووول لتفكر في عظمة كتابنا الكريم[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
الاعجاز القرآني في مواقع النجوم
أعلى