دندونة البريمي
¬°•| مُشرفَة سابقة|•°¬
- إنضم
- 15 فبراير 2008
- المشاركات
- 1,230
- العمر
- 34
كفاكِ
تُهملينَ حروفي المسافرةِ إليك
تبتزينَ مَحبتي
تُجلدينَ البحرَ والمراكبَ
بسياطِ التجاهل
تُغلقينَ نوافذ الاشتياق
تُسدلين عليها ستائر نسيانكِ
كي لا تـَمرُ من خلالها
شمس لهفتي
و نـُسيمات عواطفي
ورائحة حنيني
،،،،،
تأكدي
إن رحلتي إليك
لن ، ولم تنتهي بعد !!!
،،،،
،،،،
،،،،
قالتْ :-
قد تَغَيرتَ كثيرا ً ..!!
لم تعُد تَستَيقظَ قَبلَ تغريدَ البلابل ِ
رويدا ً ستهوي
عند حافةِ النسيانْ
كشجرةٍ عجوز
تُمخِرُها الريح
لتسقط َ عودا ً أجوفا ً
تَشتهيها النار
في ليل ٍ خريفي ٍ عابس ؟؟
،،،،
،،،،
سيدتي :
إن قلوبُنا ليست كحقائِبنا الضيقة
حينما تتدافعُ الأفئدة فيها
والصورُ ...والرسائل
والذكرياتْ ؟
،،،،
قدْ تخوننا ذاكرة استحضار كل َدروسِنا
التي تعلمناها
في مدرسة الحب ...
ذلك الحب الذي
كانَ يرفرفُ كالخافق ِ
بين الضلوع
ومن حُمرةِ الخجل
يرسمُ وردة ً
كزهرةِ ( جُلّنارْ )
يُمسدُ الربيع سُحنتَها
لـِ لهفةِ الاشتياق
يكتب من القلب
حروفا ً فسفورية
بـ طبشورة
تمتص لونها
من خيوط شمس الفجر
كطفلةٍ تَخُط حروفها البدائية
بأنحدار ٍ
كـ مقاس ثوبها
صعودا ً ..... فــ نزول ؟
،،،،
أمسى الخصام
ديدنَ لقاءاتنا المتعرجة
و نار الغيرة
في فنجان ِ قهوتكِ السوداء
تتأرجحُ حين تلامسُ شفتيكِ بمضض
أستشعِرها
في نيكوتين سجائري
تدور بين أوردتي
فأنفثها زفيراً
كـ سحابة رمادية
تُعكرُ صفوة المكان
فـ أنزوي مع أوراقي
وسجائري وكوب الشاي البارد
أفكرُ فيكِ
وكأن الكون كله قد خلا
إلا منكِ
؟؟؟؟
،،،،
لستُ إغريقيا ً في الحب
لــ أميزَ جمالكِ ( الفيزيقي )
والانطباعي
لكني أبصرته كالأعمى !
ولمسته كالمبصرين ؟
كناسكٍ يتعبد بكل خشوع
في معبد العشق
حتى يشعر بالنشوة
بعد أن يصل
إلى ذروة الذوبان
،،،،
هتفتُ بـ أعلى صوتي
احبكِ .. احبكِ .. احبكِ
بكلِ قواميسي المجنونة
احبكِ
ليست كلمة كما تفهمينها
لا تلفيقا ً .... لا مزاعما ً
ولا جُرعة مهدئة
لمجنون ٍ يلوذ بها
عند نوبة ( صرع ) مدمنة
رغم إني اعشقٌ الجنونَ معكِ
ويحلو لي
أن أكون بحبكِ
اعتى المجانين !!!
،،،،
منقول لانه عجبني اتمنى انه ينال اعجابكم
تُهملينَ حروفي المسافرةِ إليك
تبتزينَ مَحبتي
تُجلدينَ البحرَ والمراكبَ
بسياطِ التجاهل
تُغلقينَ نوافذ الاشتياق
تُسدلين عليها ستائر نسيانكِ
كي لا تـَمرُ من خلالها
شمس لهفتي
و نـُسيمات عواطفي
ورائحة حنيني
،،،،،
تأكدي
إن رحلتي إليك
لن ، ولم تنتهي بعد !!!
،،،،
،،،،
،،،،
قالتْ :-
قد تَغَيرتَ كثيرا ً ..!!
لم تعُد تَستَيقظَ قَبلَ تغريدَ البلابل ِ
رويدا ً ستهوي
عند حافةِ النسيانْ
كشجرةٍ عجوز
تُمخِرُها الريح
لتسقط َ عودا ً أجوفا ً
تَشتهيها النار
في ليل ٍ خريفي ٍ عابس ؟؟
،،،،
،،،،
سيدتي :
إن قلوبُنا ليست كحقائِبنا الضيقة
حينما تتدافعُ الأفئدة فيها
والصورُ ...والرسائل
والذكرياتْ ؟
،،،،
قدْ تخوننا ذاكرة استحضار كل َدروسِنا
التي تعلمناها
في مدرسة الحب ...
ذلك الحب الذي
كانَ يرفرفُ كالخافق ِ
بين الضلوع
ومن حُمرةِ الخجل
يرسمُ وردة ً
كزهرةِ ( جُلّنارْ )
يُمسدُ الربيع سُحنتَها
لـِ لهفةِ الاشتياق
يكتب من القلب
حروفا ً فسفورية
بـ طبشورة
تمتص لونها
من خيوط شمس الفجر
كطفلةٍ تَخُط حروفها البدائية
بأنحدار ٍ
كـ مقاس ثوبها
صعودا ً ..... فــ نزول ؟
،،،،
أمسى الخصام
ديدنَ لقاءاتنا المتعرجة
و نار الغيرة
في فنجان ِ قهوتكِ السوداء
تتأرجحُ حين تلامسُ شفتيكِ بمضض
أستشعِرها
في نيكوتين سجائري
تدور بين أوردتي
فأنفثها زفيراً
كـ سحابة رمادية
تُعكرُ صفوة المكان
فـ أنزوي مع أوراقي
وسجائري وكوب الشاي البارد
أفكرُ فيكِ
وكأن الكون كله قد خلا
إلا منكِ
؟؟؟؟
،،،،
لستُ إغريقيا ً في الحب
لــ أميزَ جمالكِ ( الفيزيقي )
والانطباعي
لكني أبصرته كالأعمى !
ولمسته كالمبصرين ؟
كناسكٍ يتعبد بكل خشوع
في معبد العشق
حتى يشعر بالنشوة
بعد أن يصل
إلى ذروة الذوبان
،،،،
هتفتُ بـ أعلى صوتي
احبكِ .. احبكِ .. احبكِ
بكلِ قواميسي المجنونة
احبكِ
ليست كلمة كما تفهمينها
لا تلفيقا ً .... لا مزاعما ً
ولا جُرعة مهدئة
لمجنون ٍ يلوذ بها
عند نوبة ( صرع ) مدمنة
رغم إني اعشقٌ الجنونَ معكِ
ويحلو لي
أن أكون بحبكِ
اعتى المجانين !!!
،،،،
منقول لانه عجبني اتمنى انه ينال اعجابكم