الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
مقال هل صمت العرب عن العراق دهرا ثم نطقوا ظلما ؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="a picky girl" data-source="post: 446841" data-attributes="member: 2804"><p>د. مثنى عبد الله</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>أن تفهم السياسة على أنها فن الممكن فذلك هو شأن العاملين في الحقل السياسي وأصحاب الكراسي الوثيرة الباحثين عن معادلات المصالح في شبكة العلاقات الدولية والإقليمية، كي يضمنوا بقاء سلطانهم وديمومة مناصبهم ومصالح شعوبهم حسبما يؤمنون وينتهجون من سبل لتحقيق ذلكز.</p><p></p><p></p><p></p><p>لكن أن يتم ذلك على حساب أصحاب القضية الحاملين دماءهم على أكفهم والذين تربطهم بهم وشائج الأخوة والجوار والدين والمصير المشترك، فليس عملا مبررا.</p><p></p><p></p><p></p><p>وإذا كان العراقيون قد تحملوا ظلم ذوي القربى الذي لن يدانيه ظلم آخر، وتحاملوا على جروحهم، وتناسوا قدوم جحافل الغزو من أراضي وأجواء ومياه الأشقاء وبمساعدتهم، لغزو بلادهم وتدمير حضارتهم والنيل من شرف حرائرهم وتيتيم أطفالهم وترميل نسائهم، لأنهم قوميون حتى النخاع ويؤمنون بوحدة المصير وأن الدم لايمكن أن يتحول الى ماء.</p><p></p><p></p><p></p><p>فإن ذلك يجب أن يكون مدعاة فخر واعتزاز بهم من قبل الأشقاء، وفرصة لمن القي السمع وهو شهيد على أصالة أهلهم في العراق، ولحظة تاريخية لإصلاح الخلل الذي أصاب النفوس والعقول وأعمى البصر والبصيرة عندما تحقق العدوان بمساعدة عربية، في سبيل تدمير حاضرة ومنارة من منارات الثقافة والعلم وشوكة أعمت كل العيون الشريرة التي حاولت التلصص على الأمة، على مدى عقود من الزمن، وأن أي مراقب يستطيع وبجهد بسيط أن يقرأ الأخطار التي واجهت الأمة وتواجهها الآن، والتي هي نتائج مباشرة لجريمة اغتيال العراق.</p><p></p><p></p><p></p><p>لقد ذبح أهلنا في كل مدن وقرى الوطن، ونهشت الكلاب الضالة أجساد شبابنا التي أمتلات بها الشوارع والطرقات واستبيحت أعراضنا، وهدمت جوامعنا ومساجدنا، وأغتصب رجالنا ونساؤنا في المعتقلات، تحت راية (بوش وبلير) بينما كان أشقاؤنا يمارسون استفزازا قبيحا لمشاعرنا، فيستقبلون (بوش) في أرض العروبة والإسلام ويكرمونه بأعلى الأوسمة والأنواط ويرقصون معه في الحواضر العربية بالسيوف التي لم تفارق أغمادها يوما.</p><p></p><p></p><p></p><p>ويرتشفون معه القهوة العربية في أجواء الغناء والقصائد الممجدة والمخلدة له، ويستعرضون' مهاراتهم في الصيد وركوب الخيل والشمائل العربية التي لقنوا بها أطفالهم كي يتغنوا بها أمامه، ورؤوس أشراف العراق يطأها جندي من جنود بوش بحذائه، دون أن يرتجف جفن أو شارب لحاكم أو أمير عربي.</p><p></p><p></p><p></p><p>ويتدافعون بالمناكب لتقديم الأموال السخية لإنقاذ الاقتصاد الأمريكي، بينما يمنون على اللاجئين العراقيين في دول الجوار العربي بحفنة دولارات، في نفس الوقت الذي لازالوا فيه يصرون على طلب التعويضات عن حرب الخليج الثانية، بعضهم بحجة تأثير تلك الحرب على بيئتهم، والآخر بدعوى كاذبة عن' خسارة شركاتهم، وثالث بقصة مفبركة عن نفوق صقورهم وخيلهم التي كانوا يعتزون بها.</p><p></p><p></p><p></p><p>إن استشهاد أكثر من مليون ونصف عراقي بعد الغزو، ومثل عددهم من أطفال العراق أثناء الحصار، وتهجير أربعة ملايين الى شتى أصقاع الدنيا، وملايين الأرامل والأيتام والمعاقين والسجناء والمغيبين، وسكنة المقابر وأماكن القمامة، والمعدمين والمحاربين في أرزاقهم والعاطلين عن العمل.</p><p></p><p></p><p></p><p>كل ذلك كان أيضا تحت راية رموز الاحتلال من العراقيين عربا وكردا وفي مقدمتهم جلال الطالباني، الذي كان تكريمه من قبل جلالة الملك عبد الله بن عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية، استفزازا واضحا لمشاعر الملايين من العراقيين، فلقد حفل تاريخه بصفحات سوداء من التآمر على العراق، وتلطخت يداه بمصافحة الكثير من المشبوهين وأعداء العراق والأمة.</p><p></p><p></p><p></p><p>وساهم في القتال ضد العراق الى جنب القوات الإيرانية اثناء الحرب بين البلدين، وفتح الثغور في حدود شمال العراق كي تتسلل منها القوات الإيرانية وتحتل أراض عراقية، كما كان له الدور الفاعل في فبركة القصص والروايات الكاذبة واستخدامها من قبل الدول التي كانت تسعى لإطالة الحصار على العراق.</p><p></p><p></p><p></p><p>إضافة الى دوره الفاعل في تقديم الدعم اللوجستي للقوات الأمريكية في غزوها للبلد، كما أن تواجده على رأس السلطة السياسية في العراق من العام 2003 وحتى اليوم، يحمله المسؤولية التامة القانونية والأخلاقية عن كل الدماء البريئة التي أهدرت فيه والتي لم يحرك ساكنا لحقنها، بل أنه كان أحد الممجدين لكل الجلادين الذين عانى منهم شعب العراق.</p><p></p><p></p><p></p><p>فهو يصف هاشمي رفسنجاني الذي قطع أوصال الاسرى العراقيين بـ (نعمة السماء)، ويتكرم على قتلى الجنود البريطانيين بإنشاء نصب تذكاري لهم ويشارك في قداسهم جنبا الى جنب مع (بلير) الذي يأنف والد أحد الجنود البريطانيين القتلى في العراق من التواجد معه في نفس القاعة أثناء القداس.</p><p></p><p></p><p></p><p>كما يعبر بفرح غامر عن افتتاح أكبر وكر للتجسس في العالم وهي السفارة الأمريكية في المنطقة الخضراء واصفا إياها بأنها صرح حضاري كبير !</p><p></p><p></p><p></p><p>إن الخطوة السعودية بتكريم الطالباني وغيره، والتي جاءت بعد طول صمت وابتعاد كامل عن الخوض في المسألة العراقية، إنما هي جرح لكرامة الشعب العراقي لان هؤلاء لن يمثلوهم وهي خطوة على نفس طريق القطيعة التي مارستها السياسة السعودية مع القضية العراقية.</p><p></p><p></p><p></p><p>ولايمكن فهمها بمعزل عن المساعي الحميمة للإدارة الأمريكية الساعية لتنصيب حليف لها على كرسي العراق في خضم التنافس مع إيران التي تسعى لتنصيب حليفها مرة أخرى، وكان الأجدر بهم أن يكونوا صوتا ناطقا بالهم العراقي أمام حلفائهم الدوليين والمحليين لا أن يستجيبوا للضغوط الأمريكية.</p><p></p><p></p><p></p><p>فالموقع العربي والإسلامي الذي تحتله المملكة كان يفترض أن يكون غطاء شرعيا للفعل المقاوم، وداعما فاعلا لها بالمال والسلاح والكلمة الحرة والفعل السياسي والدبلـــوماسي، فلقد استخدمت المملكة جميع هذه الأسلحة في سعيها لإسقاط نظام الرئيس صدام حسين، وبنت مخابراتها شبكة علاقات مع وجوه كثيرة من الحاكمين اليوم في بغداد، ودعمتهم بمالها وسخرت لهم علاقاتها الدولية.</p><p></p><p></p><p></p><p>وأنشأت لهم محطة إذاعية يبثون منها سمومهم، كل ذلك كان دافعه حقد شخصي ضد الرئيس الراحل، إذن الا يستحق العراق كبلد وشعب وحضارة، أن تثأر المملكة لشهدائه وأرامله وأيتامه، فتسخر في خدمة مقاومته الوطنية ثلث الذي سخرته آنذاك؟ </p><p></p><p></p><p></p><p>ان القابضين على عروبتهم ودينهم في العراق، بعد أن أصبحت تهمة تدحرجت بسببها رؤوس الكثير منهم، هم وحدهم الذين يستحقون التكريم وأن يتقلدوا الأوسمة والأنواط والنياشين، بعد أن أفشلوا بدمائهم وبجهدهم الذاتي مشروع الشرق الاوسط الجديد، الذي كان مخططا له أن تهب رياحه على المنطقة العربية كلها وبضمنها المملكة فتطيح بالتيجان وتدحرج الكراسي، ويقينا أنهم لن يرضوا أن يتقلدوا ماقلدته المملكة لطالباني ومن قبله بوش، مع أجلالهم وتقديرهم واحترامهم للاسم الذي تحمله القلادة.</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>*باحث سياسي عراقي</p><p></p><p>جريدة القدس العربي </p><p></p><p>20/4/2010</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="a picky girl, post: 446841, member: 2804"] د. مثنى عبد الله أن تفهم السياسة على أنها فن الممكن فذلك هو شأن العاملين في الحقل السياسي وأصحاب الكراسي الوثيرة الباحثين عن معادلات المصالح في شبكة العلاقات الدولية والإقليمية، كي يضمنوا بقاء سلطانهم وديمومة مناصبهم ومصالح شعوبهم حسبما يؤمنون وينتهجون من سبل لتحقيق ذلكز. لكن أن يتم ذلك على حساب أصحاب القضية الحاملين دماءهم على أكفهم والذين تربطهم بهم وشائج الأخوة والجوار والدين والمصير المشترك، فليس عملا مبررا. وإذا كان العراقيون قد تحملوا ظلم ذوي القربى الذي لن يدانيه ظلم آخر، وتحاملوا على جروحهم، وتناسوا قدوم جحافل الغزو من أراضي وأجواء ومياه الأشقاء وبمساعدتهم، لغزو بلادهم وتدمير حضارتهم والنيل من شرف حرائرهم وتيتيم أطفالهم وترميل نسائهم، لأنهم قوميون حتى النخاع ويؤمنون بوحدة المصير وأن الدم لايمكن أن يتحول الى ماء. فإن ذلك يجب أن يكون مدعاة فخر واعتزاز بهم من قبل الأشقاء، وفرصة لمن القي السمع وهو شهيد على أصالة أهلهم في العراق، ولحظة تاريخية لإصلاح الخلل الذي أصاب النفوس والعقول وأعمى البصر والبصيرة عندما تحقق العدوان بمساعدة عربية، في سبيل تدمير حاضرة ومنارة من منارات الثقافة والعلم وشوكة أعمت كل العيون الشريرة التي حاولت التلصص على الأمة، على مدى عقود من الزمن، وأن أي مراقب يستطيع وبجهد بسيط أن يقرأ الأخطار التي واجهت الأمة وتواجهها الآن، والتي هي نتائج مباشرة لجريمة اغتيال العراق. لقد ذبح أهلنا في كل مدن وقرى الوطن، ونهشت الكلاب الضالة أجساد شبابنا التي أمتلات بها الشوارع والطرقات واستبيحت أعراضنا، وهدمت جوامعنا ومساجدنا، وأغتصب رجالنا ونساؤنا في المعتقلات، تحت راية (بوش وبلير) بينما كان أشقاؤنا يمارسون استفزازا قبيحا لمشاعرنا، فيستقبلون (بوش) في أرض العروبة والإسلام ويكرمونه بأعلى الأوسمة والأنواط ويرقصون معه في الحواضر العربية بالسيوف التي لم تفارق أغمادها يوما. ويرتشفون معه القهوة العربية في أجواء الغناء والقصائد الممجدة والمخلدة له، ويستعرضون' مهاراتهم في الصيد وركوب الخيل والشمائل العربية التي لقنوا بها أطفالهم كي يتغنوا بها أمامه، ورؤوس أشراف العراق يطأها جندي من جنود بوش بحذائه، دون أن يرتجف جفن أو شارب لحاكم أو أمير عربي. ويتدافعون بالمناكب لتقديم الأموال السخية لإنقاذ الاقتصاد الأمريكي، بينما يمنون على اللاجئين العراقيين في دول الجوار العربي بحفنة دولارات، في نفس الوقت الذي لازالوا فيه يصرون على طلب التعويضات عن حرب الخليج الثانية، بعضهم بحجة تأثير تلك الحرب على بيئتهم، والآخر بدعوى كاذبة عن' خسارة شركاتهم، وثالث بقصة مفبركة عن نفوق صقورهم وخيلهم التي كانوا يعتزون بها. إن استشهاد أكثر من مليون ونصف عراقي بعد الغزو، ومثل عددهم من أطفال العراق أثناء الحصار، وتهجير أربعة ملايين الى شتى أصقاع الدنيا، وملايين الأرامل والأيتام والمعاقين والسجناء والمغيبين، وسكنة المقابر وأماكن القمامة، والمعدمين والمحاربين في أرزاقهم والعاطلين عن العمل. كل ذلك كان أيضا تحت راية رموز الاحتلال من العراقيين عربا وكردا وفي مقدمتهم جلال الطالباني، الذي كان تكريمه من قبل جلالة الملك عبد الله بن عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية، استفزازا واضحا لمشاعر الملايين من العراقيين، فلقد حفل تاريخه بصفحات سوداء من التآمر على العراق، وتلطخت يداه بمصافحة الكثير من المشبوهين وأعداء العراق والأمة. وساهم في القتال ضد العراق الى جنب القوات الإيرانية اثناء الحرب بين البلدين، وفتح الثغور في حدود شمال العراق كي تتسلل منها القوات الإيرانية وتحتل أراض عراقية، كما كان له الدور الفاعل في فبركة القصص والروايات الكاذبة واستخدامها من قبل الدول التي كانت تسعى لإطالة الحصار على العراق. إضافة الى دوره الفاعل في تقديم الدعم اللوجستي للقوات الأمريكية في غزوها للبلد، كما أن تواجده على رأس السلطة السياسية في العراق من العام 2003 وحتى اليوم، يحمله المسؤولية التامة القانونية والأخلاقية عن كل الدماء البريئة التي أهدرت فيه والتي لم يحرك ساكنا لحقنها، بل أنه كان أحد الممجدين لكل الجلادين الذين عانى منهم شعب العراق. فهو يصف هاشمي رفسنجاني الذي قطع أوصال الاسرى العراقيين بـ (نعمة السماء)، ويتكرم على قتلى الجنود البريطانيين بإنشاء نصب تذكاري لهم ويشارك في قداسهم جنبا الى جنب مع (بلير) الذي يأنف والد أحد الجنود البريطانيين القتلى في العراق من التواجد معه في نفس القاعة أثناء القداس. كما يعبر بفرح غامر عن افتتاح أكبر وكر للتجسس في العالم وهي السفارة الأمريكية في المنطقة الخضراء واصفا إياها بأنها صرح حضاري كبير ! إن الخطوة السعودية بتكريم الطالباني وغيره، والتي جاءت بعد طول صمت وابتعاد كامل عن الخوض في المسألة العراقية، إنما هي جرح لكرامة الشعب العراقي لان هؤلاء لن يمثلوهم وهي خطوة على نفس طريق القطيعة التي مارستها السياسة السعودية مع القضية العراقية. ولايمكن فهمها بمعزل عن المساعي الحميمة للإدارة الأمريكية الساعية لتنصيب حليف لها على كرسي العراق في خضم التنافس مع إيران التي تسعى لتنصيب حليفها مرة أخرى، وكان الأجدر بهم أن يكونوا صوتا ناطقا بالهم العراقي أمام حلفائهم الدوليين والمحليين لا أن يستجيبوا للضغوط الأمريكية. فالموقع العربي والإسلامي الذي تحتله المملكة كان يفترض أن يكون غطاء شرعيا للفعل المقاوم، وداعما فاعلا لها بالمال والسلاح والكلمة الحرة والفعل السياسي والدبلـــوماسي، فلقد استخدمت المملكة جميع هذه الأسلحة في سعيها لإسقاط نظام الرئيس صدام حسين، وبنت مخابراتها شبكة علاقات مع وجوه كثيرة من الحاكمين اليوم في بغداد، ودعمتهم بمالها وسخرت لهم علاقاتها الدولية. وأنشأت لهم محطة إذاعية يبثون منها سمومهم، كل ذلك كان دافعه حقد شخصي ضد الرئيس الراحل، إذن الا يستحق العراق كبلد وشعب وحضارة، أن تثأر المملكة لشهدائه وأرامله وأيتامه، فتسخر في خدمة مقاومته الوطنية ثلث الذي سخرته آنذاك؟ ان القابضين على عروبتهم ودينهم في العراق، بعد أن أصبحت تهمة تدحرجت بسببها رؤوس الكثير منهم، هم وحدهم الذين يستحقون التكريم وأن يتقلدوا الأوسمة والأنواط والنياشين، بعد أن أفشلوا بدمائهم وبجهدهم الذاتي مشروع الشرق الاوسط الجديد، الذي كان مخططا له أن تهب رياحه على المنطقة العربية كلها وبضمنها المملكة فتطيح بالتيجان وتدحرج الكراسي، ويقينا أنهم لن يرضوا أن يتقلدوا ماقلدته المملكة لطالباني ومن قبله بوش، مع أجلالهم وتقديرهم واحترامهم للاسم الذي تحمله القلادة. *باحث سياسي عراقي جريدة القدس العربي 20/4/2010 [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
مقال هل صمت العرب عن العراق دهرا ثم نطقوا ظلما ؟
أعلى