غرور العزاني
¬°•|مشٌرفةِ سابقة |•°¬
أفاقت ساكنة بور سعيد على حادث اغتصاب أم من قبل ابنها ثم قتلها و محاولة إخفاء جتثتها
بعدما قام الإبن الشاذ باستقدام أمه للعمارة التي يقطن بها بداعي عمل حفلة بعدما كذب على أمها و
قال لها أن الحفلة ستقام بمناسبة تخرجه من الجامعة
فعلا
ذهبت الأم المسكينة مع ابنها و هي سعيدة بتخرج ابنها إلى أن وصلت إلى
بيته في العمارة التي يقطنها و لكنها سرعان ما تفاجأت عندما أغلق الباب بطريقة غريبة
هذا الذي لم تستصغه الأم و زاد خوفها لما كان ينظر إليها بغرابة
فحاولت الخروج من البيت و لكن مع من ؟مع ابنها الذي ليس في قلبه لا رحمة و لا شفقة
هذا الأخير لما سمع أمه تستنجد و تصيح بصوت عالي حتى يسمعها أحد من الجيران و يهم لأنقاذها
لا أحد يسمع أو بالأحرى لا أحد يريد أن يسمعها بعدما تعود الجيران على سماع كل الأصوات الشادة من غرفته
وبعد محاولات تترجاه فيها أن يخلي صراحها لأنها كانت شبه متأكدة من أن ابنها الشاذ يريد قتلها
بسبب طمعه في ممتلكاتها و لكن يا حسرتاه لم يكن الدافع هو المال حينما قام
الإبن بالتوجه إلى أمه و خلع ملابسها و لما قاومته الأم هم بضريها ضربا مبرحا ممى أدى إلى فقدان وعيها
من بعدها قام و أحضر كوب قهوة كما أورد في تصريحاته لأمن المصري و
اغتصبها بطريقة شادة ثم تصويرها
و بكل برودة دم
و خلد من بعدها للنوم كأن شيئا لم يحدث
وفي اليوم الموالي من الحادث أعاد فعلته الشنيعة و لكن هذه المرة تفاجأ بمقاومة عنيدة من الأم
التي أفاقت من الغيبوبة لتكون هذه هي آخر أطوار القصة بعدما توجه إلى المطبخ و
تناول أداة حادة و هم بها على راس أمه المسكينة التي ماتتت في لحظتها
بعدما اغتصبها و قتلها ذهب إلى صديقه و أخبره بالقصة كلها الذي اقترح عليه
مساعدته في دفنها في الخلاء بمبلغ مالي مهم
وبعد غروب الشمس قام الإبن وصديقه بتلفيف أمه في كيس أسود ووضعها في مؤخرة السيارة
و التوجه بها إلى مكان بعيد لدفنها
و بعدما كان الشابان يحفران لقبرها تفاجأوا بمرور دورية الشرطة التي
لمحتهما و هما يحاولان التخفي عنها في جوف الليل لتتم ملاحقتهما ثم الإمساك بهما في حالة تلبس
أعترف الشابان بجرائمهما و تم الحكم على الإبن ب 20 عاما حبسا نافذا و دفع غرامة مالية في حين حكم على صديقه بشهر موقوف التنفيذ
و تشهد مصر ارتفاعا مهولا في عدد حالات الإغتصاب /
بمعدل 25 حالة اغتصاب في اليوم و 2129 محاولة اغتصاب لتنفرد مصر بالمرتبة الأولى مقارنة مع البلدان العربية التي
تعرف حالات نادرة من هذا النوع من الجرائم
لا حول ولا قوة إلا بالله
بعدما قام الإبن الشاذ باستقدام أمه للعمارة التي يقطن بها بداعي عمل حفلة بعدما كذب على أمها و
قال لها أن الحفلة ستقام بمناسبة تخرجه من الجامعة
فعلا
ذهبت الأم المسكينة مع ابنها و هي سعيدة بتخرج ابنها إلى أن وصلت إلى
بيته في العمارة التي يقطنها و لكنها سرعان ما تفاجأت عندما أغلق الباب بطريقة غريبة
هذا الذي لم تستصغه الأم و زاد خوفها لما كان ينظر إليها بغرابة
فحاولت الخروج من البيت و لكن مع من ؟مع ابنها الذي ليس في قلبه لا رحمة و لا شفقة
هذا الأخير لما سمع أمه تستنجد و تصيح بصوت عالي حتى يسمعها أحد من الجيران و يهم لأنقاذها
لا أحد يسمع أو بالأحرى لا أحد يريد أن يسمعها بعدما تعود الجيران على سماع كل الأصوات الشادة من غرفته
وبعد محاولات تترجاه فيها أن يخلي صراحها لأنها كانت شبه متأكدة من أن ابنها الشاذ يريد قتلها
بسبب طمعه في ممتلكاتها و لكن يا حسرتاه لم يكن الدافع هو المال حينما قام
الإبن بالتوجه إلى أمه و خلع ملابسها و لما قاومته الأم هم بضريها ضربا مبرحا ممى أدى إلى فقدان وعيها
من بعدها قام و أحضر كوب قهوة كما أورد في تصريحاته لأمن المصري و
اغتصبها بطريقة شادة ثم تصويرها
و بكل برودة دم
و خلد من بعدها للنوم كأن شيئا لم يحدث
وفي اليوم الموالي من الحادث أعاد فعلته الشنيعة و لكن هذه المرة تفاجأ بمقاومة عنيدة من الأم
التي أفاقت من الغيبوبة لتكون هذه هي آخر أطوار القصة بعدما توجه إلى المطبخ و
تناول أداة حادة و هم بها على راس أمه المسكينة التي ماتتت في لحظتها
بعدما اغتصبها و قتلها ذهب إلى صديقه و أخبره بالقصة كلها الذي اقترح عليه
مساعدته في دفنها في الخلاء بمبلغ مالي مهم
وبعد غروب الشمس قام الإبن وصديقه بتلفيف أمه في كيس أسود ووضعها في مؤخرة السيارة
و التوجه بها إلى مكان بعيد لدفنها
و بعدما كان الشابان يحفران لقبرها تفاجأوا بمرور دورية الشرطة التي
لمحتهما و هما يحاولان التخفي عنها في جوف الليل لتتم ملاحقتهما ثم الإمساك بهما في حالة تلبس
أعترف الشابان بجرائمهما و تم الحكم على الإبن ب 20 عاما حبسا نافذا و دفع غرامة مالية في حين حكم على صديقه بشهر موقوف التنفيذ
و تشهد مصر ارتفاعا مهولا في عدد حالات الإغتصاب /
بمعدل 25 حالة اغتصاب في اليوم و 2129 محاولة اغتصاب لتنفرد مصر بالمرتبة الأولى مقارنة مع البلدان العربية التي
تعرف حالات نادرة من هذا النوع من الجرائم
لا حول ولا قوة إلا بالله