السَعيدي
<font color="#ff0000">¬°•| إداري سابق|•°¬</span></
• تسللت أخبار تفيد بأن النجم الفرنسي المعتزل زين الدين زيدان مقبل على تحد جديد يتمثل في توليه تدريب فريق كوينز بارك رينجرز الانكليزي.
معلوم ان «زيزو» اعتزل اللعبة بعد مونديال 2006 ولا يمتلك اي خبرة تدريبية كما انه لا يجيد اللغة الانكليزية.
وكان الايطالي فلافيو برياتوري، ملك النادي ومدير حظيرة رينو المشاركة في بطولة العالم للفورمولا واحد، اعلن انه سيفاجئ جماهير الفريق بإعلان ضخم يوم الاحد (امس)، الامر الذي دفع صحيفة «صندايز بيبول» البريطانية الى توقع ان تتمثل المفاجأة في تعيين زيدان مدرباً للنادي الذي يسعى الى لعب الادوار الاولى في كرة القدم الانكليزية بعد سنوات في الظل.
وفي حال غفونا ليل امس على خبر تولي زيدان المهمة، فإن علامات استفهام عدة ستفرض نفسها، وتتمحور حول قدرة اللاعب الجزائري الاصل على لعب دور المدرب بعد ان خطف الاعجاب كلاعب.
لا شك في ان «زيزو» يحتاج الى المزيد من الوقت والكثير من الدورات التدريبية قبل التحول الى موقع جديد قد يؤثر سلباً على سجله المتخم بالألقاب، وربما على صورته المهتزة أصلاً بعد «النطحة الشهيرة» في نهائي مونديال 2006.
• نبقى مع زيدان، فقد اشار أحد الكتاب البريطانيين المرموقين في مقالة «مهضومة» الى ان رأس «زيزو» لعبت دوراً مهماً جداً في رسم خريطة بطولة كأس العالم.
ورأى الكاتب ان رأس لاعب ريال مدريد السابق أدت دوراً جوهرياً في تتويج فرنسا بلقبها العالمي الأوحد على ارضها في 1998 من خلال الهدفين «الرأسيين» اللذين أحرزهما زيدان في مرمى الحارس البرازيلي تافاريل.
وأضاف الكاتب ان رأس زيدان نفسها عادت لتلعب دوراً مفصلياً في نهائي مونديال 2006 امام ايطاليا في استاد برلين، عندما استخدمها ليرسل كرة خطيرة أنقذها الحارس جانلويجي بوفون بأعجوبة (كانت ستمنح اللقب ل «الديوك»)، قبل ان يستغلها في «نطح» ماتيراتزي بعد ذلك بدقيقتين.
معلوم ان «زيزو» اعتزل اللعبة بعد مونديال 2006 ولا يمتلك اي خبرة تدريبية كما انه لا يجيد اللغة الانكليزية.
وكان الايطالي فلافيو برياتوري، ملك النادي ومدير حظيرة رينو المشاركة في بطولة العالم للفورمولا واحد، اعلن انه سيفاجئ جماهير الفريق بإعلان ضخم يوم الاحد (امس)، الامر الذي دفع صحيفة «صندايز بيبول» البريطانية الى توقع ان تتمثل المفاجأة في تعيين زيدان مدرباً للنادي الذي يسعى الى لعب الادوار الاولى في كرة القدم الانكليزية بعد سنوات في الظل.
وفي حال غفونا ليل امس على خبر تولي زيدان المهمة، فإن علامات استفهام عدة ستفرض نفسها، وتتمحور حول قدرة اللاعب الجزائري الاصل على لعب دور المدرب بعد ان خطف الاعجاب كلاعب.
لا شك في ان «زيزو» يحتاج الى المزيد من الوقت والكثير من الدورات التدريبية قبل التحول الى موقع جديد قد يؤثر سلباً على سجله المتخم بالألقاب، وربما على صورته المهتزة أصلاً بعد «النطحة الشهيرة» في نهائي مونديال 2006.
• نبقى مع زيدان، فقد اشار أحد الكتاب البريطانيين المرموقين في مقالة «مهضومة» الى ان رأس «زيزو» لعبت دوراً مهماً جداً في رسم خريطة بطولة كأس العالم.
ورأى الكاتب ان رأس لاعب ريال مدريد السابق أدت دوراً جوهرياً في تتويج فرنسا بلقبها العالمي الأوحد على ارضها في 1998 من خلال الهدفين «الرأسيين» اللذين أحرزهما زيدان في مرمى الحارس البرازيلي تافاريل.
وأضاف الكاتب ان رأس زيدان نفسها عادت لتلعب دوراً مفصلياً في نهائي مونديال 2006 امام ايطاليا في استاد برلين، عندما استخدمها ليرسل كرة خطيرة أنقذها الحارس جانلويجي بوفون بأعجوبة (كانت ستمنح اللقب ل «الديوك»)، قبل ان يستغلها في «نطح» ماتيراتزي بعد ذلك بدقيقتين.
"نقلا عن صحيفة الراي الكويتية"