جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
حتى يناير من العام القادم
بدء موسم صيد الحبار في السلطنة
بدء موسم صيد الحبار في السلطنة
بدأ في مطلع شهر أغسطس الحالي موسم صيد الحبار في السلطنة والذي يستمر إلى شهر يناير من العام القادم حيث توجه الصيادون في مناطق الشرقية والوسطى وبعض ولايات محافظة ظفار إلى مصائد الحبار وبيئات تواجدها لصيدها وجمعها ففي ساحل المنطقة الشرقية توجه مئات الصيادين على شكل مجموعات لصيد الحبار وقد أكملت المديرية العامة للثروة السمكية بالمنطقة الشرقية ممثلة في دوائر الثروة السمكية بولايات المنطقة الاستعدادات لهذا الموسم من مختلف الجوانب الإدارية والرقابية والبحثية.
وأوضح المهندس سالم بن سلطان بن راشد العريمي مدير دائرة الثروة السمكية بولاية جعلان بني بوعلي بأن وزارة الثروة السمكية تعمل بشكل مستمر لتوفير الخدمات المختلفة للصيادين خلال هذا الموسم وتوعيتهم عبر البرامج الإرشادية المنفذة لاتباع أفضل الطرق والأساليب في صيد الحبار وتزويدهم بالمعدات الحديثة والمتطورة المستخدمة في الصيد.
وأضاف أن الدائرة تقوم بمتابعة مباشرة ومتواصلة لعمليات الصيد وإنزال ثروة الحبار على طول سواحل الولاية كما أن المختصين في الإحصاء السمكي يقومون بتوثيق الكميات المصادة من الحبار حيث تفيد تلك المعلومات في النواحي العلمية والبحثية كما هي بالطبع مهمة من الناحية الاقتصادية واختتم المهندس سلطان العريمي مدير دائرة الثروة السمكية بولاية جعلان بني بوعلي حديثه بدعوة الصيادين إلى التعاون مع دوائر الثروة السمكية خلال موسم صيد الحبار والتقيد بقانون الصيد البحري للمحافظة على هذه الثروة الوطنية واستدامة مصائدها ومخازينها وتحقيق المصلحة العامة. وتعتبر ثروة الحبار من مجموعة الرخويات مثل الأخطبوط وتعيش في بيئات بحرية متنوعة فبعض أنواعها قاعية تعيش في مناطق الشعاب المرجانية ومسطحات الحشائش البحريه وفي البيئات الرملية والطينية والصخرية وأنواع أخرى تكون شبه قاعية أو سطحية. وثروة الحبار تتواجد على طول الشريط الساحلي الممتد من ساحل رأس الحد في المنطقة الشرقية إلى محافظة ظفار وتعتبر من الثروات الموسمية التي تؤمن لقمة العيش لكثير من الأسر ويخرج أغلب صيادي القرى الساحلية المطلة على بحر العرب لاصطياد هذا النوع من الرخويات لحاجة السوق المحلي والخارجي ولقيمته الغذائية والاقتصادية ويصدر الحبار إلى الكثير من الدول الآسيوية والأوروبية وغيرها من بلدان العالم لقيمته الغذائية العالية وحاجة السوق الخارجي لهذا النوع من الكائنات البحرية في التصنيع السمكي والغذائي.
وأوضح المهندس سالم بن سلطان بن راشد العريمي مدير دائرة الثروة السمكية بولاية جعلان بني بوعلي بأن وزارة الثروة السمكية تعمل بشكل مستمر لتوفير الخدمات المختلفة للصيادين خلال هذا الموسم وتوعيتهم عبر البرامج الإرشادية المنفذة لاتباع أفضل الطرق والأساليب في صيد الحبار وتزويدهم بالمعدات الحديثة والمتطورة المستخدمة في الصيد.
وأضاف أن الدائرة تقوم بمتابعة مباشرة ومتواصلة لعمليات الصيد وإنزال ثروة الحبار على طول سواحل الولاية كما أن المختصين في الإحصاء السمكي يقومون بتوثيق الكميات المصادة من الحبار حيث تفيد تلك المعلومات في النواحي العلمية والبحثية كما هي بالطبع مهمة من الناحية الاقتصادية واختتم المهندس سلطان العريمي مدير دائرة الثروة السمكية بولاية جعلان بني بوعلي حديثه بدعوة الصيادين إلى التعاون مع دوائر الثروة السمكية خلال موسم صيد الحبار والتقيد بقانون الصيد البحري للمحافظة على هذه الثروة الوطنية واستدامة مصائدها ومخازينها وتحقيق المصلحة العامة. وتعتبر ثروة الحبار من مجموعة الرخويات مثل الأخطبوط وتعيش في بيئات بحرية متنوعة فبعض أنواعها قاعية تعيش في مناطق الشعاب المرجانية ومسطحات الحشائش البحريه وفي البيئات الرملية والطينية والصخرية وأنواع أخرى تكون شبه قاعية أو سطحية. وثروة الحبار تتواجد على طول الشريط الساحلي الممتد من ساحل رأس الحد في المنطقة الشرقية إلى محافظة ظفار وتعتبر من الثروات الموسمية التي تؤمن لقمة العيش لكثير من الأسر ويخرج أغلب صيادي القرى الساحلية المطلة على بحر العرب لاصطياد هذا النوع من الرخويات لحاجة السوق المحلي والخارجي ولقيمته الغذائية والاقتصادية ويصدر الحبار إلى الكثير من الدول الآسيوية والأوروبية وغيرها من بلدان العالم لقيمته الغذائية العالية وحاجة السوق الخارجي لهذا النوع من الكائنات البحرية في التصنيع السمكي والغذائي.