السَعيدي
<font color="#ff0000">¬°•| إداري سابق|•°¬</span></
هذي القصة وصلتني على الايميل وحبيت ان احطها لكم
تعالوا نطالع شو القصة
--------------------------------------------------------------------------------
تعالوا نطالع شو القصة
--------------------------------------------------------------------------------
عندما عاد الأب من السفر وجد ابنه الأصغر باستقباله في المطار، فسأله الأب على الفور: كيف جرت الأمور في غيابي؟ هل حدث مكروه لكم؟
أجابه الابن: لا يا أبي كل شيء على مايرام ولكن... حدث شيء بسيط وهو أن عصا المكنسة قد انكسرت.
أجابه الأب مبتسماً: بسيطة جداً، ولكن كيف انكسرت؟
أجاب
الابن: أنت تعرف يا أبي عندما تقع البقرة على شيء فإنها تكسره......
أجاب الأب متعجباً: البقره!!! قل تقصد بقرتنا العزيزه.
أجابه الابن: نعم، نعم، عندما كانت تهرب مذعورة، دهست فوق عصا المكنسه وارتمت البقره على الأرض وانكسرت عصا المكنسة.
أجاب الأب: والبقرة، هل حدث لها مكروه؟
أجاب الابن: ماتت.
صرخ الأب: ماتت، ومما كانت تهرب مذعورة؟
أجابه الابن: كانت تهرب من الحريق.
قال الأب: حريق!!! وأي حريق هذا؟
قال الابن: لقد احترق منزلنا.
قال الأب: ماذا!!! منزلنا احترق، وكيف احترق المنزل؟
قال الابن: أخي الكبير - رحمه الله
قاطعه الأب: هل مات أخوك؟؟
قال الابن: نعم، أخي كان يدخّن فسقطت السجارة على السجادة
فاحترق المنزل ومات أخي بداخله.
قال الأب وقد انهارت أعصابه: ومتى كان أخوك مدخناً؟
قال الابن : لقد تعلم الدخان كي ينسى حزنه.
قال الأب: وأي حزن هذا؟
قال الابن: لقد حزن على والدتي.
قال الأب: وماذا حدث لأمك.
قال الابن: ماتت
أجابه الابن: لا يا أبي كل شيء على مايرام ولكن... حدث شيء بسيط وهو أن عصا المكنسة قد انكسرت.
أجابه الأب مبتسماً: بسيطة جداً، ولكن كيف انكسرت؟
أجاب
الابن: أنت تعرف يا أبي عندما تقع البقرة على شيء فإنها تكسره......
أجاب الأب متعجباً: البقره!!! قل تقصد بقرتنا العزيزه.
أجابه الابن: نعم، نعم، عندما كانت تهرب مذعورة، دهست فوق عصا المكنسه وارتمت البقره على الأرض وانكسرت عصا المكنسة.
أجاب الأب: والبقرة، هل حدث لها مكروه؟
أجاب الابن: ماتت.
صرخ الأب: ماتت، ومما كانت تهرب مذعورة؟
أجابه الابن: كانت تهرب من الحريق.
قال الأب: حريق!!! وأي حريق هذا؟
قال الابن: لقد احترق منزلنا.
قال الأب: ماذا!!! منزلنا احترق، وكيف احترق المنزل؟
قال الابن: أخي الكبير - رحمه الله
قاطعه الأب: هل مات أخوك؟؟
قال الابن: نعم، أخي كان يدخّن فسقطت السجارة على السجادة
فاحترق المنزل ومات أخي بداخله.
قال الأب وقد انهارت أعصابه: ومتى كان أخوك مدخناً؟
قال الابن : لقد تعلم الدخان كي ينسى حزنه.
قال الأب: وأي حزن هذا؟
قال الابن: لقد حزن على والدتي.
قال الأب: وماذا حدث لأمك.
قال الابن: ماتت
الأرجنتيني البار