جرووح دفينه
¬°•|مُشْرٍٍفة سابقة |•°¬
أنقذت العناية الالهة شابا يبلغ 34 عاما من الموت إثر تعرضه لحادث مروري مروع أمس في طريق الجبيل ـ الدمام السريع مقابل مستشفى القطيف المركزي، حيث تمكن الشاب من الخروج من السيارة سالما.
ويقول الشاب عيسى حميدان آل مليحان قائد السيارة : كنت أسلك المسار الأيسر وكانت أمامي في المسار الأوسط شاحنة محملة بأطنان من الحديد الملفوف و أمامها سيارة عائلية بها نساء وأطفال واصطدمت الشاحنة بها وانعطفت على سيارتي ودفعتني على الحاجز الأسمنتي وسار بي لمسافة طويلة تقدر بأكثر من 150 مترا وتسببت في إحداث شزر ناري بسبب احتكاك السيارة بالسور الجانبي للشارع طيلة المسافة حتى تساوى سقف السيارة بالمقاعد. وقد رأيت الموت في هذه اللحظات. وقد أخذت أردد الشهادة عدة مرات لحظتها وبعد أن توقف سائق الشاحنة وهو من جنسية آسيوية وخرجت من السيارة وأنا في كامل وعيي ولم أصب بأي أذى سوى أصبع يدي اليمنى الذي جرح ونزفت منه دماء، ووقع عند الساعة 4 عصراً، حيث كنت متوجهاً من عملي برأس تنورة إلى منزلي بالدمام.
وقد باشر الحادث على الفور أمن الطرق الذي طوق المكان وحول مسار السيارات من الطريق السريع لشارع الخدمات. كما حضر مرور القطيف والدفاع المدني والهلال الأحمر لموقع الحادث تحسباً لأي طارئ.
وتوقع شهود عيان الحادث أن سبب انحراف الشاحنة هو الحمولة الثقيلة التي مالت على الطرف الأيسر للشاحنة ما جعل السائق يفقد السيطرة عليها.
وطالب بتطبيق الغرامات على السرعة على الشاحنات وبإلزامهم بالمسار الأيمن في الطريق السريع وعدم التجاوز لأي سبب من الأسباب والتدقيق على الحمولة ومطابقتها المواصفات في الثقل والكيفية وإلزامهم بوقت معين في السير على الطرق.
.
ويقول الشاب عيسى حميدان آل مليحان قائد السيارة : كنت أسلك المسار الأيسر وكانت أمامي في المسار الأوسط شاحنة محملة بأطنان من الحديد الملفوف و أمامها سيارة عائلية بها نساء وأطفال واصطدمت الشاحنة بها وانعطفت على سيارتي ودفعتني على الحاجز الأسمنتي وسار بي لمسافة طويلة تقدر بأكثر من 150 مترا وتسببت في إحداث شزر ناري بسبب احتكاك السيارة بالسور الجانبي للشارع طيلة المسافة حتى تساوى سقف السيارة بالمقاعد. وقد رأيت الموت في هذه اللحظات. وقد أخذت أردد الشهادة عدة مرات لحظتها وبعد أن توقف سائق الشاحنة وهو من جنسية آسيوية وخرجت من السيارة وأنا في كامل وعيي ولم أصب بأي أذى سوى أصبع يدي اليمنى الذي جرح ونزفت منه دماء، ووقع عند الساعة 4 عصراً، حيث كنت متوجهاً من عملي برأس تنورة إلى منزلي بالدمام.
وقد باشر الحادث على الفور أمن الطرق الذي طوق المكان وحول مسار السيارات من الطريق السريع لشارع الخدمات. كما حضر مرور القطيف والدفاع المدني والهلال الأحمر لموقع الحادث تحسباً لأي طارئ.
وتوقع شهود عيان الحادث أن سبب انحراف الشاحنة هو الحمولة الثقيلة التي مالت على الطرف الأيسر للشاحنة ما جعل السائق يفقد السيطرة عليها.
وطالب بتطبيق الغرامات على السرعة على الشاحنات وبإلزامهم بالمسار الأيمن في الطريق السريع وعدم التجاوز لأي سبب من الأسباب والتدقيق على الحمولة ومطابقتها المواصفات في الثقل والكيفية وإلزامهم بوقت معين في السير على الطرق.
.