الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
مدينه الالف عام ... الجزء الخامس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="منوة الروح" data-source="post: 39627" data-attributes="member: 439"><p><span style="color: Red">السلام عليكم .. شحالكم </span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p><span style="color: Red">طبعاا اليوم بكمل وياكم الجزء الخامس </span></p><p></p><p></p><p></p><p>ملخص ماسبق</p><p></p><p>بعد ان استيقظت الاميره (ناسين) وجدت نفسها وحيده اخذت تبحث هنا وهناك عن ما كانو معها (يوسف السومرى) و(عمرو البلبسى)ولكنها سلمت نفسها للافكار تدور براسها انهم ربما ذهبوا وتركوها وحيده ولكنها فوجئت بهم كانوا يبحثون عن الثمار –قدم لها (يوسف)ثوب صنعه لها من ورق الشجر -------صارت تجرفها مشاعر تجاه (يوسف )وتشعر منه ايضا بذلك ولكنه ابدا لم يصارحها بشىء-- ذات يوم فوجئوا بالملك (العادل)</p><p>اخيها وفرسانه اتوا الجزيره يبحثون عنها واخذها معه بعد القبلات الحاره ودعاهما ليركبا مع جنوده السفن بعد ان علم منها انهما من انقذها من الغرق ظلت تحدق ب(يوسف)وهو غير مصدق انها ستبتعد عنه ------------------------------------------------------------------------------------------------</p><p>الجزىء الخامس</p><p>وقف (يوسف) ينظر الى (ناسين)وهى تهم بالرحيل لقد عشقها عشق تلك الاميره عشقا حطم قلبه عند فراقها عشق تلك الجزيره وقف ينظر اليها وهى تهم ان ترحل فوق السفينه الملكيه مع اخيها الملك وانطلق (عمرو) فرحا وهو يجذب يوسف معه ----------</p><p>مرت الايام لم تتذكر الاميره شىء سوى ايامها مع (يوسف) احتفظت بالثوب الذى غزله لها بين مقتنياتها وكانت كثيرا ماتخرجه لتلتمس مابه من ذكريات تغيرت بشهاده كل من يعرفها فقد اصبحت اكثر تعقلا اكثر حزنا—فقد كانت تعلم انها لن تراه وان حبها له قد اعدم يوم خروجهما من الجزيره فقط كانت تخشى ان ينساها وتثور كلما جاء على خاطرها فكره انه يتزوج من اخرى وكم تسآلت لماذا لم ياتى ليتسلم المكأفاه التى وعده بها الملك ؟ الايريد رؤيتها – لم تشعر سوى بطول الوقت يمر حولها </p><p></p><p>اما يوسف فقد كان الامر عليه اسوأ بكثير فقد كان يعلم جيدا انها لن تكون له يوما –لن تكون -- حاول ان ينساها بعمله اراد ان ينشغل عنها ولكنه ابدا لم يستطع لم يعد يخرج فى تجمعات الشعب حول (البلبسى)لم يعد يخرج للتجاره فقط كان يغزل ويزرع ويفكر بها</p><p>----- مرت الايام ثقيله حزينه –ذات يوم استدعت الاميره (ناسين) خادمتها الامينه (ريحانه)ودار الحديث بينهما بداته الاميره :</p><p>- قولى لى يا(ريحانه) الم تعشقى من قبل ؟ ( سالتها وهى تتوارى وراء خجلها وتخشى ان تكتشف خادمتها امرها )</p><p>- لماذا تسالينى يامولاتى اهناك امر ما؟</p><p>- لا بل انه سؤال يتعلق بذهنى عن العشق</p><p>- هل احدثك بالحقيقه يامولاتى</p><p>اومات الاميره براسها مافقه فاستطردت الخادمه على استحياء</p><p>- نعم فعلت يامولاتى </p><p>- تعشقين يا(ريحانه)</p><p>- نعم يامولاتى اعشقه اعشق خوفه على حبه لى انه-----------</p><p>- طارت الاميره وانتزعتها خواطرها من الحديث ذهبت بخيالها الى الجزيره هناك معه مع (يوسف) تذكرت عندما اعطاها الثوب ومره اخرى يتسلق الشجره ليداعبها ولم تنتبه لحديث خادمتها الاوهى تنادى عليها </p><p>- مولاتى --- مولاتى </p><p>- نعم يا(ريحانه) انا معك اكملى الحديث</p><p>وهنا دخلت احدى الخادمات الى جناح (الاميره) وقالت فى ادب :</p><p>-ان مولاى الملك (العادل) يطلب مقابله الاميره </p><p>اشارت لها الاميره ان تذهب واخذت تستعد لتذهب الى الملك </p><p>عندما دخلت لقاعه العرش وجدت الملك(العادل) يتحدث بعصبيه الى رئيس امن المملكه وكان يدعى (الفارس) وكان الملك يوجه حديثه له :- يافارس ان هؤلاء يجب ان يسحقوا</p><p>عندما دخلت الاميره نزل اليها الملك من عرشه واخذ بيدها بجانبه ثم استطرد بنفس عصبيته</p><p>-اذهب اريدك ان تلقى القبض عليهم جميعا اقبض على ذلك (البلبسى)وزج به فى السجن لحين محاكمته استاذن القائد وذهب لينفذ اوامر الملك فتحدثت الاميره :</p><p>- ما الذى يعكر صفو مولاى</p><p>- انهم مجموعه من العامه يلتفون حول شخص ويعيبون فى حكمى </p><p>- من الذى حدثك بذلك يامولاى؟</p><p>- حدثنى به وزيرى( الجعفرى) –بعد ان عجز عن اصلاحهم </p><p>- مولاى-- عجز عن اصلاحهم (قالتها بدهشه) مولاى انه حتى لم يحاول ان يعلم بمشكله هؤلاء الناس انهم ليسوا من الهمج </p><p>- انت على درايه بالامر اذن </p><p>- نعم يامولاى -- لقد اراد (عمرو البلبسى) ان يتحدث معك يامولاى ولكن (الجعفرى ) رده اكثر من مره </p><p>- من اين علمت بذلك ؟ (قالها بدهشه)</p><p>-انه احد الشخصين اللذان كانا معى فوق الجزيره </p><p>-نعم-- نعم هذا يفسر كل ذلك يفسر عدم مجيئه ليحصل على </p><p>المكافاه التى وعدته بها </p><p>- مولاى قلت لك ان (الجعفرى) منعه</p><p>- (الجعفرى)--( الجعفرى)مالك انت و( الجعفرى)انه لى نعم الصديق فهو يساندنى فى شئون مملكتى لولاه لقتلنى هؤلاء القراصنه</p><p>- يامولاى اطلب ان تلتقى (بالبلبسى) ودع حكمك لما بعد مقابلته</p><p>استنكر ذلك وصرخ بوجهها </p><p>- ماذا تقصدين ؟الملك يتنازل لمقابله احد اللصوص اى وهم تعيشين به ايتها الاميره </p><p>- استاذن مولاى بالانصراف-- فلا جدوى من الحديث الان</p><p>- لن أأذن لك بالانصراف-- لقد بعثت لك فى امر آخر </p><p>التفتت اليه الاميره فقال لها:</p><p>-انت تعلمين انك من ظل لى بعد وفاه والدينا وانا اعمل كى اراك فى خير حال وقد طلبك للزواج (الجعفرى) وقد رايت انه مناسب </p><p>ترقرقت الدموع بعينها وسالته باستنكار </p><p>-( الجعفرى) يامولاى </p><p>- فكرى بالامر وتجهزى فانه يود ان تزفى اليه اليوم قبل غدا </p><p>- فيم التفكير وقد امرت -- بعد اذن مولاى </p><p>عادت الاميره الى حجرتها ولم تكف عن البكاء منذ ذلك الحينولم تخرج من حجرتها لا تفكر سوى فى كيف ستكون حياتها بعيده عن (يوسف) بين احضان ذلك (الجعفرى) وخطرت لها فكره ذات يوم فكره ربما ستساعدها تلك الفكره عن الخروج عما هى به ولكن لو فشلت ستنهى الامر وحسمه لصالح (الجعفرى) بالطبع-----------------------------------------------------</p><p>-------------انتهى الجزء الخامس----------------------</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="منوة الروح, post: 39627, member: 439"] [COLOR="Red"]السلام عليكم .. شحالكم طبعاا اليوم بكمل وياكم الجزء الخامس [/COLOR] ملخص ماسبق بعد ان استيقظت الاميره (ناسين) وجدت نفسها وحيده اخذت تبحث هنا وهناك عن ما كانو معها (يوسف السومرى) و(عمرو البلبسى)ولكنها سلمت نفسها للافكار تدور براسها انهم ربما ذهبوا وتركوها وحيده ولكنها فوجئت بهم كانوا يبحثون عن الثمار –قدم لها (يوسف)ثوب صنعه لها من ورق الشجر -------صارت تجرفها مشاعر تجاه (يوسف )وتشعر منه ايضا بذلك ولكنه ابدا لم يصارحها بشىء-- ذات يوم فوجئوا بالملك (العادل) اخيها وفرسانه اتوا الجزيره يبحثون عنها واخذها معه بعد القبلات الحاره ودعاهما ليركبا مع جنوده السفن بعد ان علم منها انهما من انقذها من الغرق ظلت تحدق ب(يوسف)وهو غير مصدق انها ستبتعد عنه ------------------------------------------------------------------------------------------------ الجزىء الخامس وقف (يوسف) ينظر الى (ناسين)وهى تهم بالرحيل لقد عشقها عشق تلك الاميره عشقا حطم قلبه عند فراقها عشق تلك الجزيره وقف ينظر اليها وهى تهم ان ترحل فوق السفينه الملكيه مع اخيها الملك وانطلق (عمرو) فرحا وهو يجذب يوسف معه ---------- مرت الايام لم تتذكر الاميره شىء سوى ايامها مع (يوسف) احتفظت بالثوب الذى غزله لها بين مقتنياتها وكانت كثيرا ماتخرجه لتلتمس مابه من ذكريات تغيرت بشهاده كل من يعرفها فقد اصبحت اكثر تعقلا اكثر حزنا—فقد كانت تعلم انها لن تراه وان حبها له قد اعدم يوم خروجهما من الجزيره فقط كانت تخشى ان ينساها وتثور كلما جاء على خاطرها فكره انه يتزوج من اخرى وكم تسآلت لماذا لم ياتى ليتسلم المكأفاه التى وعده بها الملك ؟ الايريد رؤيتها – لم تشعر سوى بطول الوقت يمر حولها اما يوسف فقد كان الامر عليه اسوأ بكثير فقد كان يعلم جيدا انها لن تكون له يوما –لن تكون -- حاول ان ينساها بعمله اراد ان ينشغل عنها ولكنه ابدا لم يستطع لم يعد يخرج فى تجمعات الشعب حول (البلبسى)لم يعد يخرج للتجاره فقط كان يغزل ويزرع ويفكر بها ----- مرت الايام ثقيله حزينه –ذات يوم استدعت الاميره (ناسين) خادمتها الامينه (ريحانه)ودار الحديث بينهما بداته الاميره : - قولى لى يا(ريحانه) الم تعشقى من قبل ؟ ( سالتها وهى تتوارى وراء خجلها وتخشى ان تكتشف خادمتها امرها ) - لماذا تسالينى يامولاتى اهناك امر ما؟ - لا بل انه سؤال يتعلق بذهنى عن العشق - هل احدثك بالحقيقه يامولاتى اومات الاميره براسها مافقه فاستطردت الخادمه على استحياء - نعم فعلت يامولاتى - تعشقين يا(ريحانه) - نعم يامولاتى اعشقه اعشق خوفه على حبه لى انه----------- - طارت الاميره وانتزعتها خواطرها من الحديث ذهبت بخيالها الى الجزيره هناك معه مع (يوسف) تذكرت عندما اعطاها الثوب ومره اخرى يتسلق الشجره ليداعبها ولم تنتبه لحديث خادمتها الاوهى تنادى عليها - مولاتى --- مولاتى - نعم يا(ريحانه) انا معك اكملى الحديث وهنا دخلت احدى الخادمات الى جناح (الاميره) وقالت فى ادب : -ان مولاى الملك (العادل) يطلب مقابله الاميره اشارت لها الاميره ان تذهب واخذت تستعد لتذهب الى الملك عندما دخلت لقاعه العرش وجدت الملك(العادل) يتحدث بعصبيه الى رئيس امن المملكه وكان يدعى (الفارس) وكان الملك يوجه حديثه له :- يافارس ان هؤلاء يجب ان يسحقوا عندما دخلت الاميره نزل اليها الملك من عرشه واخذ بيدها بجانبه ثم استطرد بنفس عصبيته -اذهب اريدك ان تلقى القبض عليهم جميعا اقبض على ذلك (البلبسى)وزج به فى السجن لحين محاكمته استاذن القائد وذهب لينفذ اوامر الملك فتحدثت الاميره : - ما الذى يعكر صفو مولاى - انهم مجموعه من العامه يلتفون حول شخص ويعيبون فى حكمى - من الذى حدثك بذلك يامولاى؟ - حدثنى به وزيرى( الجعفرى) –بعد ان عجز عن اصلاحهم - مولاى-- عجز عن اصلاحهم (قالتها بدهشه) مولاى انه حتى لم يحاول ان يعلم بمشكله هؤلاء الناس انهم ليسوا من الهمج - انت على درايه بالامر اذن - نعم يامولاى -- لقد اراد (عمرو البلبسى) ان يتحدث معك يامولاى ولكن (الجعفرى ) رده اكثر من مره - من اين علمت بذلك ؟ (قالها بدهشه) -انه احد الشخصين اللذان كانا معى فوق الجزيره -نعم-- نعم هذا يفسر كل ذلك يفسر عدم مجيئه ليحصل على المكافاه التى وعدته بها - مولاى قلت لك ان (الجعفرى) منعه - (الجعفرى)--( الجعفرى)مالك انت و( الجعفرى)انه لى نعم الصديق فهو يساندنى فى شئون مملكتى لولاه لقتلنى هؤلاء القراصنه - يامولاى اطلب ان تلتقى (بالبلبسى) ودع حكمك لما بعد مقابلته استنكر ذلك وصرخ بوجهها - ماذا تقصدين ؟الملك يتنازل لمقابله احد اللصوص اى وهم تعيشين به ايتها الاميره - استاذن مولاى بالانصراف-- فلا جدوى من الحديث الان - لن أأذن لك بالانصراف-- لقد بعثت لك فى امر آخر التفتت اليه الاميره فقال لها: -انت تعلمين انك من ظل لى بعد وفاه والدينا وانا اعمل كى اراك فى خير حال وقد طلبك للزواج (الجعفرى) وقد رايت انه مناسب ترقرقت الدموع بعينها وسالته باستنكار -( الجعفرى) يامولاى - فكرى بالامر وتجهزى فانه يود ان تزفى اليه اليوم قبل غدا - فيم التفكير وقد امرت -- بعد اذن مولاى عادت الاميره الى حجرتها ولم تكف عن البكاء منذ ذلك الحينولم تخرج من حجرتها لا تفكر سوى فى كيف ستكون حياتها بعيده عن (يوسف) بين احضان ذلك (الجعفرى) وخطرت لها فكره ذات يوم فكره ربما ستساعدها تلك الفكره عن الخروج عما هى به ولكن لو فشلت ستنهى الامر وحسمه لصالح (الجعفرى) بالطبع----------------------------------------------------- -------------انتهى الجزء الخامس---------------------- [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
مدينه الالف عام ... الجزء الخامس
أعلى