جرووح دفينه
¬°•|مُشْرٍٍفة سابقة |•°¬
حياكم الله ..
التجربة الأولى :وباختصار
آملى من الله أن يرزقنى بزوج تقى نقى باطنا وظاهرا ..
كان هناك شاب قريب منا علا صيته باستقامته واشتهر بحسن خلقه ..
و.....................إالخ علما بأنه لا يعرفنى .
المهم : والله الذى رفع السموات بغير عمد كنت أقوم اليل كامل
ملم أترك إستغفار ولا صدقة ولا صلة رحم
كل مافى وسعى عملته ليحقق الله مرادى ويجمعنى بهذاالرجل الصالح
ولكن ؟
سمعت خبر ووقعه كان كالصاعقة على نفسى بأنه خطب وسيتزوج قريبا ؟
أصابنى الفتور فى الطاعات وإحباط ..
ووسوس لى الشيطان بأن دعواتى لا طائل منها ولا فائدة ....
تركت القيام والدعاء فخبر خطوبته كان كالشعرة التى قسمت ظهر البعير
ولكن "
من ذاق لذة حلاوة الإيمان يصعب عليه ترك الطاعات ..
وكان لى صحبة صالحة أعانتنى بعد الله للرجوع لسابق عهدى
عدتُ لله وكنت أدعى وأدعى الله و بتضرع أن يرينى لماذا لم يحقق رغبتى؟
ودائما بينى وبين نفسى أقول لا أستحق أن أكون زوجة لرجل مثله !
^
وجاءت البشارة كنت جالسة فى دار التحفيظ جاءتنى صديقتى وأمام الملأ لتقول:
ياأم هريرة عندى لك بشارة وخرجت معها خارج المكان وأخبرتنى بأن فلان(الأخ المقصود)
وبالدليل إنه ...................(من ستر عيب أخيه ستر الله عيبه)
المهم :
مجرد ما سمعت الخبر خررت لله ساجدة اللهم لك الحمد ..
.فللم يمنع الله تلك الأمنية إلا لحكمة وعلمت أن نظرة الإنسان قاصرة
ولو اطلعتم على الغيب لأخترتم الواقع
فلم ولن أندم على أى شىء لم يقدره الله فهو الحكيم المدبر ....
^
^
التجربة 2 :
تقدم لخطبتى شاب وتم السؤال عنه لا يعيبه شىء وتمت الخطبة
وكنت سعيدة بها
أخبرتنى خالتى إنها رأت فى منمامها "رؤية "
بأنه كان فى يدى خاتم وكنت سعيدة به وبعد أن آخذته خالتى لتراه
وجدت فى وسط الخاتم عود خشب ..
ضاق صدرى من الرؤية وطلبت من مفسرة سعودية التفسير فقد جربت تفسيرها من قبل
جزاا الله خيرا
فقالت : سيأتيك خاطب وتكتشفين إن به نفاق..
والله بنفسى وبعد مدة معدودة تحققت رؤيا خالتى واكتشفت النفاق بنفسى
وانفسخت الخطبة بمشيئة الله
وتعلمت :
بأن ليس كل مايلمع ذهبا ..
وإننا نسعى ونتمنى أمور قد يكون فيها هلاكنا ..
وأيقنت بأن الله لن يضيعنا وسيرزقنا على قدر نواينا
فالحمد لله المدبر الخبير لا يضيـع لديـه شئ.. وكل الأمـر لديـه ..
يتم بحكمـه .. ويعطـي لحكمـه .. ويمنـع لحكمـه ..
فللهم إنا نبرأ من الثقة إلا بك، ونبرأ من الأمل إلا فيك،
ونبرأ من التسليم إلا لك، ونبرأ من التفويض إلا إليك،
ونبرأ من التوكل إلا عليك، ونبرأ من الصبر إلا على بابك،
ونبرأ من الذل إلا في طاعتك، ونبرأ من الرهبة إلا لجلالك العظيم،
ونبرأ من الرجاء إلا لما في يدك الكريمة،
^
^
سائلة الله أن يرزقنا على قدر نواينا وأفضل من ذلك إنه ولى ذلك والقادر عليه
والسلام عليكم
منقوووووووووووووووول
التجربة الأولى :وباختصار
آملى من الله أن يرزقنى بزوج تقى نقى باطنا وظاهرا ..
كان هناك شاب قريب منا علا صيته باستقامته واشتهر بحسن خلقه ..
و.....................إالخ علما بأنه لا يعرفنى .
المهم : والله الذى رفع السموات بغير عمد كنت أقوم اليل كامل
ملم أترك إستغفار ولا صدقة ولا صلة رحم
كل مافى وسعى عملته ليحقق الله مرادى ويجمعنى بهذاالرجل الصالح
ولكن ؟
سمعت خبر ووقعه كان كالصاعقة على نفسى بأنه خطب وسيتزوج قريبا ؟
أصابنى الفتور فى الطاعات وإحباط ..
ووسوس لى الشيطان بأن دعواتى لا طائل منها ولا فائدة ....
تركت القيام والدعاء فخبر خطوبته كان كالشعرة التى قسمت ظهر البعير
ولكن "
من ذاق لذة حلاوة الإيمان يصعب عليه ترك الطاعات ..
وكان لى صحبة صالحة أعانتنى بعد الله للرجوع لسابق عهدى
عدتُ لله وكنت أدعى وأدعى الله و بتضرع أن يرينى لماذا لم يحقق رغبتى؟
ودائما بينى وبين نفسى أقول لا أستحق أن أكون زوجة لرجل مثله !
^
وجاءت البشارة كنت جالسة فى دار التحفيظ جاءتنى صديقتى وأمام الملأ لتقول:
ياأم هريرة عندى لك بشارة وخرجت معها خارج المكان وأخبرتنى بأن فلان(الأخ المقصود)
وبالدليل إنه ...................(من ستر عيب أخيه ستر الله عيبه)
المهم :
مجرد ما سمعت الخبر خررت لله ساجدة اللهم لك الحمد ..
.فللم يمنع الله تلك الأمنية إلا لحكمة وعلمت أن نظرة الإنسان قاصرة
ولو اطلعتم على الغيب لأخترتم الواقع
فلم ولن أندم على أى شىء لم يقدره الله فهو الحكيم المدبر ....
^
^
التجربة 2 :
تقدم لخطبتى شاب وتم السؤال عنه لا يعيبه شىء وتمت الخطبة
وكنت سعيدة بها
أخبرتنى خالتى إنها رأت فى منمامها "رؤية "
بأنه كان فى يدى خاتم وكنت سعيدة به وبعد أن آخذته خالتى لتراه
وجدت فى وسط الخاتم عود خشب ..
ضاق صدرى من الرؤية وطلبت من مفسرة سعودية التفسير فقد جربت تفسيرها من قبل
جزاا الله خيرا
فقالت : سيأتيك خاطب وتكتشفين إن به نفاق..
والله بنفسى وبعد مدة معدودة تحققت رؤيا خالتى واكتشفت النفاق بنفسى
وانفسخت الخطبة بمشيئة الله
وتعلمت :
بأن ليس كل مايلمع ذهبا ..
وإننا نسعى ونتمنى أمور قد يكون فيها هلاكنا ..
وأيقنت بأن الله لن يضيعنا وسيرزقنا على قدر نواينا
فالحمد لله المدبر الخبير لا يضيـع لديـه شئ.. وكل الأمـر لديـه ..
يتم بحكمـه .. ويعطـي لحكمـه .. ويمنـع لحكمـه ..
فللهم إنا نبرأ من الثقة إلا بك، ونبرأ من الأمل إلا فيك،
ونبرأ من التسليم إلا لك، ونبرأ من التفويض إلا إليك،
ونبرأ من التوكل إلا عليك، ونبرأ من الصبر إلا على بابك،
ونبرأ من الذل إلا في طاعتك، ونبرأ من الرهبة إلا لجلالك العظيم،
ونبرأ من الرجاء إلا لما في يدك الكريمة،
^
^
سائلة الله أن يرزقنا على قدر نواينا وأفضل من ذلك إنه ولى ذلك والقادر عليه
والسلام عليكم
منقوووووووووووووووول