●مَلِكےْ الإζـسآسےْ●
¬°•| عضو مميز |•°¬
أنا رجُل
لا
يعرف أن يبدأ قصة حب بدقيقَتين!!
وماعدت
أقرأشعر نزار
أوأَسمَعُ
فيروز في الصَبَآح
أو أُرسُم أحلامِي.
أو أُرسُم أحلامِي.
ولــكن
..
أرى الدماء بشرايينها تجري
ونبضها يراقص عطرها
المسكوب على صدرها
فتعلو أنفاسها كرعشة
محموم أقصُر المسافات
وأدنو منها وأحطم كؤوس الخمر
على شفتيها
فتعتصر وأقطفها منها
وتهُديني ما تشاء
وينحني قلبها بعواصف
حبي وتتلاشى فوق لوحتي
ويبقى كأسي
بالخُمر ممتلئً
يبحث عن امرأة بمعابد النساء
و قصورها وُمدنها
سأبقى الليل طائفًا
أذوق حلاوة ومرارة اللقاءِ
بامرأة يغرقها الدلال
كخزفًة يرتسم فوق جسدها
الكون فَتستفزُ الرياح فتركد أمامها
وتستفز الموج فيصبح
رهوهً بكبريائها فأعانقها
كل يوم كوردةُ مبللة
وأحتفظ بها داخل
تجويف قلبي تذكرني
بملمسها عندما كانت أنفاسها كموج
تنزلهُ كقطرات على صدري
فينتهي حيث ينتهي نبض قلبها
فينحني قلبها
بتلاطم أمواج عشقي
فيرحل ليلةً أخرى
في همسات صوتًا
أوقفت البلابل التغريد عندهُ
وتقطعت الأوتار
فصمت العزف بصوتها
فناديت الليل بصوت متاّودًا أ صَم سمعهُ
تناهيد امرأة أغلقت الأبواب
فرق حديثها وأنحني قلبها
بعزف ناي تردد صدي امرأتهُ
فينتظر أن تدنو القباب منهُ
أم يسمو بالليل ويناجي السهرُ
فيسترق مسمعي
ُقطوفً تقترب بخطوات تدنو مني
وأقرب منها بقدر
جلجلة خلخالها الذي يتراشق
بحبات حمراء أضفت
إلى ساقها أغراء امرأةً
في ظلمة الليل والرياح تعبث بفستانها
الأسود المخملي
تلتف حول خصرهِ ِ ورود حمراء
تراقص خصرها
وهي تدنو مني
فيتصاعد نظري شيء فشئ
لـ أرى لؤلؤةً تهتز كالمرجان
فخضعت لها الأذهان
وعينًا كحيلةً يسقط نظرها
بوسط عيني
ويدها كطفلاً
أستنشق الحياة
تمسح على شفتي
وتأخذني إلى أعماق صدرها فأستبيح
كل المحرمات
فأعيش معها تفاصيل كل النساء حيثُ
هامت حروفي بها
وتجمدت دمائي بعروقها
وانتهت ذاتي بشرايينها
وصمت همسي على شفتيها
ونامت عيني بقلبها
فها هي امرأتي
فتعلو أنفاسها كرعشة
محموم أقصُر المسافات
وأدنو منها وأحطم كؤوس الخمر
على شفتيها
فتعتصر وأقطفها منها
وتهُديني ما تشاء
وينحني قلبها بعواصف
حبي وتتلاشى فوق لوحتي
ويبقى كأسي
بالخُمر ممتلئً
يبحث عن امرأة بمعابد النساء
و قصورها وُمدنها
سأبقى الليل طائفًا
أذوق حلاوة ومرارة اللقاءِ
بامرأة يغرقها الدلال
كخزفًة يرتسم فوق جسدها
الكون فَتستفزُ الرياح فتركد أمامها
وتستفز الموج فيصبح
رهوهً بكبريائها فأعانقها
كل يوم كوردةُ مبللة
وأحتفظ بها داخل
تجويف قلبي تذكرني
بملمسها عندما كانت أنفاسها كموج
تنزلهُ كقطرات على صدري
فينتهي حيث ينتهي نبض قلبها
فينحني قلبها
بتلاطم أمواج عشقي
فيرحل ليلةً أخرى
في همسات صوتًا
أوقفت البلابل التغريد عندهُ
وتقطعت الأوتار
فصمت العزف بصوتها
فناديت الليل بصوت متاّودًا أ صَم سمعهُ
تناهيد امرأة أغلقت الأبواب
فرق حديثها وأنحني قلبها
بعزف ناي تردد صدي امرأتهُ
فينتظر أن تدنو القباب منهُ
أم يسمو بالليل ويناجي السهرُ
فيسترق مسمعي
ُقطوفً تقترب بخطوات تدنو مني
وأقرب منها بقدر
جلجلة خلخالها الذي يتراشق
بحبات حمراء أضفت
إلى ساقها أغراء امرأةً
في ظلمة الليل والرياح تعبث بفستانها
الأسود المخملي
تلتف حول خصرهِ ِ ورود حمراء
تراقص خصرها
وهي تدنو مني
فيتصاعد نظري شيء فشئ
لـ أرى لؤلؤةً تهتز كالمرجان
فخضعت لها الأذهان
وعينًا كحيلةً يسقط نظرها
بوسط عيني
ويدها كطفلاً
أستنشق الحياة
تمسح على شفتي
وتأخذني إلى أعماق صدرها فأستبيح
كل المحرمات
فأعيش معها تفاصيل كل النساء حيثُ
هامت حروفي بها
وتجمدت دمائي بعروقها
وانتهت ذاتي بشرايينها
وصمت همسي على شفتيها
ونامت عيني بقلبها
فها هي امرأتي
..
فأنحني لها قلبي
وحطمتُ كؤوس العشق
و الخمر ومن أجلها
اعتزلت النساء
اعتزلت النساء