الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
{{شهد عليهم سمعهم وأبصارهم وجلودهم }}
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="شووق قطر" data-source="post: 474154" data-attributes="member: 2100"><p style="text-align: center"><img src="http://www.islamcg.com/islamsignature/fawasel/15.gif" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">قال تعالى(شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ, وَقَالُواْ لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتّمْ عَلَيْنَا قَالُوَاْ أَنطَقَنَا اللّهُ الّذِي أَنطَقَ كُلّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوّلَ مَرّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ )وعن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إذا كان يوم القيامة عرف الكافر بعمله فجحد وخاصم فيقول هؤلاء جيرانك يشهدون عليك فيقول كذبوا فيقول أهلك وعشيرتك فيقول كذبوا فيقول إحلفوا فيحلفون ثم يصمتهم الله تعالى وتشهد عليهم ألسنتهم ويدخلهم النار)إن يوم القيامة يأتي على الناس منه حين لا ينطقون ولا يعتذرون ولا يتكلمون حتى يؤذن لهم ثم يؤذن لهم فيختصمون,فيبعث الله تعالى عليهم حين يجحدون شهداء من أنفسهم جلودهم وأبصارهم وأيديهم ويختم على أفواههم ثم يفتح لهم الأفواه فتخاصم الجوارح فتقول (أنطقنا الله الذي أنطق كل شيء وهو خلقكم أول مرة وإليه ترجعون) فتقر الألسنة بعد الجحود,وصف الله ,رجلاً جحد فيشير الله تعالى, إلى لسانه فيربو في فمه حتى يملأه فلا يستطيع أن ينطق بكلمة ثم يقول لاَرابه كلها تكلمي وإشهدي عليه فيشهد عليه سمعه وبصره وجلده وفرجه ويداه ورجلاه صنعنا عملنا فعلنا, عند قوله تعالى (اليوم نختم على أفواههم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون)تقول لهم الأعضاء والجلود حين يلومونها على الشهادة عليهم ما كنتم تكتمون منا الذي كنتم تفعلونه بل كنتم تجاهرون الله بالكفر والمعاصي ولا تبالون منه,قال تعالى (ولكن ظننتم أن الله لا يعلم كثيراً مما تعلمون, وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم)هذا الظن الفاسد وهو اعتقادكم أن الله تعالى لا يعلم كثيراً مما تعملون هو الذي أتلفكم وأرداكم عند ربكم ,في مواقف القيامة خسرتم أنفسكم وأهليكم, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (قال الله تعالى أنا مع عبدي عند ظنه بي وأنا معه إذا دعاني) إنما عمل الناس على قدر ظنونهم بربهم فأما المؤمن فأحسن الظن بربه فأحسن العمل, وأما الكافر والمنافق فأساء الظن بالله فأساء العمل , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لا يموتن أحد منكم إلا وهو يحسن بالله الظن فإن قوماً قد أرداهم سوء ظنهم بالله) سواء عليهم صبروا أم لم يصبروا هم في النار لا محيد لهم عنها ولا خروج لهم منها, وإن طلبوا ان يستعتبوا ويبدوا أعذارهم فما لهم أعذار,وإن يسألوا الرجعة إلى الدنيا فلا جواب لهم ,وهذا قوله تعالى إخباراً عنهم (قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوماً ضالين, ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون, قال اخسئوا فيها ولا تكلمون)الله تعالى, هو الذي أضل المشركين وأن ذلك بمشيئته وكونه وقدرته وهو الحكيم في أفعاله بما قيض لهم من القرناء من شياطين الإنس والجن (فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم)حّسنوا لهم أعمالهم في الماضي وبالنسبة إلى المستقبل فلم يروا أنفسهم إلا محسنين كما قال تعالى (ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطاناً فهو له قرين, وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون)وحق عليهم العذاب كما حق على أمم قد خلت من قبلهم , تواصوا فيما بينهم أن لا يطيعوا للقرآن ولا ينقادوا لأوامره ,إذا تلي لا تسمعوا له, فقال تعالى (وإذا قريء القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون) ثم قال عز وجل منتصراً للقرآن ومنتقماً ممن عاداه من أهل الكفران (فلنذيقن الذين كفروا عذاباً شديداً )ذلك جزاء أعداء الله النار لهم فيها دار الخلد جزاء بما كانوا بآياتنا يجحدون ,(وقال الذين كفروا ربنا أرنا اللذين أضلانا من الجن والإنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين) قال إبليس وابن آدم الذي قتل أخاه,فإبليس الداعي إلى كل شر من شرك فما دونه, وابن آدم الذي قتل أخاه,في الدرك الأسفل من النار ,أن يعذب قادتهم أضعاف عذابهم, أنه تعالى قد أعطى كلاً منهم ما يستحقه من العذاب والنكال بحسب عمله وإفساده كما قال تعالى (الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله زدناهم عذاباً فوق العذاب بما كانوا يفسدون) وقال تعالى( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ)</span></span></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><span style="color: Red"><span style="font-size: 18px">اللهم حرم جلودنا على النار ,وادخلنا جنة الفردوس برحمتك يا أرحم الراحمين</span></span></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><img src="http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/11/5/04/z32c97ev5.gif" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="شووق قطر, post: 474154, member: 2100"] [CENTER][IMG]http://www.islamcg.com/islamsignature/fawasel/15.gif[/IMG] [SIZE="6"][COLOR="Black"]قال تعالى(شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ, وَقَالُواْ لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتّمْ عَلَيْنَا قَالُوَاْ أَنطَقَنَا اللّهُ الّذِي أَنطَقَ كُلّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوّلَ مَرّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ )وعن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إذا كان يوم القيامة عرف الكافر بعمله فجحد وخاصم فيقول هؤلاء جيرانك يشهدون عليك فيقول كذبوا فيقول أهلك وعشيرتك فيقول كذبوا فيقول إحلفوا فيحلفون ثم يصمتهم الله تعالى وتشهد عليهم ألسنتهم ويدخلهم النار)إن يوم القيامة يأتي على الناس منه حين لا ينطقون ولا يعتذرون ولا يتكلمون حتى يؤذن لهم ثم يؤذن لهم فيختصمون,فيبعث الله تعالى عليهم حين يجحدون شهداء من أنفسهم جلودهم وأبصارهم وأيديهم ويختم على أفواههم ثم يفتح لهم الأفواه فتخاصم الجوارح فتقول (أنطقنا الله الذي أنطق كل شيء وهو خلقكم أول مرة وإليه ترجعون) فتقر الألسنة بعد الجحود,وصف الله ,رجلاً جحد فيشير الله تعالى, إلى لسانه فيربو في فمه حتى يملأه فلا يستطيع أن ينطق بكلمة ثم يقول لاَرابه كلها تكلمي وإشهدي عليه فيشهد عليه سمعه وبصره وجلده وفرجه ويداه ورجلاه صنعنا عملنا فعلنا, عند قوله تعالى (اليوم نختم على أفواههم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون)تقول لهم الأعضاء والجلود حين يلومونها على الشهادة عليهم ما كنتم تكتمون منا الذي كنتم تفعلونه بل كنتم تجاهرون الله بالكفر والمعاصي ولا تبالون منه,قال تعالى (ولكن ظننتم أن الله لا يعلم كثيراً مما تعلمون, وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم)هذا الظن الفاسد وهو اعتقادكم أن الله تعالى لا يعلم كثيراً مما تعملون هو الذي أتلفكم وأرداكم عند ربكم ,في مواقف القيامة خسرتم أنفسكم وأهليكم, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (قال الله تعالى أنا مع عبدي عند ظنه بي وأنا معه إذا دعاني) إنما عمل الناس على قدر ظنونهم بربهم فأما المؤمن فأحسن الظن بربه فأحسن العمل, وأما الكافر والمنافق فأساء الظن بالله فأساء العمل , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لا يموتن أحد منكم إلا وهو يحسن بالله الظن فإن قوماً قد أرداهم سوء ظنهم بالله) سواء عليهم صبروا أم لم يصبروا هم في النار لا محيد لهم عنها ولا خروج لهم منها, وإن طلبوا ان يستعتبوا ويبدوا أعذارهم فما لهم أعذار,وإن يسألوا الرجعة إلى الدنيا فلا جواب لهم ,وهذا قوله تعالى إخباراً عنهم (قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوماً ضالين, ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون, قال اخسئوا فيها ولا تكلمون)الله تعالى, هو الذي أضل المشركين وأن ذلك بمشيئته وكونه وقدرته وهو الحكيم في أفعاله بما قيض لهم من القرناء من شياطين الإنس والجن (فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم)حّسنوا لهم أعمالهم في الماضي وبالنسبة إلى المستقبل فلم يروا أنفسهم إلا محسنين كما قال تعالى (ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطاناً فهو له قرين, وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون)وحق عليهم العذاب كما حق على أمم قد خلت من قبلهم , تواصوا فيما بينهم أن لا يطيعوا للقرآن ولا ينقادوا لأوامره ,إذا تلي لا تسمعوا له, فقال تعالى (وإذا قريء القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون) ثم قال عز وجل منتصراً للقرآن ومنتقماً ممن عاداه من أهل الكفران (فلنذيقن الذين كفروا عذاباً شديداً )ذلك جزاء أعداء الله النار لهم فيها دار الخلد جزاء بما كانوا بآياتنا يجحدون ,(وقال الذين كفروا ربنا أرنا اللذين أضلانا من الجن والإنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين) قال إبليس وابن آدم الذي قتل أخاه,فإبليس الداعي إلى كل شر من شرك فما دونه, وابن آدم الذي قتل أخاه,في الدرك الأسفل من النار ,أن يعذب قادتهم أضعاف عذابهم, أنه تعالى قد أعطى كلاً منهم ما يستحقه من العذاب والنكال بحسب عمله وإفساده كما قال تعالى (الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله زدناهم عذاباً فوق العذاب بما كانوا يفسدون) وقال تعالى( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ)[/COLOR][/SIZE] [COLOR="Red"][SIZE="5"]اللهم حرم جلودنا على النار ,وادخلنا جنة الفردوس برحمتك يا أرحم الراحمين[/SIZE][/COLOR] [IMG]http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/11/5/04/z32c97ev5.gif[/IMG][/CENTER] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
{{شهد عليهم سمعهم وأبصارهم وجلودهم }}
أعلى