جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
ترجيحات باستهداف (نووي إيران) بفيروس كمبيوتر
لندن ـ رويترز: رجح خبير في شركة أميركية للتكنولوجيا أن يكون أحد فيروسات الكمبيوتر التي تهاجم برمجية صناعية واسعة الاستخدام صمم ليستهدف البرنامج النووي الإيراني وأن قوة الفيروس تشير إلى احتمال أن تكون احدى الدول قد أنشأته. وقال كيفين هوجان مدير الاستجابة الأمنية في شركة سيمانتيك إن 60في المئة من الكمبيوترات المصابة بالفيروس المعروف باسم ستكسنت في العالم موجودة في إيران مما يشير إلى أن المنشآت الصناعية الإيرانية هي الهدف.
وتصريحات هوجان هي الأحدث في سلسلة من تصريحات متخصصين فيما يتعلق بفيروس ستكسنت أثارت التكهنات بأن تكون المحطة النووية الإيرانية الأولى في بوشهر قد استهدفت في محاولة تخريب أو تجسس تدعمها دولة. وقال هوجان عن الفيروس الذي يهاجم أنظمة التحكم الصناعية التي تنتجها شركة سيمنز إيه.جي واسعة الاستخدام "من الواضح تماما أنه بناء على سلوك الإصابة أن منشآت إيرانية مستهدفة." وأضاف ان أعداد الكمبيوترات المصابة كبير جدا وقال إن سيمانتك حددت أماكن الكمبيوترات المصابة وتتبعت الانتشار الجغرافي للشفرة الخبيثة. وتقول مصادر دبلوماسية وأمنية أن حكومات غربية وإسرائيل تعتبر أن التخريب وسيلة من وسائل إبطاء البرنامج النووي الإيراني. وقال هوجان إن من المستحيل التحدث بشكل قاطع عن فئة الكمبيوترات المستهدفة. وقال إن الهدف قد يكون منشأة تكرير للنفط أو محطة للصرف الصحي أو لتحلية مياه الشرب أو مصنع. لكن الواضح أن صناع هذا الفيروس يمتلكون الكثير من الموارد. "لا يمكننا أن نستبعد الإمكانية (أن تكون دولة ما وراء هذا الفيروس). لأنه مبني بشكل كبير على الموارد والتنظيم والمعرفة العميقة في مجالات متعددة بما في ذلك معلومات محددة عن منشآت في إيران فمن الممكن أن تكون دولة أو جهة ليست دولة ولكنها تملك هذا النوع من الأنظمة." وشاركت سيمنز في التصميم الأصلي لمفاعل بوشهر في السبعينات عندما وافقت ألمانيا الغربية حينها وفرنسا على بناء محطة للطاقة النووية في إيران أثناء حكم الشاه.
لندن ـ رويترز: رجح خبير في شركة أميركية للتكنولوجيا أن يكون أحد فيروسات الكمبيوتر التي تهاجم برمجية صناعية واسعة الاستخدام صمم ليستهدف البرنامج النووي الإيراني وأن قوة الفيروس تشير إلى احتمال أن تكون احدى الدول قد أنشأته. وقال كيفين هوجان مدير الاستجابة الأمنية في شركة سيمانتيك إن 60في المئة من الكمبيوترات المصابة بالفيروس المعروف باسم ستكسنت في العالم موجودة في إيران مما يشير إلى أن المنشآت الصناعية الإيرانية هي الهدف.
وتصريحات هوجان هي الأحدث في سلسلة من تصريحات متخصصين فيما يتعلق بفيروس ستكسنت أثارت التكهنات بأن تكون المحطة النووية الإيرانية الأولى في بوشهر قد استهدفت في محاولة تخريب أو تجسس تدعمها دولة. وقال هوجان عن الفيروس الذي يهاجم أنظمة التحكم الصناعية التي تنتجها شركة سيمنز إيه.جي واسعة الاستخدام "من الواضح تماما أنه بناء على سلوك الإصابة أن منشآت إيرانية مستهدفة." وأضاف ان أعداد الكمبيوترات المصابة كبير جدا وقال إن سيمانتك حددت أماكن الكمبيوترات المصابة وتتبعت الانتشار الجغرافي للشفرة الخبيثة. وتقول مصادر دبلوماسية وأمنية أن حكومات غربية وإسرائيل تعتبر أن التخريب وسيلة من وسائل إبطاء البرنامج النووي الإيراني. وقال هوجان إن من المستحيل التحدث بشكل قاطع عن فئة الكمبيوترات المستهدفة. وقال إن الهدف قد يكون منشأة تكرير للنفط أو محطة للصرف الصحي أو لتحلية مياه الشرب أو مصنع. لكن الواضح أن صناع هذا الفيروس يمتلكون الكثير من الموارد. "لا يمكننا أن نستبعد الإمكانية (أن تكون دولة ما وراء هذا الفيروس). لأنه مبني بشكل كبير على الموارد والتنظيم والمعرفة العميقة في مجالات متعددة بما في ذلك معلومات محددة عن منشآت في إيران فمن الممكن أن تكون دولة أو جهة ليست دولة ولكنها تملك هذا النوع من الأنظمة." وشاركت سيمنز في التصميم الأصلي لمفاعل بوشهر في السبعينات عندما وافقت ألمانيا الغربية حينها وفرنسا على بناء محطة للطاقة النووية في إيران أثناء حكم الشاه.