smiling fase
¬°•| عضو مميز |•°¬
][ حآفظـ/ـي على قوتك الداخليه ][
من أسوأالأشياء التي قد تحدث لأي منا أن يتحول إلى شخص " يائس وسريع الإستسلام".
ففي بعض الأحيان وبمجرد أن تقابلنا مشكلة كبيرة , فإننا نهرب منها. يدفعنا التشاؤم والإفتقار إلى الإيمان بالذات إلى أن نسلك طريقا أسهل أو أن نكف عن الحاولة لذا فعندما تقابلنا إحدى العقبات
كالنقد السلبي الذي " يدمر القوة الداخلية لذواتنا" فإننا نعلن سريعا أن المشكلة غير قابلة للحل حتى دون ان نفكر في المحاولة مرة أخرى.
وطريقة التفكير هذه تتخلل حياة كثير من الأشخاص وهم في العادة أشخاص تعساء لم يحققوا الكثير في حياتهم لأنهم فتحوا آذانهم لأقوال الآخرين اليائسين والمحبطين والذين يجيدون في التحطيم!
وحتى يمكننا الإستمرار قدما والمحاولة مرة أخرى يجب أن يكون لدينا إيمان بقدرتنا على المحافظة على
قواتنا الدافعة داخلنا,حين تواجهنا عقبة أو حتى فشل ذريع.
لذا يجب أن لا تعير أذناً صاغية للنقد الذي يحاول النيل من هذه القوة حتى لا يصيبنا الإحباط المدمر!
*تأمل هذه القصة ..
في عام 1921م قدم إلى شيكاغو شاب عمره 22 سنه .. عمل حطابا..ثم عمل في مطعم..ثم بائعا
متجولا وفي عام 1929م كان هذا الشاب يحتفل بتوليه رئاسة جامعة شيكاغو..هل تتوقعون قدر النقد الذي ناله
في صباح ذلك اليوم,, عنوان في جريدة يقول"بائع الحلوى يترأس جامعة شيكاغو"وعنوان آخر يقول(شاب
بلاتجارب يقود جامعة).,,وكثير من العبارات اللاذعة.كان والد هذا الشاب يصغي لصديقه عندما قال: كم
ساءني نقد الإعلام لولدك هذا الصباح,,فقال الوالد:نعم ولكن تذكر أنه بقدر قيمتك يكون النقد موجه إليك!!
* القاعدة الأولى:
النقد الظالم ينطوي غالبا على إطراء متنكر,فمعناه على الأرجح أنك أثرت الغيرة والحسد لدى منتقديك.
* القاعدة الثانية :
ركز جهدك على عملك الذي تشعر من أعماقك أنه على صواب , وصم أذنيك عن كل مايصيبك من لوم اللائمين.
ولاتنسَ ان الله وهو خالقنا وبارؤنا قالت عنه اليهود يده مغلوله..غلت أيديهم وتعالى الله عما يقول المجرمون علوا كبيرا.
ورسولنا صلى الله عليه وسلم قالوا عنه ساحر وجنون وشاعر.
فلا تقلق من النقد الحاقد فهو دليل نجاحك.
يقول المثل الفرنسي:
إذا ركلك الناس من الخلف فاعلم أنك في المقدمة .
ويقول شكسبير:
ستتعلم الكثير من دروس الحياة إذا لاحظت أن رجال الإطفاء لايكافحون النار بالنار.
كما يقول:
المهزوم إذا ابتسم,أفقد المنتصر لذة الفوز.
من أسوأالأشياء التي قد تحدث لأي منا أن يتحول إلى شخص " يائس وسريع الإستسلام".
ففي بعض الأحيان وبمجرد أن تقابلنا مشكلة كبيرة , فإننا نهرب منها. يدفعنا التشاؤم والإفتقار إلى الإيمان بالذات إلى أن نسلك طريقا أسهل أو أن نكف عن الحاولة لذا فعندما تقابلنا إحدى العقبات
كالنقد السلبي الذي " يدمر القوة الداخلية لذواتنا" فإننا نعلن سريعا أن المشكلة غير قابلة للحل حتى دون ان نفكر في المحاولة مرة أخرى.
وطريقة التفكير هذه تتخلل حياة كثير من الأشخاص وهم في العادة أشخاص تعساء لم يحققوا الكثير في حياتهم لأنهم فتحوا آذانهم لأقوال الآخرين اليائسين والمحبطين والذين يجيدون في التحطيم!
وحتى يمكننا الإستمرار قدما والمحاولة مرة أخرى يجب أن يكون لدينا إيمان بقدرتنا على المحافظة على
قواتنا الدافعة داخلنا,حين تواجهنا عقبة أو حتى فشل ذريع.
لذا يجب أن لا تعير أذناً صاغية للنقد الذي يحاول النيل من هذه القوة حتى لا يصيبنا الإحباط المدمر!
*تأمل هذه القصة ..
في عام 1921م قدم إلى شيكاغو شاب عمره 22 سنه .. عمل حطابا..ثم عمل في مطعم..ثم بائعا
متجولا وفي عام 1929م كان هذا الشاب يحتفل بتوليه رئاسة جامعة شيكاغو..هل تتوقعون قدر النقد الذي ناله
في صباح ذلك اليوم,, عنوان في جريدة يقول"بائع الحلوى يترأس جامعة شيكاغو"وعنوان آخر يقول(شاب
بلاتجارب يقود جامعة).,,وكثير من العبارات اللاذعة.كان والد هذا الشاب يصغي لصديقه عندما قال: كم
ساءني نقد الإعلام لولدك هذا الصباح,,فقال الوالد:نعم ولكن تذكر أنه بقدر قيمتك يكون النقد موجه إليك!!
* القاعدة الأولى:
النقد الظالم ينطوي غالبا على إطراء متنكر,فمعناه على الأرجح أنك أثرت الغيرة والحسد لدى منتقديك.
* القاعدة الثانية :
ركز جهدك على عملك الذي تشعر من أعماقك أنه على صواب , وصم أذنيك عن كل مايصيبك من لوم اللائمين.
ولاتنسَ ان الله وهو خالقنا وبارؤنا قالت عنه اليهود يده مغلوله..غلت أيديهم وتعالى الله عما يقول المجرمون علوا كبيرا.
ورسولنا صلى الله عليه وسلم قالوا عنه ساحر وجنون وشاعر.
فلا تقلق من النقد الحاقد فهو دليل نجاحك.
يقول المثل الفرنسي:
إذا ركلك الناس من الخلف فاعلم أنك في المقدمة .
ويقول شكسبير:
ستتعلم الكثير من دروس الحياة إذا لاحظت أن رجال الإطفاء لايكافحون النار بالنار.
كما يقول:
المهزوم إذا ابتسم,أفقد المنتصر لذة الفوز.