سفاح البريمي
موقوف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شخباركم ؟؟
هل هاذي المطلوب في الوطن , 3 مصابين نقلو المستشفى بجروح بالغة
هاااااي غير الي ما صادتهم اصابات بليغة
قوات الأمن حضرت لحفظ النظام*..و»التربية*« توقف* 20* طالباً* عن الدراسة للتحقيق
تفضلو القصة
أحد الطلبة المصابين خلال نقله إلى المستشفى العسكري
بواسطة سيارة الإسعاف
أصيب طالبان في مدرسة الرفاع الشرقي الثانوية للبنين إصابات متفرقة في أنحاء الجسم، وذلك بعد شجار حاد وقع بين مجموعة من المواطنين وبحرينيين من أصول عربية، صباح أمس (الأربعاء).
وطوقت أكثر من 10 سيارات تابعة لقوات مكافحة الشغب المدرسة لأكثر من 3 ساعات، فيما دخل بعض أفراد مكافحة الشغب إلى المدرسة، لفض الشجار الذي تدخل فيه بعض الأشخاص من خارج المدرسة، بحسب ما أفاد عدد من الطلبة والأساتذة لـ «الوسط»، خلال تواجدها في موقع الحدث.
ونقل الطالبان بواسطة سيارتي إسعاف إلى المستشفى العسكري، في الوقت الذي حضر فيه إلى المدرسة وكيل وزارة التربية عبدالله المطوع، ووكيل الوزارة للخدمات والموارد البشرية الشيخ هشام بن عبدالعزيز آل خليفة، والوكيل المساعد للتعليم العام والفني ناصر الشيخ، إلى جانب محافظ الوسطى مبارك الفاضل وعدد من المسئولين في المحافظة، وعضو مجلس بلدي الوسطى وليد هجرس، الذي رفض أعمال العنف التي تهدد السلم الأهلي والوطني، وخصوصا الخلافات التي تحدث في المدارس والشجار بين الطلبة، ما يعطل المسيرة الدراسية لهم.
وبحسب المعلومات التي حصلت عليها «الوسط»، فإن الطالبين أحدهما أصيب بضيق في التنفس بسبب ضربة وجهت له في موضع القلب، بينما أصيب الآخر بجروح في أنفه لاستخدام البحرينيين من أصول عربية السلاح الأبيض في الشجار (السكين).
وسادت حالة من الفوضى في المحيط الخارجي للمدرسة، واستمرت من الساعة 11 صباحا، حتى الثانية ظهرا.
ومنع حراس المدرسة دخول أي شخص، وحتى أولياء أمور الطلبة، الأمر الذي أثار قلق الآباء على أبنائهم.
هذا، وتضاربت الأنباء بشأن تفاصيل الحادث، فبعضها يشير إلى أن «عددا من الطلبة، استفزوا عددا من الطلبة المواطنين، ما أدى إلى نشوب الشجار، كما أن عددا آخر من البحرينيين تسللوا إلى داخل المدرسة عبر السور (...)».
هذا وأوقفت وزارة التربية والتعليم 20 طالبا تورطوا في الشجار، وبحسب بيان صادر عن إدارة العلاقات العامة والإعلام بالوزارة، فإنه «قد تم إيقافهم عن الدراسة ابتداء من اليوم (الخميس)، وإبلاغ أولياء أمورهم بذلك تمهيدا لتحويلهم إلى التحقيق التربوي، وذلك وفقا لما تنص عليه لائحة الانضباط المدرسي والتي تتراوح جزاءاتها في مثل هذه الحالة بين إيقاف الطلبة عدة أيام عن الدراسة وفصلهم فصلا نهائيا عن المدرسة».
وأفاد البيان بأن «شجارا وقع بين عدد من الطلبة بمدرسة الرفاع الشرقي الثانوية للبنين، إذ قام أعضاء الهيئتين الإدارية والتعليمية بالمدرسة بمساعدة حراس المدرسة بفض هذا الشجار، الذي تشير التحقيقات الأولية إلى أنه كان نتيجة مشادات لفظية بين عدد من الطلبة تمت خارج المدرسة ثم انتقلت إلى داخلها لاحقا (...)».
وفي حين أشار البيان إلى أن «الأوضاع عادت بعد ذلك إلى طبيعتها واستأنف الطلبة دراستهم من دون مشاكل تذكر»، إلا أنه ومن خلال تواجد «الوسط»، لوحظ أن الطلبة بدأوا بالانصراف من المدرسة على هيئة دفعات عند الساعة الواحدة ظهرا، أي قبل انتهاء الدوام الرسمي بنصف ساعة، فضلا عن عدد من الطلبة الذين خرجوا من المدرسة برفقة أولياء أمورهم قبل ذلك.
وأكد عدد من أولياء الأمور الذين دخلوا للمدرسة لأخذ أبنائهم أن «جميع الطلبة خارج صفوفهم، وتوجد تجمعات كثيرة للطلبة في ساحة المدرسة».
وذكر بيان الوزارة أنه «من باب الاحتياط تمت دعوة رجال الشرطة ليكونوا متواجدين عند الضرورة لمنع حدوث أي تطورات سلبية لاحقة بعد خروج الطلبة».
وأكد البيان أن «الوزارة وحرصا منها على ضمان سلامة الطلبة واستمرار الدراسة بالشكل المناسب، لن تتردد في إنزال أشد العقوبات على المتسببين في أعمال الشجار والعنف المدرسي الذي يفضي إلى التأثير سلبا على السير الطبيعي للدراسة».
من جهته قال مدير عام مديرية شرطة المحافظة الوسطى: «إن المديرية تلقت اتصالا من إدارة المدرسة يفيد بوقوع مشاجرة بفنائها، وطلبت معاونة الشرطة في التدخل لفضّها».
وأكد أن دوريات الشرطة توجهت على الفور إلى موقع المدرسة وقامت بفض المشاجرة واتخذت ما يلزم لإعادة الوضع إلى طبيعته.
------------------------------------------------------------------------------------------------------
والدة طالب مصاب: نخشى على أبنائنا من همجية بعض الطلاب
ناشدت والدة واحد من الطالبين المصابين القيادة السياسية، بسرعة التدخل ووضع الحلول الجذرية لمشكلة الاعتداءات التي يتعرض لها المواطنون، على يد بعض الطلبة.
وقالت أم الطالب المصاب (م، أ)، إنه «منذ أكثر من 30 عاما ونحن نعيش في الرفاع بسلام وأمان، إلى أن أصبح بيننا بحرينيون من أصول عربية، يبثون الرعب والخوف في نفوسنا وأبنائنا، بسبب اعتداءاتهم الهجمية من دون أسباب (...)».
وأضافت «في كل أسبوع لنا قصة وقضية».
وأبدت أم الطالب (م، أ) خوفها وخشيتها من أن يتعرض ابنها للاعتداء مرة أخرى، على يد من اعتدوا عليه يوم أمس (الأربعاء).
واستغربت من تصرف إدارة مدرسة الرفاع الشرقي الثانوية للبنين، وتساءلت «هل يُعقل أن يتم نقل ابني إلى المستشفى من دون أن يكون لنا علم بذلك ونحن أهله، وكيف تسمح إدارة المدرسة بدخول قوات مكافحة الشغب إلى داخل المدرسة، وكأن هناك أعمال عنف أو ما شابه؟».
وتابعت «أين إدارة المدرسة عما يحدث بين الطلبة من شجار بصورة مستمرة؟ لماذا لا تتخذ الإجراءات الصارمة بحق الطلبة المعتدين على زملائهم»
((((( وفي ظل هاذي الظروف )))))
وعد بحريني
سترد الضربة بـــ عاصفة رفاعية
الله يستر
شخباركم ؟؟
هل هاذي المطلوب في الوطن , 3 مصابين نقلو المستشفى بجروح بالغة
هاااااي غير الي ما صادتهم اصابات بليغة
قوات الأمن حضرت لحفظ النظام*..و»التربية*« توقف* 20* طالباً* عن الدراسة للتحقيق
تفضلو القصة
أحد الطلبة المصابين خلال نقله إلى المستشفى العسكري
بواسطة سيارة الإسعاف
أصيب طالبان في مدرسة الرفاع الشرقي الثانوية للبنين إصابات متفرقة في أنحاء الجسم، وذلك بعد شجار حاد وقع بين مجموعة من المواطنين وبحرينيين من أصول عربية، صباح أمس (الأربعاء).
وطوقت أكثر من 10 سيارات تابعة لقوات مكافحة الشغب المدرسة لأكثر من 3 ساعات، فيما دخل بعض أفراد مكافحة الشغب إلى المدرسة، لفض الشجار الذي تدخل فيه بعض الأشخاص من خارج المدرسة، بحسب ما أفاد عدد من الطلبة والأساتذة لـ «الوسط»، خلال تواجدها في موقع الحدث.
ونقل الطالبان بواسطة سيارتي إسعاف إلى المستشفى العسكري، في الوقت الذي حضر فيه إلى المدرسة وكيل وزارة التربية عبدالله المطوع، ووكيل الوزارة للخدمات والموارد البشرية الشيخ هشام بن عبدالعزيز آل خليفة، والوكيل المساعد للتعليم العام والفني ناصر الشيخ، إلى جانب محافظ الوسطى مبارك الفاضل وعدد من المسئولين في المحافظة، وعضو مجلس بلدي الوسطى وليد هجرس، الذي رفض أعمال العنف التي تهدد السلم الأهلي والوطني، وخصوصا الخلافات التي تحدث في المدارس والشجار بين الطلبة، ما يعطل المسيرة الدراسية لهم.
وبحسب المعلومات التي حصلت عليها «الوسط»، فإن الطالبين أحدهما أصيب بضيق في التنفس بسبب ضربة وجهت له في موضع القلب، بينما أصيب الآخر بجروح في أنفه لاستخدام البحرينيين من أصول عربية السلاح الأبيض في الشجار (السكين).
وسادت حالة من الفوضى في المحيط الخارجي للمدرسة، واستمرت من الساعة 11 صباحا، حتى الثانية ظهرا.
ومنع حراس المدرسة دخول أي شخص، وحتى أولياء أمور الطلبة، الأمر الذي أثار قلق الآباء على أبنائهم.
هذا، وتضاربت الأنباء بشأن تفاصيل الحادث، فبعضها يشير إلى أن «عددا من الطلبة، استفزوا عددا من الطلبة المواطنين، ما أدى إلى نشوب الشجار، كما أن عددا آخر من البحرينيين تسللوا إلى داخل المدرسة عبر السور (...)».
هذا وأوقفت وزارة التربية والتعليم 20 طالبا تورطوا في الشجار، وبحسب بيان صادر عن إدارة العلاقات العامة والإعلام بالوزارة، فإنه «قد تم إيقافهم عن الدراسة ابتداء من اليوم (الخميس)، وإبلاغ أولياء أمورهم بذلك تمهيدا لتحويلهم إلى التحقيق التربوي، وذلك وفقا لما تنص عليه لائحة الانضباط المدرسي والتي تتراوح جزاءاتها في مثل هذه الحالة بين إيقاف الطلبة عدة أيام عن الدراسة وفصلهم فصلا نهائيا عن المدرسة».
وأفاد البيان بأن «شجارا وقع بين عدد من الطلبة بمدرسة الرفاع الشرقي الثانوية للبنين، إذ قام أعضاء الهيئتين الإدارية والتعليمية بالمدرسة بمساعدة حراس المدرسة بفض هذا الشجار، الذي تشير التحقيقات الأولية إلى أنه كان نتيجة مشادات لفظية بين عدد من الطلبة تمت خارج المدرسة ثم انتقلت إلى داخلها لاحقا (...)».
وفي حين أشار البيان إلى أن «الأوضاع عادت بعد ذلك إلى طبيعتها واستأنف الطلبة دراستهم من دون مشاكل تذكر»، إلا أنه ومن خلال تواجد «الوسط»، لوحظ أن الطلبة بدأوا بالانصراف من المدرسة على هيئة دفعات عند الساعة الواحدة ظهرا، أي قبل انتهاء الدوام الرسمي بنصف ساعة، فضلا عن عدد من الطلبة الذين خرجوا من المدرسة برفقة أولياء أمورهم قبل ذلك.
وأكد عدد من أولياء الأمور الذين دخلوا للمدرسة لأخذ أبنائهم أن «جميع الطلبة خارج صفوفهم، وتوجد تجمعات كثيرة للطلبة في ساحة المدرسة».
وذكر بيان الوزارة أنه «من باب الاحتياط تمت دعوة رجال الشرطة ليكونوا متواجدين عند الضرورة لمنع حدوث أي تطورات سلبية لاحقة بعد خروج الطلبة».
وأكد البيان أن «الوزارة وحرصا منها على ضمان سلامة الطلبة واستمرار الدراسة بالشكل المناسب، لن تتردد في إنزال أشد العقوبات على المتسببين في أعمال الشجار والعنف المدرسي الذي يفضي إلى التأثير سلبا على السير الطبيعي للدراسة».
من جهته قال مدير عام مديرية شرطة المحافظة الوسطى: «إن المديرية تلقت اتصالا من إدارة المدرسة يفيد بوقوع مشاجرة بفنائها، وطلبت معاونة الشرطة في التدخل لفضّها».
وأكد أن دوريات الشرطة توجهت على الفور إلى موقع المدرسة وقامت بفض المشاجرة واتخذت ما يلزم لإعادة الوضع إلى طبيعته.
------------------------------------------------------------------------------------------------------
والدة طالب مصاب: نخشى على أبنائنا من همجية بعض الطلاب
ناشدت والدة واحد من الطالبين المصابين القيادة السياسية، بسرعة التدخل ووضع الحلول الجذرية لمشكلة الاعتداءات التي يتعرض لها المواطنون، على يد بعض الطلبة.
وقالت أم الطالب المصاب (م، أ)، إنه «منذ أكثر من 30 عاما ونحن نعيش في الرفاع بسلام وأمان، إلى أن أصبح بيننا بحرينيون من أصول عربية، يبثون الرعب والخوف في نفوسنا وأبنائنا، بسبب اعتداءاتهم الهجمية من دون أسباب (...)».
وأضافت «في كل أسبوع لنا قصة وقضية».
وأبدت أم الطالب (م، أ) خوفها وخشيتها من أن يتعرض ابنها للاعتداء مرة أخرى، على يد من اعتدوا عليه يوم أمس (الأربعاء).
واستغربت من تصرف إدارة مدرسة الرفاع الشرقي الثانوية للبنين، وتساءلت «هل يُعقل أن يتم نقل ابني إلى المستشفى من دون أن يكون لنا علم بذلك ونحن أهله، وكيف تسمح إدارة المدرسة بدخول قوات مكافحة الشغب إلى داخل المدرسة، وكأن هناك أعمال عنف أو ما شابه؟».
وتابعت «أين إدارة المدرسة عما يحدث بين الطلبة من شجار بصورة مستمرة؟ لماذا لا تتخذ الإجراءات الصارمة بحق الطلبة المعتدين على زملائهم»
((((( وفي ظل هاذي الظروف )))))
وعد بحريني
سترد الضربة بـــ عاصفة رفاعية
الله يستر