●مَلِكےْ الإζـسآسےْ●
¬°•| عضو مميز |•°¬
كانت لحظهً رحيل
لا أذكر متى بدأت
لا أذكر متى بدأت
أنني أذكر فقط
أني أغمضت ُعيني
وغرقت ذاكراتي
في أمواج بحراً لُجي
وأناحاملاًبيدي مدونتاً
حرقت ذكرياتي
وأوراقاً خطتها الأقدار
تمعنت في حروفها المكتوبة
وترددت كثيراً في تفسيرها
وكأن حروفهاتسحبني
إلى أعماق أشبه بأخاديد حُفرت
بأوجاع القدر
وتركت الذكريات
معلقه داخل تلك الشقوق
بحروف سوداء
نثرت على تلك الأسطر
التي حملت أسطورة العشق والفراق
*
*
*
وفي لحظة تشبه توقف الكون
أو كزلزال بلغ أقوى درجاتهِ
دمر كل أجزئي
وترك روحي معلقة بذرات
الدمارالمنتشرة
لتتسلقها ذاكرتي
لتعود وتسئل تلك الزواياالتي حملت
حكايا همست بليالي
حاكتهاخيوط العشق
التي ألبست الفجر أجمل وشاح
التفت بهِ أنفاسً
بلل رذاذهاأطراف السماء
فتساقطت سُحبها نداً
يسقي الورود لـاْقطفها
لها وأداعب وجنتيها
ببتلاتهالتستيقظ
كأبتسامة الفجر
وتتركني غارقا ًفي عينيها
وهى تتأمل الشوق بملامحي
التي تلاشت
فوق شفتيها
وهي تُتمتم
اُْحُبك
ياعشقي
يا ضحكة قمري
ياأنشودة فجري
يامن عدد أيامي
بأنفاسك ونبض قلبك
فغفوت على دفء كلماتها
وهدهدتها
فـ أيقضتني برودةً
لامست أطرافي
فأ صبحت أبحث عن دفئها في الزوايا
في كل شيء
فما تزال كما كانت بالأمس
ورود المساء الحمراء
والشموع التي اُْ وقدت لهيبها
من طرف نظراتها
وثوبهاوبقايا من عطرها
*
*
*
حتى كأسهامازال
يحتفظ بـحمرة ِشفتيها
و خصلات من شعرها
عالقة في مشطها عندما
كانت تعيد ترتيب خصلة بعثرتها أناملي
وأنا أداعبها
كل الأشياء ساكنه
أمامي تسأ لني واسألها
أين رحلت ولما؟
نعم فأنا
مازلتّ أبالغ
في تضخيمها
وتفخيمها
وترميمها
وتجميلها
وتلوينها في أعينهم
من اجلي
وليس من اجلها
كي لايقال عني يوما
أنني أحببت امرأة عاديه
رغم رحيلها
وتركتني أسير فوق أثار قدميها
لعلي أجد جواباً يبرد نار قلباً اْشتعل
بحبها وأسعرتهُ نار رحيلها
لو أعلم إن الموت غيبها لبكيتها
لو أعلم إن خيانةً مزقتها لعذرتها
لو جرحاً أصابهالبرأته
أم شيءً من الخوف
كان يطرق قلبها
ورحلت أم قرأت الآلام التي
كنُتُ أخبئه عنها وهي تغزو جسدي
معلنة فراقي
أشعرت بالوجع
وأنا أخفيه بلحظات اقضيها بين
أحضانهاوأراقص يدها
وأعزف بناي شوقاً
تحت ضوء المساء
حتى لاتمر ساعة ً
من عمري إلا و أنفاسها تعانقني
ليتها تركتني
أعزف لها حتى تُدمى أناملي
ليتهاتركتني
اْرحل بثوبي الأبيض وقلبي
ينام بصدرها برداًوسلاما
ولما تتركتني الآن أحترق برثائي
لـ أثارها وكأنني أدفن داخل ذكرياتها
فرحيلها شطرني ودفن جسدي
في مقبرتين
*
*
*
لما تركتني
الملم الدقائق
وأبعثرهاومن ثم
أغرسها بجذورالوقت لعلهُ يوقفها ويُعيدها الي
أين ارحل وهي موطني
وقد تلاشت حُدودهُ
لمن لُجوئي
لمن نحيبي
و أنيني
لمن سيكون نبض شراييني
آه أنا
أين أجد عينيها
ومرقدي بينهُدبها
أين شهدها ورحيقها
وكيف الاْرتواء منقلبها
وكيف الصباحُ
دون خُيوط فجرها
والمساء بلا عنفوانها
فأنا عندما اكتب أليها
تصبح دمعتي
اكبر من حدود الأرض
ويموت كلشي يترقب قول المارد
في سكون مجنون
عندما اكتب أليها
تهاجر الأحداق من العيون
وتموت الأطفال
في الأحشاء
ويصبح الكون
بلاقانونا لبقاء
سوى ترقب لكلمات
تخطها أصابعي أليها
أني أصبحت أحتاجها
أكثرمن كمية الهواء الذي أتنفسه
في يومي
أني أغمضت ُعيني
وغرقت ذاكراتي
في أمواج بحراً لُجي
وأناحاملاًبيدي مدونتاً
حرقت ذكرياتي
وأوراقاً خطتها الأقدار
تمعنت في حروفها المكتوبة
وترددت كثيراً في تفسيرها
وكأن حروفهاتسحبني
إلى أعماق أشبه بأخاديد حُفرت
بأوجاع القدر
وتركت الذكريات
معلقه داخل تلك الشقوق
بحروف سوداء
نثرت على تلك الأسطر
التي حملت أسطورة العشق والفراق
*
*
*
وفي لحظة تشبه توقف الكون
أو كزلزال بلغ أقوى درجاتهِ
دمر كل أجزئي
وترك روحي معلقة بذرات
الدمارالمنتشرة
لتتسلقها ذاكرتي
لتعود وتسئل تلك الزواياالتي حملت
حكايا همست بليالي
حاكتهاخيوط العشق
التي ألبست الفجر أجمل وشاح
التفت بهِ أنفاسً
بلل رذاذهاأطراف السماء
فتساقطت سُحبها نداً
يسقي الورود لـاْقطفها
لها وأداعب وجنتيها
ببتلاتهالتستيقظ
كأبتسامة الفجر
وتتركني غارقا ًفي عينيها
وهى تتأمل الشوق بملامحي
التي تلاشت
فوق شفتيها
وهي تُتمتم
اُْحُبك
ياعشقي
يا ضحكة قمري
ياأنشودة فجري
يامن عدد أيامي
بأنفاسك ونبض قلبك
فغفوت على دفء كلماتها
وهدهدتها
فـ أيقضتني برودةً
لامست أطرافي
فأ صبحت أبحث عن دفئها في الزوايا
في كل شيء
فما تزال كما كانت بالأمس
ورود المساء الحمراء
والشموع التي اُْ وقدت لهيبها
من طرف نظراتها
وثوبهاوبقايا من عطرها
*
*
*
حتى كأسهامازال
يحتفظ بـحمرة ِشفتيها
و خصلات من شعرها
عالقة في مشطها عندما
كانت تعيد ترتيب خصلة بعثرتها أناملي
وأنا أداعبها
كل الأشياء ساكنه
أمامي تسأ لني واسألها
أين رحلت ولما؟
نعم فأنا
مازلتّ أبالغ
في تضخيمها
وتفخيمها
وترميمها
وتجميلها
وتلوينها في أعينهم
من اجلي
وليس من اجلها
كي لايقال عني يوما
أنني أحببت امرأة عاديه
رغم رحيلها
وتركتني أسير فوق أثار قدميها
لعلي أجد جواباً يبرد نار قلباً اْشتعل
بحبها وأسعرتهُ نار رحيلها
لو أعلم إن الموت غيبها لبكيتها
لو أعلم إن خيانةً مزقتها لعذرتها
لو جرحاً أصابهالبرأته
أم شيءً من الخوف
كان يطرق قلبها
ورحلت أم قرأت الآلام التي
كنُتُ أخبئه عنها وهي تغزو جسدي
معلنة فراقي
أشعرت بالوجع
وأنا أخفيه بلحظات اقضيها بين
أحضانهاوأراقص يدها
وأعزف بناي شوقاً
تحت ضوء المساء
حتى لاتمر ساعة ً
من عمري إلا و أنفاسها تعانقني
ليتها تركتني
أعزف لها حتى تُدمى أناملي
ليتهاتركتني
اْرحل بثوبي الأبيض وقلبي
ينام بصدرها برداًوسلاما
ولما تتركتني الآن أحترق برثائي
لـ أثارها وكأنني أدفن داخل ذكرياتها
فرحيلها شطرني ودفن جسدي
في مقبرتين
*
*
*
لما تركتني
الملم الدقائق
وأبعثرهاومن ثم
أغرسها بجذورالوقت لعلهُ يوقفها ويُعيدها الي
أين ارحل وهي موطني
وقد تلاشت حُدودهُ
لمن لُجوئي
لمن نحيبي
و أنيني
لمن سيكون نبض شراييني
آه أنا
أين أجد عينيها
ومرقدي بينهُدبها
أين شهدها ورحيقها
وكيف الاْرتواء منقلبها
وكيف الصباحُ
دون خُيوط فجرها
والمساء بلا عنفوانها
فأنا عندما اكتب أليها
تصبح دمعتي
اكبر من حدود الأرض
ويموت كلشي يترقب قول المارد
في سكون مجنون
عندما اكتب أليها
تهاجر الأحداق من العيون
وتموت الأطفال
في الأحشاء
ويصبح الكون
بلاقانونا لبقاء
سوى ترقب لكلمات
تخطها أصابعي أليها
أني أصبحت أحتاجها
أكثرمن كمية الهواء الذي أتنفسه
في يومي
وأكثر من رغبتي في أن تصل نبضات شعوري
وأن تشعربي
فأنا أحتاجها أكثر
وما عدت أحتمل الصبر
*
*
*
فقد تركت مشاعري
ضائعة وقلبي مكفناًبأوراق
مدونتاً حروفها
أسطورة عشقاً مزقهُ الفِراق
سأحمل حقائبي وأرحل
وسأتر ك كل شي مكانه
فربما تعود الحياة إلى أثارها
لتعيد ليلة العشق والفراق
وقبلةُ مازالت حرارتها تسير بجسدي
فأصبح جسدي اوياً تصّفرُ فيه رياحاً بكت
من الوداع
وأن تشعربي
فأنا أحتاجها أكثر
وما عدت أحتمل الصبر
*
*
*
فقد تركت مشاعري
ضائعة وقلبي مكفناًبأوراق
مدونتاً حروفها
أسطورة عشقاً مزقهُ الفِراق
سأحمل حقائبي وأرحل
وسأتر ك كل شي مكانه
فربما تعود الحياة إلى أثارها
لتعيد ليلة العشق والفراق
وقبلةُ مازالت حرارتها تسير بجسدي
فأصبح جسدي اوياً تصّفرُ فيه رياحاً بكت
من الوداع
7/6/2010