أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
إهداء إلى روح الغائبه بسمه { أشجان البعاد }
آه كم تلوينا تلك الليالي السمراء..
التي لا تنضب فيها الدموع المكلله بالجراح...
أيام مأساويه في فقدان شخصك...
توحي بأنني ما زلت أتعلم كيف النهوض...
في جأش الذهول الموقر..والدمعه المستدامه
ضيعتي أهداف الفكره ..هل ماتت تلك السيده..
هل ماتت بصدق...هل رحلت وتركت أقواما بائسين..!
أولادا ضائعين....اشخاصا تائهين..آآآه كم أنا حزين.
في متاهات الكلمات الضائعه..أبحث عن شعور..
يرشدني إلى اللامعقول...يعبث بالحقيقه..!
كيف يقول أن الناتج عكس ذلك..
أرجوكم أخبروني بأن الخبر ليس حقيقي...
وأنني في سكرتي أعمه..!
أضاعت الحقيقه مني أم سلبت...
أم ما زلت أشاطر العقل المزيف بجنون..
أما ما زلت لا افقه..كأشخاصا ضائعون..
في ليله مآساويه جدا...
وكل الخرائط مخادعه...
هي التي تجرأت بأن تلهمني الإيمان...
وتنتشلني من قاع الواقع المر....
هي من قالت لي ....هـا أنا...
ولكن أنا اقول..أين أنتِ,
أرجوك ايتها الكلمات ...
فالتوقفي الحداد...
في روح غائبه...
آآه كم مره حروفي...
وكم حارقه دمعتي..!
{النهاية}