مردك لي
¬°•| عضو مثالي |•°¬
صَبآحُكَ أُنشودَةٌ يآ حُبْ , وصبآحُكِ يآ أُنشودَةُ حُبْ
وصَبآحي بِكُما جُنونٌ , يَختالُ بِ أنفآسِهَا و أنسامي ..!
;
لَمْ أكُنْ أهوىَ الثَرثَرَةُ في حَرمِ الحُبِ المُعتَقِ بِ العُذريَة ..
لِأنما بِ إختِصارْ ما كُنتُ لِ أعيشَ بِ دُنيا عُذريَةْ تًزَيَنَتْ بِ الحٌب ..
وما كُنتُ لِ أغدو إنسَاناً [ لا يُشبِهُهُ أحَدْ ] , لولاهآ بَعد ما قُدِرَ لِ طريقي ..!
........................ ;
ولِ أنَ الصَباحَ إعتآدَ أنْ يَتغَزَلَ بِنآ , إعتَدنا أنْ نٌثريِهِ غَزلاً ..
وأعتَدتُ أنا أصِفَها لِ أنسامِهْ , لِ تَرسُمَ لَها جَمٌ جُنوني..
ويَستَفيقُ بِداخِلِها كُلُ ما قُتِلَ مِني
وكُلَما بَدأتُ رَسمَ ملامِحِ [ هيَ ] , زادَتِ المسافَةُ بيني وبينَ أبجدياتي ..
وأصبحتُ أبعدَ ما أكونُ عَنْ وصفٍ تِلكَ الأميرَة ..
لإنما بِ إختِصارْ [ لا أبجديات تفي لِ وصفِها ] ..!
........................ ;
هيَ أُنثى خُلِقَتْ مِنْ بيآضٍ , فَفاضَتْ بِهِ وازدانَ الكونُ بِها ..
هيَ أُحجيَةُ الفِتنَةِ الطاهِرَة , وأُقصوصَةٌ الشُموخِ الخالِدَة ..
هيَ مَنْ تَخطى قوانينَ الحَرفِ , و عبِثَ بِقوامِ الضادْ ..
هيَ مَنْ هَمسَتْ لِ الصُبحِ بِرقَةِ فَ طَلَ بِ [ إبتِسامَة ] ..
هيَ مَنْ تآهَ بِها المِلحُ حلاوَةً , وذابَ بِها العِنَبُ دَهشَه ..
هيَ منْ عَطِشَ لَها البَحرُ عُذوبَةً , وأستقى مِنها المَطَر ..
هيَ كُلُ المُتناقِضاتِ التي يَستطعِمُها الكونُ لَذَة
هيَ كذالِكْ لِأنما جَعلتني أتخطى مقايِيسَ العِشقِ بِ حنانِها ..
وأرتَكِبُ حماقاتِ العُشاقِ المَحمودَةِ كُلما ذُكِرَ طَيفُها ..
وبينَ الفينَةِ و صآحِبَتُها , يَتوهُ بيَ الـ [ أنا ] إغتِنائَاً ..
وأعجَزُ عَنْ إكمالِ أحداثِ رِوايتِها [ الماطِرَة ] ..!
........................ ;
أنا الطِفلُ العابِثُ غُروراً , وبِها سقطَ في خَيرِ أعمالِهْ ..
أنا المُقيَدُ بِ أساوِرِ الفَرحِ , المُنتَشي فوزاً بِ قلبِها ..
أنا الهائِمُ بِ دفءِ هَمسِها , المُستطرِبُ بِ سِمفونياتِه ..
أنا مَنْ جُنَ بِهِ الشِعْرُ , فَ غدت كلُ أحرُفَهُ [ لَها ] مَسموعَة ..
أنا الوسيمُ بِ إبتِسامَتِهِ لَها , الصادِقُ بِكُلِ أوصافِها ..
أنا مَنْ خَلقَ مِني عِشقُها [ شيخٌ بِملامِحِ عِشريني ] ..!
أنا كُلُ الأبجدياتِ المنضومَةِ غَزلاً لِ أميرَتي , وما تبقى مِنها ..
أنا التائِهُ حتى في وَصفي لِ [ أنا ] ,
رُغمَ شاعِريَتِي .. لإنما جَعلَت مِني مُختلِفٌ حتى عَنْ نفسي
........................ ;
هيَ تِلكَ أحاديثُ صباحي كُلما أشرقَ نورُها , وتنَفستُها ..
تتَخلَعُ مِنْ كُلِ رِدائِاتِها الباهِتَة لِ تَتزينَ لَها , وتَزين ..
وكُلما زادت أنفاسُها غرقاً بِصدري , و زادَتْ أحرُفي جُنوناً ..
كُلما بَدأ الشِعرُ عَبَثُهُ بِ أوراقي , وبدأُتْ سيمفونياتي ..!
.
;
إقبَلوها كَما هيَ ..
فما هيَ إلا جُرُعاتُ عِلاجٍ لِ عاشِقٍ يَفتَرِشُ سَريرَاً ابيَضْ ..!
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
وصَبآحي بِكُما جُنونٌ , يَختالُ بِ أنفآسِهَا و أنسامي ..!
;
لَمْ أكُنْ أهوىَ الثَرثَرَةُ في حَرمِ الحُبِ المُعتَقِ بِ العُذريَة ..
لِأنما بِ إختِصارْ ما كُنتُ لِ أعيشَ بِ دُنيا عُذريَةْ تًزَيَنَتْ بِ الحٌب ..
وما كُنتُ لِ أغدو إنسَاناً [ لا يُشبِهُهُ أحَدْ ] , لولاهآ بَعد ما قُدِرَ لِ طريقي ..!
........................ ;
ولِ أنَ الصَباحَ إعتآدَ أنْ يَتغَزَلَ بِنآ , إعتَدنا أنْ نٌثريِهِ غَزلاً ..
وأعتَدتُ أنا أصِفَها لِ أنسامِهْ , لِ تَرسُمَ لَها جَمٌ جُنوني..
ويَستَفيقُ بِداخِلِها كُلُ ما قُتِلَ مِني
وكُلَما بَدأتُ رَسمَ ملامِحِ [ هيَ ] , زادَتِ المسافَةُ بيني وبينَ أبجدياتي ..
وأصبحتُ أبعدَ ما أكونُ عَنْ وصفٍ تِلكَ الأميرَة ..
لإنما بِ إختِصارْ [ لا أبجديات تفي لِ وصفِها ] ..!
........................ ;
هيَ أُنثى خُلِقَتْ مِنْ بيآضٍ , فَفاضَتْ بِهِ وازدانَ الكونُ بِها ..
هيَ أُحجيَةُ الفِتنَةِ الطاهِرَة , وأُقصوصَةٌ الشُموخِ الخالِدَة ..
هيَ مَنْ تَخطى قوانينَ الحَرفِ , و عبِثَ بِقوامِ الضادْ ..
هيَ مَنْ هَمسَتْ لِ الصُبحِ بِرقَةِ فَ طَلَ بِ [ إبتِسامَة ] ..
هيَ مَنْ تآهَ بِها المِلحُ حلاوَةً , وذابَ بِها العِنَبُ دَهشَه ..
هيَ منْ عَطِشَ لَها البَحرُ عُذوبَةً , وأستقى مِنها المَطَر ..
هيَ كُلُ المُتناقِضاتِ التي يَستطعِمُها الكونُ لَذَة
هيَ كذالِكْ لِأنما جَعلتني أتخطى مقايِيسَ العِشقِ بِ حنانِها ..
وأرتَكِبُ حماقاتِ العُشاقِ المَحمودَةِ كُلما ذُكِرَ طَيفُها ..
وبينَ الفينَةِ و صآحِبَتُها , يَتوهُ بيَ الـ [ أنا ] إغتِنائَاً ..
وأعجَزُ عَنْ إكمالِ أحداثِ رِوايتِها [ الماطِرَة ] ..!
........................ ;
أنا الطِفلُ العابِثُ غُروراً , وبِها سقطَ في خَيرِ أعمالِهْ ..
أنا المُقيَدُ بِ أساوِرِ الفَرحِ , المُنتَشي فوزاً بِ قلبِها ..
أنا الهائِمُ بِ دفءِ هَمسِها , المُستطرِبُ بِ سِمفونياتِه ..
أنا مَنْ جُنَ بِهِ الشِعْرُ , فَ غدت كلُ أحرُفَهُ [ لَها ] مَسموعَة ..
أنا الوسيمُ بِ إبتِسامَتِهِ لَها , الصادِقُ بِكُلِ أوصافِها ..
أنا مَنْ خَلقَ مِني عِشقُها [ شيخٌ بِملامِحِ عِشريني ] ..!
أنا كُلُ الأبجدياتِ المنضومَةِ غَزلاً لِ أميرَتي , وما تبقى مِنها ..
أنا التائِهُ حتى في وَصفي لِ [ أنا ] ,
رُغمَ شاعِريَتِي .. لإنما جَعلَت مِني مُختلِفٌ حتى عَنْ نفسي
........................ ;
هيَ تِلكَ أحاديثُ صباحي كُلما أشرقَ نورُها , وتنَفستُها ..
تتَخلَعُ مِنْ كُلِ رِدائِاتِها الباهِتَة لِ تَتزينَ لَها , وتَزين ..
وكُلما زادت أنفاسُها غرقاً بِصدري , و زادَتْ أحرُفي جُنوناً ..
كُلما بَدأ الشِعرُ عَبَثُهُ بِ أوراقي , وبدأُتْ سيمفونياتي ..!
.
;
إقبَلوها كَما هيَ ..
فما هيَ إلا جُرُعاتُ عِلاجٍ لِ عاشِقٍ يَفتَرِشُ سَريرَاً ابيَضْ ..!
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
التعديل الأخير بواسطة المشرف: