تخيل
أنت وقعت في حب أحد , وتحبه حب لا أحد يستطيع تصديقة
أذا طلب منك شي تفداه بكل ما تملك بدون نقاش
وتتمنى قربه وأمنيتك قربه وعيش العمر معه وأنت تترجا فقط مرور سنتين لكي يتحقق حلمك
وأنت مدون في ورقه أنك سترتب الأمور للخطوبه وغيره .
وتمر الأيام وبينكما صله التواصل عير الهاتف أو غير ذلك .
وهو يعرف أنك سترتب الأمور لمستقبلكما
وبصدفه في يوم من الأيام تتصل له ولا يرد على الأتصال وتترجا بعض الوقت
وتتصل مره أخرا وتلقاه مغلق وتقول في نفسك لماذا العجله سوفى يتصل في الصباح مثل
كل مره ومرة ليلتك على خير وصدفه تستيقض قرب أذان الظهر والهاتف لا يوجد فيه
مكالمات واردة أو رسائل وذلك الوقت بتحس ( حقيقة ) فؤادك أو روحك ليس معك أبد
وصدفة جاتك رسالة من الصاحب أو ( الحبيبه )
وتقول في الرسالة ( خلاص انقطعت صحبتنا ) يعني ظاع الأمل .
وانت لك نفس تشنق عمرك و تحس بضيق وكأنه أحد خانقنق .
وتسأل نفسك ماذا فعلت به لكي يفعل بي هاكذا
وانت سوفا تاخذه مزاح لكي تتعامل مع نفسك وقلبك المسكين
وتتصل به وتلقاه مغلق وتتصل الى أحد أصحابه المقربين له
وتسأله عن صاحبه كأنك لم يحصل لكما شي ويقول لك لليلة أمس كان معهم زوار
وطلب أحد يدها من أبيها و وافقت .
وعن سماعك هذا الخبر تقفل الهاتف بدون وداع .
والدموع على خدك يتكاثر .... ومالك أمل بالرجعه له ........
شوه بيكون ذلك الوقت لك ؟؟
وشوه من النصايح تعطونه ؟؟
مع تحياتي أخوكم الأعصار
:imuae55:أنت وقعت في حب أحد , وتحبه حب لا أحد يستطيع تصديقة
أذا طلب منك شي تفداه بكل ما تملك بدون نقاش
وتتمنى قربه وأمنيتك قربه وعيش العمر معه وأنت تترجا فقط مرور سنتين لكي يتحقق حلمك
وأنت مدون في ورقه أنك سترتب الأمور للخطوبه وغيره .
وتمر الأيام وبينكما صله التواصل عير الهاتف أو غير ذلك .
وهو يعرف أنك سترتب الأمور لمستقبلكما
وبصدفه في يوم من الأيام تتصل له ولا يرد على الأتصال وتترجا بعض الوقت
وتتصل مره أخرا وتلقاه مغلق وتقول في نفسك لماذا العجله سوفى يتصل في الصباح مثل
كل مره ومرة ليلتك على خير وصدفه تستيقض قرب أذان الظهر والهاتف لا يوجد فيه
مكالمات واردة أو رسائل وذلك الوقت بتحس ( حقيقة ) فؤادك أو روحك ليس معك أبد
وصدفة جاتك رسالة من الصاحب أو ( الحبيبه )
وتقول في الرسالة ( خلاص انقطعت صحبتنا ) يعني ظاع الأمل .
وانت لك نفس تشنق عمرك و تحس بضيق وكأنه أحد خانقنق .
وتسأل نفسك ماذا فعلت به لكي يفعل بي هاكذا
وانت سوفا تاخذه مزاح لكي تتعامل مع نفسك وقلبك المسكين
وتتصل به وتلقاه مغلق وتتصل الى أحد أصحابه المقربين له
وتسأله عن صاحبه كأنك لم يحصل لكما شي ويقول لك لليلة أمس كان معهم زوار
وطلب أحد يدها من أبيها و وافقت .
وعن سماعك هذا الخبر تقفل الهاتف بدون وداع .
والدموع على خدك يتكاثر .... ومالك أمل بالرجعه له ........
شوه بيكون ذلك الوقت لك ؟؟
وشوه من النصايح تعطونه ؟؟
مع تحياتي أخوكم الأعصار