آلـَـچـٌہــۆٍرْيِ
¬°•| عضو مميز جدا |•°¬
تأتي فلسفة إنتاج الذات.. من منطلق إعادة القراءة والكشف..
وتفعيل نهج القراءة النقدية للسبل التفعيل الإرادوي الحر..
لإيجابيات الذات المتفردة والمتميزة..
ومن ثم تبدأ الكتابة / الإبداع.. ذاتية النهج وكأنه منتوج القراءة الذاتية..
لتتبدل الأحوال من واقع الرؤية الضيقة الذاتية والخروج من نطاق الذاتية للتأرجح أو بدء التأرجح بين الذات والواقع الخارجي لكشفه أو إعادة كشفه من جديد..
وهو بدء تعارف أولي بين الذات منن جديد وواقع النقد الذاتي والواقع المادي الملموس بكل ما فيه من وقائع محسوسة ومرصودة بالفكر والشعور الخالص.
تتخذ الكتابة الذاتية والوجدانية محلا هاما أو مكان مهما أو مكانة يقاس عليها جدولة الفكر والسلوك بناءً على منتوج القراءة المتوحدة مع الذات ضمن نطاق أو شروط غير مثبتة مسبقا..
وإنما هي شروط إبداع خلق جديد جاء نتيجة التفكر الملازم لقضايا الروح والنفس والله معا..
في بدء توزيع خريطة الوعي من جديد تصبح اللغة أكثر شفافية عما كانت عليه من قبل.. كما تصبح لغة التداول اليومي للكلم الشعوري الخالص ميهئا لأن يدخل مناطق جديدة كل الجدة..
ومن ثم تصبح صفحة الروح والعقل قابلة لاشتقاق معاني جديدة عنها..
ولا يكون الهدف من تصفح هذه المناطق وقراءتها وكشف مستورها بلا هدف سابق..
سوى الكشف الحقيقي..
المراد به أكثر حرية وتحررا.
ولكن السؤال هو هل يبقى الرمز مفعلا ( أي ذو حضور فاعل ) ضمن نطاق الكلمة المكتوبة أو المشعور به عبر صفحات الكتابة الإبداعية الما بعد / ذاتية..
أم يسقط الرمز بعد تفكك أصنام الروح السابقة من خلال تلاشي او تحلل الأنماط التي أخذت الفردية والذاتية تخرج على حدودها السابقة..
أم أن الرمز يبقى مغذيا فكرة الشعور ومن ثم نستشعره عبر سطور الكتابة الشعرية أو القصصية.. ؟
من خلال تجارب كثيرة..
ندرك أن بقاء الرمز كمادة أساسية ومرجعية شعورية..
يبات الكاتب على علاقته بها مهما دارت به أيامه..
أو لربما هو الرمز الذي يشتق منه معنى الحياة على سبيل التأمل والحميمية التي تربطه به.. أو تربط الرمز به..
إن المسألة جد شائكة لأبعد مدى..
ولكن للقيام برصد هذا النموذج الرمزي أو ذاك من خلال الكتابة الموضوعية التي تلحق بعد فترات التأمل الذاتي أو الخروج من قوقعة تأمل الذات والإحساس بها على نحو وجداني خالص..
مما يدفع على اكتساب المعنى أو الرمز مفاهيما جديدة..
هي في أصلها تتوالد عبر التجربة الحية للكاتب أو المبدع في الحقيقة..
هذا التوالد هو في أصله إبداع الكلام واللغة والمعنى والإحساس به ليبقى صلة وصال بين القارئ والكاتب وتفعيل سبل إنتاج الحقيقة الشعرية أو المعنوية بين اثنين تربطهم روابط حميمية الرمز والكلمة واللغة والمعنى والقيمة أيضا..
ففي حين سقوط الرمز لن يبقى للكلمة أي معنى..
سوى أنها تتلبس معاني الزيف في نهاية الأمر..
إن الرمز الديني مثلا أو الرمز القيمي الذي يحكم الكاتب هو في حقيقته موجه الكلمة ومثبت لقيمة الجمال والحق في أصل الإبداع والفنية الكتابية الشعرية أو القصصية..
ففي البدء كان ويكون الرمز محركا لمنتوج الكاتب لتفعيل نمط جديد هو خالقه منذ البداية..
وكأن الرمز موجها لقلم الكاتب..
وربما هو سبيل تجربة الرمز على أرض الحوار الذاتي.. دون فقد لمعناه الرمزي البعيد..
وهو ما يبقى على الرمزمنذ البداية حتى النهاية..
رغم تجاوزه في مرحلة لاحقة ولكنه يبقى له الولاء والانتماء على أنه كان دافع الكتابة الرمزية..
ومؤشر التقدم دون التراخي على حافة السقوط في بئر ألا قيمة.. ذلك أن الشعور الذاتي والإبداع الذاتي المنطلق من حكمة بليغة..
هي حكمة تأصيل الرمز والقيمة والجمال في النهاية ما هو إلا بهدف الوصول إلى تفعيل قيمة الحرية وتحقيقها بالفعل لدى الكاتب والمبدع
وتفعيل نهج القراءة النقدية للسبل التفعيل الإرادوي الحر..
لإيجابيات الذات المتفردة والمتميزة..
ومن ثم تبدأ الكتابة / الإبداع.. ذاتية النهج وكأنه منتوج القراءة الذاتية..
لتتبدل الأحوال من واقع الرؤية الضيقة الذاتية والخروج من نطاق الذاتية للتأرجح أو بدء التأرجح بين الذات والواقع الخارجي لكشفه أو إعادة كشفه من جديد..
وهو بدء تعارف أولي بين الذات منن جديد وواقع النقد الذاتي والواقع المادي الملموس بكل ما فيه من وقائع محسوسة ومرصودة بالفكر والشعور الخالص.
تتخذ الكتابة الذاتية والوجدانية محلا هاما أو مكان مهما أو مكانة يقاس عليها جدولة الفكر والسلوك بناءً على منتوج القراءة المتوحدة مع الذات ضمن نطاق أو شروط غير مثبتة مسبقا..
وإنما هي شروط إبداع خلق جديد جاء نتيجة التفكر الملازم لقضايا الروح والنفس والله معا..
في بدء توزيع خريطة الوعي من جديد تصبح اللغة أكثر شفافية عما كانت عليه من قبل.. كما تصبح لغة التداول اليومي للكلم الشعوري الخالص ميهئا لأن يدخل مناطق جديدة كل الجدة..
ومن ثم تصبح صفحة الروح والعقل قابلة لاشتقاق معاني جديدة عنها..
ولا يكون الهدف من تصفح هذه المناطق وقراءتها وكشف مستورها بلا هدف سابق..
سوى الكشف الحقيقي..
المراد به أكثر حرية وتحررا.
ولكن السؤال هو هل يبقى الرمز مفعلا ( أي ذو حضور فاعل ) ضمن نطاق الكلمة المكتوبة أو المشعور به عبر صفحات الكتابة الإبداعية الما بعد / ذاتية..
أم يسقط الرمز بعد تفكك أصنام الروح السابقة من خلال تلاشي او تحلل الأنماط التي أخذت الفردية والذاتية تخرج على حدودها السابقة..
أم أن الرمز يبقى مغذيا فكرة الشعور ومن ثم نستشعره عبر سطور الكتابة الشعرية أو القصصية.. ؟
من خلال تجارب كثيرة..
ندرك أن بقاء الرمز كمادة أساسية ومرجعية شعورية..
يبات الكاتب على علاقته بها مهما دارت به أيامه..
أو لربما هو الرمز الذي يشتق منه معنى الحياة على سبيل التأمل والحميمية التي تربطه به.. أو تربط الرمز به..
إن المسألة جد شائكة لأبعد مدى..
ولكن للقيام برصد هذا النموذج الرمزي أو ذاك من خلال الكتابة الموضوعية التي تلحق بعد فترات التأمل الذاتي أو الخروج من قوقعة تأمل الذات والإحساس بها على نحو وجداني خالص..
مما يدفع على اكتساب المعنى أو الرمز مفاهيما جديدة..
هي في أصلها تتوالد عبر التجربة الحية للكاتب أو المبدع في الحقيقة..
هذا التوالد هو في أصله إبداع الكلام واللغة والمعنى والإحساس به ليبقى صلة وصال بين القارئ والكاتب وتفعيل سبل إنتاج الحقيقة الشعرية أو المعنوية بين اثنين تربطهم روابط حميمية الرمز والكلمة واللغة والمعنى والقيمة أيضا..
ففي حين سقوط الرمز لن يبقى للكلمة أي معنى..
سوى أنها تتلبس معاني الزيف في نهاية الأمر..
إن الرمز الديني مثلا أو الرمز القيمي الذي يحكم الكاتب هو في حقيقته موجه الكلمة ومثبت لقيمة الجمال والحق في أصل الإبداع والفنية الكتابية الشعرية أو القصصية..
ففي البدء كان ويكون الرمز محركا لمنتوج الكاتب لتفعيل نمط جديد هو خالقه منذ البداية..
وكأن الرمز موجها لقلم الكاتب..
وربما هو سبيل تجربة الرمز على أرض الحوار الذاتي.. دون فقد لمعناه الرمزي البعيد..
وهو ما يبقى على الرمزمنذ البداية حتى النهاية..
رغم تجاوزه في مرحلة لاحقة ولكنه يبقى له الولاء والانتماء على أنه كان دافع الكتابة الرمزية..
ومؤشر التقدم دون التراخي على حافة السقوط في بئر ألا قيمة.. ذلك أن الشعور الذاتي والإبداع الذاتي المنطلق من حكمة بليغة..
هي حكمة تأصيل الرمز والقيمة والجمال في النهاية ما هو إلا بهدف الوصول إلى تفعيل قيمة الحرية وتحقيقها بالفعل لدى الكاتب والمبدع
التعديل الأخير: