الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| مركز البريمي للأخبَار |.
البُريمِي لـِ طَلَبَات وعُروض الوظَائِف
وظيفة وانت في بيتك
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="عيناوي مزاجي" data-source="post: 475521" data-attributes="member: 3457"><p><span style="color: YellowGreen">العنوان التعامل مع شركة "كويست نت" </span></p><p><span style="color: YellowGreen">المجيب د. عبدالعزيز بن سعود عرب </span></p><p><span style="color: YellowGreen">رقم السؤال 220272 </span></p><p><span style="color: YellowGreen">التاريخ الثلاثاء 07 ربيع الثاني 1431 الموافق 23 مارس 2010 </span></p><p><span style="color: YellowGreen"><span style="color: Black">السؤال </span></span><span style="color: Red">توجد شركة "كويست نت" في الساحة التجارية، ولها ملف تعريفي خاص بها يمكن الاطلاع عليها، فما حكم التعامل مع هذه الشركة ؟</span></p><p></p><p><span style="color: black">الجواب</span> </p><p></p><p><span style="color: Magenta">الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم، وبعد:</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">لقد اطلعت على شركة (كويست نت) وبعد الاطلاع على الملف التعريفي الخاص بالشركة وعلى موقعها في الإنترنت فتبين لي ما يلي:</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">أولاً: أنها شركة قائمة على تسويق منتجاتها بطريقة التسويق الهرمي أو الشبكي (وتعمل الشبكة بالنظام الثنائي المزدوج)، ومن شروط الانضمام لها شراء منتج من منتجاتها –التي ليست بالكثيرة– وتتراوح قيمتها من 650 إلى 1500 دولار، وبعد ذلك تقوم الشركة بحجز موقع خاص بالعميل.</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">ثانياً: تتلخص منتجات الشركة التي تدعي تسويقها في:</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">أ- المنتجات النادرة الوجود مثل: العملات، المجوهرات، الساعات، الميداليات.</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">ب- منتجات مفيدة لصحة الأسنان.</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">ت- توفير تخفيض في اتصالات المكالمات الدولية.</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">ث- عروض العطلات.</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">ثالثاً: عمولات المشتركين في كويست تصدر من بنك chase manhattan bank .</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">رابعاً: لها تبرعات لمنظمة اليونيسف والصليب الأحمر وغيرها من المنظمات الدولية.</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">خامساً: رعاية الأولمبياد سدني 2000، وكأس العالم 2002، وغير ذلك.</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">سادساً: أنها دعمت القول بمشروعية تعاملاتها بفتوى منسوبة لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله.</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">وبناءً على هذا فإن التعامل مع هذه الشركة لا يجوز؛ وذلك لما يلي:</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">1- أنها قائمة على التسويق الهرمي أو ما يعرف بالشبكي، وهذا النوع من التسويق محرم ولا يجوز؛ وذلك لأن المقصود منه الربح فقط ؛ وما المنتج إلا غطاءً تسويقياً حيث جاء في موقع الشركة على الإنترنت ما نصه (فأنت عندما تشترك في هذه الشركة يجب أن يكون هدفك الأول والأخير ليس هذا المنتج أو ذاك، بل يجب أن يكون الهدف لديك هو كيف سأحقق الأرباح، وكم سأحقق من الأرباح من خلال هذا المنتج الذي قمت بشرائه.. وكم سأكسب من ورائه من فوائد لا تحصى، فأنت تبني لنفسك ولأولادك مشروع العمر الذي لا يكلفك شيئا بالقياس مع المشاريع التي نحلم في بنائها وتحقيقها فلماذا لا نحقق طموحاتنا وأحلامنا ونحن نرى فرصة ذهبية بين أيدينا وواقع وليس خيالاً).. </span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">2- أن العميل يدفع مبلغاً للاشتراك مقابل حصوله على الأرباح الكبيرة، وما السلعة إلا غطاءً يتحايل به، وهذا بعينه هو الربا المحرم بنوعيه لوجود التفاضل والنسأ؛ إذ العبرة في العقود بالمقاصد والمعاني لا بالألفاظ والمباني، والله سبحانه يقول: (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا) [البقرة:275].</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">3- أن فيها غشًّا وتدليسًا على العملاء بإغرائهم بالأرباح الكبيرة التي لا تتحقق غالباً، والغش والتدليس محرمان شرعاً لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من غش فليس مني) رواه مسلم، ولقوله صلى الله عليه وسلم: (البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبيّنا بورك لهما في بيعهما، وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعهما) متفق عليه. </span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">4- أن فيها غررًا للعميل بحيث لا يدري هل سينجح في استقطاب عملاء آخرين أم لا؟ أم هل سيكون من الطبقة الرابحة أم من الطبقة الخاسرة؟ والأصل في هذا النوع من التسويق أن أعلى الهرم يكون رابحاً وأسفله يكون خاسراً حتماً ولابد، والغرر هو الجهالة ؛ وهو محرم لنهي النبي صلى الله عليه وسلم كما ورد في صحيح مسلم. </span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">5- أن في هذه الشركة أكلاً لأموال الناس بالباطل خديعة وغشاً وتدليساً، وهذا الذي جاء النص بتحريمه في قوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ" [النساء:29].</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">6- أن هذه الشركة تتعامل مع البنك المذكور، وهو بنك ربوي لا يجوز التعامل معه. </span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">7 – أما دعوى أن التعامل مع الشركة إنما هو من باب (السمسرة) فغير صحيح، وذلك لأن تسويق العميل إنما هو للعمولات والأرباح لا للمنتجات كما هو موضح في جميع الدعايات لهذه الشركة، وما المنتجات إلا غطاءً يتستر به.</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">8- ومما يؤيد هذا القول فتوى اللجنة الدائمة للإفتاء بالمملكة العربية السعودية رقم (22935) وتاريخ 14/3/1425هـ، حول التعامل مع الشركات التي تقوم على هذا النمط من التسويق فأجابت بالتحريم. </span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">وأخيراً.. ما نشر في موقع الشركة من فتوى منسوبة لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله– فهي عارية عن الصحة، تبرز مدى تزوير هذه الشركة وخداعها وأكلها لأموال الناس بالباطل!! وذلك لأنه قد نشروا صورة لفتوى مزورة على الشيخ ومؤرخة بتاريخ 1428هـ وسماحة الشيخ توفي في عام 1420هـ وهذا أكبر دليل على الكذب والتزوير، فضلا عن ما في الفتوى المزورة من كذب في رقم الفتوى وتوقيع الشيخ والتدليس في اسم الشيخ الآخر وغير ذلك من الأمور.</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">فإنا ننصح بعدم التعامل مع هذه الشركة والانخداع بدعايتها، وتحري المكسب الحلال.</span></p><p><span style="color: Magenta"></span></p><p><span style="color: Magenta">هذا ما تيسر بيانه، والله أعلم.</span> </p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><span style="color: Red">http://islamtoday.net/fatawa/quesshow-60-220272.htm</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="عيناوي مزاجي, post: 475521, member: 3457"] [COLOR="YellowGreen"]العنوان التعامل مع شركة "كويست نت" المجيب د. عبدالعزيز بن سعود عرب رقم السؤال 220272 التاريخ الثلاثاء 07 ربيع الثاني 1431 الموافق 23 مارس 2010 [COLOR="Black"]السؤال [/COLOR][/COLOR][COLOR="Red"]توجد شركة "كويست نت" في الساحة التجارية، ولها ملف تعريفي خاص بها يمكن الاطلاع عليها، فما حكم التعامل مع هذه الشركة ؟[/COLOR] [COLOR="black"]الجواب[/COLOR] [COLOR="Magenta"]الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم، وبعد: لقد اطلعت على شركة (كويست نت) وبعد الاطلاع على الملف التعريفي الخاص بالشركة وعلى موقعها في الإنترنت فتبين لي ما يلي: أولاً: أنها شركة قائمة على تسويق منتجاتها بطريقة التسويق الهرمي أو الشبكي (وتعمل الشبكة بالنظام الثنائي المزدوج)، ومن شروط الانضمام لها شراء منتج من منتجاتها –التي ليست بالكثيرة– وتتراوح قيمتها من 650 إلى 1500 دولار، وبعد ذلك تقوم الشركة بحجز موقع خاص بالعميل. ثانياً: تتلخص منتجات الشركة التي تدعي تسويقها في: أ- المنتجات النادرة الوجود مثل: العملات، المجوهرات، الساعات، الميداليات. ب- منتجات مفيدة لصحة الأسنان. ت- توفير تخفيض في اتصالات المكالمات الدولية. ث- عروض العطلات. ثالثاً: عمولات المشتركين في كويست تصدر من بنك chase manhattan bank . رابعاً: لها تبرعات لمنظمة اليونيسف والصليب الأحمر وغيرها من المنظمات الدولية. خامساً: رعاية الأولمبياد سدني 2000، وكأس العالم 2002، وغير ذلك. سادساً: أنها دعمت القول بمشروعية تعاملاتها بفتوى منسوبة لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله. وبناءً على هذا فإن التعامل مع هذه الشركة لا يجوز؛ وذلك لما يلي: 1- أنها قائمة على التسويق الهرمي أو ما يعرف بالشبكي، وهذا النوع من التسويق محرم ولا يجوز؛ وذلك لأن المقصود منه الربح فقط ؛ وما المنتج إلا غطاءً تسويقياً حيث جاء في موقع الشركة على الإنترنت ما نصه (فأنت عندما تشترك في هذه الشركة يجب أن يكون هدفك الأول والأخير ليس هذا المنتج أو ذاك، بل يجب أن يكون الهدف لديك هو كيف سأحقق الأرباح، وكم سأحقق من الأرباح من خلال هذا المنتج الذي قمت بشرائه.. وكم سأكسب من ورائه من فوائد لا تحصى، فأنت تبني لنفسك ولأولادك مشروع العمر الذي لا يكلفك شيئا بالقياس مع المشاريع التي نحلم في بنائها وتحقيقها فلماذا لا نحقق طموحاتنا وأحلامنا ونحن نرى فرصة ذهبية بين أيدينا وواقع وليس خيالاً).. 2- أن العميل يدفع مبلغاً للاشتراك مقابل حصوله على الأرباح الكبيرة، وما السلعة إلا غطاءً يتحايل به، وهذا بعينه هو الربا المحرم بنوعيه لوجود التفاضل والنسأ؛ إذ العبرة في العقود بالمقاصد والمعاني لا بالألفاظ والمباني، والله سبحانه يقول: (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا) [البقرة:275]. 3- أن فيها غشًّا وتدليسًا على العملاء بإغرائهم بالأرباح الكبيرة التي لا تتحقق غالباً، والغش والتدليس محرمان شرعاً لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من غش فليس مني) رواه مسلم، ولقوله صلى الله عليه وسلم: (البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبيّنا بورك لهما في بيعهما، وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعهما) متفق عليه. 4- أن فيها غررًا للعميل بحيث لا يدري هل سينجح في استقطاب عملاء آخرين أم لا؟ أم هل سيكون من الطبقة الرابحة أم من الطبقة الخاسرة؟ والأصل في هذا النوع من التسويق أن أعلى الهرم يكون رابحاً وأسفله يكون خاسراً حتماً ولابد، والغرر هو الجهالة ؛ وهو محرم لنهي النبي صلى الله عليه وسلم كما ورد في صحيح مسلم. 5- أن في هذه الشركة أكلاً لأموال الناس بالباطل خديعة وغشاً وتدليساً، وهذا الذي جاء النص بتحريمه في قوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ" [النساء:29]. 6- أن هذه الشركة تتعامل مع البنك المذكور، وهو بنك ربوي لا يجوز التعامل معه. 7 – أما دعوى أن التعامل مع الشركة إنما هو من باب (السمسرة) فغير صحيح، وذلك لأن تسويق العميل إنما هو للعمولات والأرباح لا للمنتجات كما هو موضح في جميع الدعايات لهذه الشركة، وما المنتجات إلا غطاءً يتستر به. 8- ومما يؤيد هذا القول فتوى اللجنة الدائمة للإفتاء بالمملكة العربية السعودية رقم (22935) وتاريخ 14/3/1425هـ، حول التعامل مع الشركات التي تقوم على هذا النمط من التسويق فأجابت بالتحريم. وأخيراً.. ما نشر في موقع الشركة من فتوى منسوبة لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله– فهي عارية عن الصحة، تبرز مدى تزوير هذه الشركة وخداعها وأكلها لأموال الناس بالباطل!! وذلك لأنه قد نشروا صورة لفتوى مزورة على الشيخ ومؤرخة بتاريخ 1428هـ وسماحة الشيخ توفي في عام 1420هـ وهذا أكبر دليل على الكذب والتزوير، فضلا عن ما في الفتوى المزورة من كذب في رقم الفتوى وتوقيع الشيخ والتدليس في اسم الشيخ الآخر وغير ذلك من الأمور. فإنا ننصح بعدم التعامل مع هذه الشركة والانخداع بدعايتها، وتحري المكسب الحلال. هذا ما تيسر بيانه، والله أعلم.[/COLOR] [COLOR="Red"]http://islamtoday.net/fatawa/quesshow-60-220272.htm[/COLOR] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| مركز البريمي للأخبَار |.
البُريمِي لـِ طَلَبَات وعُروض الوظَائِف
وظيفة وانت في بيتك
أعلى