الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأمم المتحدة تتّهم شرطة باكستان بتعمد إفشال التحقيق في اغتيال بوتو
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="شووق قطر" data-source="post: 437248" data-attributes="member: 2100"><p style="text-align: center"><img src="http://img516.imageshack.us/img516/134/3970face2dij4.gif" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><img src="http://images.alarabiya.net/large_59694_106006.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p> <p style="text-align: center"><span style="color: Red">الراحلة بنازير بوتو</span></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">أكد تقرير للأمم المتحدة أن الشرطة الباكستانية تعمدت إفشال التحقيق حول اغتيال رئيسة الوزراء السابقة بنازير بوتو عام 2007، وأنه كان يمكن تفادي المأساة لو تم اتخاذ تدابير أمنية على مستوى التهديدات.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">وفي شأن المحققين الباكستانيين، كشف التقرير ان "مسؤولين كانوا يخشون خصوصاً ضلوع أجهزة الاستخبارات، لم يعلموا فعلياً الى اي مدى يمكنهم الذهاب في التحقيق، حتى لو كانوا يعلمون كمحترفين انه كان ينبغي اتخاذ بعض الاجراءات".</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">وأضاف التقرير الذي أعده خبراء برئاسة سفير تشيلي في الامم المتحدة انه "كان يمكن تفادي اغتيال بوتو لو تم اتخاذ تدابير أمنية ملائمة".</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">وشدد التقرير الذي جاء في 65 صفحة على ان مسؤولية حماية بوتو كانت تقع على عاتق "الحكومة الفيدرالية وحكومة (اقليم) البنجاب وشرطة روالبندي"، مؤكداً أن "اياً من هذه الكيانات لم يتخذ تدابير للتعامل مع المخاطر الملحة والاستثنائية التي كانت تهدد" بوتو "في الآونة الاخيرة".</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">وبذلك، فإن الحكومة الباكستانية لم تؤمن لبوتو جهازاً أمنياً بفاعلية الجهاز الذي وضع في أكتوبر (تشرين الاول) 2007 في تصرف رئيسين سابقين للوزراء ينتميان الى الحزب السياسي الذي يدعم الرئيس الاسبق برويز مشرف.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">وتابع التقرير ان "هذا التمييز في التعامل يثير قلقاً كبيراً بالنظر الى محاولات الاغتيال التي واجهتها (بوتو) قبل ثلاثة ايام والتهديدات المحددة التي كانت تتعرض لها والتي كشفتها" اجهزة الاستخبارات الباكستانية.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">ولاحظ التقرير ايضاً أن التحقيق الباكستاني "افتقر الى تعليمات وكان غير فاعل وافتقر الى الجدية لكشف هوية المجرمين وإحالتهم امام القضاء".</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">وكان مقرراً أن يلتقي السفير الباكستاني في الامم المتحدة عبدالله حسين هارون الصحافيين بعد تسلمه نسخة من التقرير، لكنه ألغى هذا اللقاء في اللحظة الاخيرة.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">وكانت الامم المتحدة أعلنت في 30 مارس (اذار) إرجاء تسليم هذا التقرير الذي كان مقررا في 31 مارس (اذار) الى منتصف ابريل (نيسان) بناءً على طلب اسلام اباد.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">وقال وزير الداخلية الباكستاني رحمن مالك للصحافيين إن بلاده "تريد تقريراً كاملاً مثبتاً بالوقائع".</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">وأضاف "طلبت من لجنة (التحقيق التي تعد التقرير) البحث عن عناصر لدى وزيرة الخارجية الامريكية السابقة كوندوليزا رايس والرئيس الافغاني حميد كرزاي والسعودية واضافتها الى التقرير"، من دون ان يدلي بتفاصيل عن تلك العناصر.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">وقبل ان ترجئ تسليم التقرير، قررت الامم المتحدة في تدبير وقائي اغلاق مكاتبها في باكستان لثلاثة ايام في ضوء موجة الاعتداءات الاسلامية التي تشهدها البلاد منذ ثلاثة اعوام.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">وكلفت اللجنة المعنية "التحقيق حول وقائع وظروف الاغتيال" وليس تحديد "المسؤولية الجرمية للمنفذين" التي تظل من صلاحية السلطات الباكستانية وحدها.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">واغتيلت بنازير بوتو التي تولت رئاسة الوزراء في باكستان مرتين خلال التسعينات في 27 ديسمبر (كانون الاول) 2007 بعد مشاركتها في تجمع انتخابي في روالبندي في ضاحية اسلام اباد.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">وكانت بوتو تحيي الجماهير المحتشدة حولها من على سطح سيارتها المصفحة حين تقدم شخص وأطلق النار عليها قبل ان يفجر قنبلة كان يحملها.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">وخلص فريق من شرطة سكتنلديارد البريطانية الى ان عصف الانفجار صدم رأسها بفتحة سقف السيارة بينما كانت تنحنى اختباء من الرصاص ما تسبب بمقتلها.</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">وتؤيد السلطات الباكستانية هذا الوصف لمسار الحادث في حين يشكك فيه المحيطون ببوتو.</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="شووق قطر, post: 437248, member: 2100"] [CENTER][IMG]http://img516.imageshack.us/img516/134/3970face2dij4.gif[/IMG] [IMG]http://images.alarabiya.net/large_59694_106006.jpg[/IMG] [COLOR="Red"]الراحلة بنازير بوتو[/COLOR] [SIZE="6"][COLOR="Black"]أكد تقرير للأمم المتحدة أن الشرطة الباكستانية تعمدت إفشال التحقيق حول اغتيال رئيسة الوزراء السابقة بنازير بوتو عام 2007، وأنه كان يمكن تفادي المأساة لو تم اتخاذ تدابير أمنية على مستوى التهديدات. وفي شأن المحققين الباكستانيين، كشف التقرير ان "مسؤولين كانوا يخشون خصوصاً ضلوع أجهزة الاستخبارات، لم يعلموا فعلياً الى اي مدى يمكنهم الذهاب في التحقيق، حتى لو كانوا يعلمون كمحترفين انه كان ينبغي اتخاذ بعض الاجراءات". وأضاف التقرير الذي أعده خبراء برئاسة سفير تشيلي في الامم المتحدة انه "كان يمكن تفادي اغتيال بوتو لو تم اتخاذ تدابير أمنية ملائمة". وشدد التقرير الذي جاء في 65 صفحة على ان مسؤولية حماية بوتو كانت تقع على عاتق "الحكومة الفيدرالية وحكومة (اقليم) البنجاب وشرطة روالبندي"، مؤكداً أن "اياً من هذه الكيانات لم يتخذ تدابير للتعامل مع المخاطر الملحة والاستثنائية التي كانت تهدد" بوتو "في الآونة الاخيرة". وبذلك، فإن الحكومة الباكستانية لم تؤمن لبوتو جهازاً أمنياً بفاعلية الجهاز الذي وضع في أكتوبر (تشرين الاول) 2007 في تصرف رئيسين سابقين للوزراء ينتميان الى الحزب السياسي الذي يدعم الرئيس الاسبق برويز مشرف. وتابع التقرير ان "هذا التمييز في التعامل يثير قلقاً كبيراً بالنظر الى محاولات الاغتيال التي واجهتها (بوتو) قبل ثلاثة ايام والتهديدات المحددة التي كانت تتعرض لها والتي كشفتها" اجهزة الاستخبارات الباكستانية. ولاحظ التقرير ايضاً أن التحقيق الباكستاني "افتقر الى تعليمات وكان غير فاعل وافتقر الى الجدية لكشف هوية المجرمين وإحالتهم امام القضاء". وكان مقرراً أن يلتقي السفير الباكستاني في الامم المتحدة عبدالله حسين هارون الصحافيين بعد تسلمه نسخة من التقرير، لكنه ألغى هذا اللقاء في اللحظة الاخيرة. وكانت الامم المتحدة أعلنت في 30 مارس (اذار) إرجاء تسليم هذا التقرير الذي كان مقررا في 31 مارس (اذار) الى منتصف ابريل (نيسان) بناءً على طلب اسلام اباد. وقال وزير الداخلية الباكستاني رحمن مالك للصحافيين إن بلاده "تريد تقريراً كاملاً مثبتاً بالوقائع". وأضاف "طلبت من لجنة (التحقيق التي تعد التقرير) البحث عن عناصر لدى وزيرة الخارجية الامريكية السابقة كوندوليزا رايس والرئيس الافغاني حميد كرزاي والسعودية واضافتها الى التقرير"، من دون ان يدلي بتفاصيل عن تلك العناصر. وقبل ان ترجئ تسليم التقرير، قررت الامم المتحدة في تدبير وقائي اغلاق مكاتبها في باكستان لثلاثة ايام في ضوء موجة الاعتداءات الاسلامية التي تشهدها البلاد منذ ثلاثة اعوام. وكلفت اللجنة المعنية "التحقيق حول وقائع وظروف الاغتيال" وليس تحديد "المسؤولية الجرمية للمنفذين" التي تظل من صلاحية السلطات الباكستانية وحدها. واغتيلت بنازير بوتو التي تولت رئاسة الوزراء في باكستان مرتين خلال التسعينات في 27 ديسمبر (كانون الاول) 2007 بعد مشاركتها في تجمع انتخابي في روالبندي في ضاحية اسلام اباد. وكانت بوتو تحيي الجماهير المحتشدة حولها من على سطح سيارتها المصفحة حين تقدم شخص وأطلق النار عليها قبل ان يفجر قنبلة كان يحملها. وخلص فريق من شرطة سكتنلديارد البريطانية الى ان عصف الانفجار صدم رأسها بفتحة سقف السيارة بينما كانت تنحنى اختباء من الرصاص ما تسبب بمقتلها. وتؤيد السلطات الباكستانية هذا الوصف لمسار الحادث في حين يشكك فيه المحيطون ببوتو.[/COLOR][/SIZE][/CENTER][SIZE="6"][COLOR="Black"] [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
الأمم المتحدة تتّهم شرطة باكستان بتعمد إفشال التحقيق في اغتيال بوتو
أعلى