ملاك الورد
¬°•| عضو مميز جدا |•°¬
بسم الله الرحمن الرحيم
كذبة إبريل
كالعادة في كل عام من شهر إبريل يظهر لنا كذبة.
ومنذ عدة أعوام ونحن نعيش أجواء تلك الكذبة.
وربما البعض أثقلت كاهله الديون حتى تاريخه بسبب تلك الكذبة !
الزئبق الأحمر أوهام العام الماضي !
فما عسى أن تكون أوهام هذا العام ؟
لذلك
أنا هنا ومن هذا الموقع أنوه وأقول:
العد التنازلي لتلك الكذبة بدأ ومن أتى بكذبة العام الماضي والعام الذي سبقه جدير أن يأتي بكذبة هذا العام.
وما يدرينا إن يأتي بكذبات أخرى قد لا ترتبط بزمان معين ؟
كذبة إبريل
هذه الكذبة تعد صفة من صفات المنافقين الذين يتحلون بها.
ولكن غفل عنها البعض أو أنه لا يتهم من تقمصه صفة المنافق التي يتحلى بها بقدر ما يهمه دور البطولة في تلك الكذبة.
ومن آثار تلك الكذبة:
آباء وأمهات وأبناء يفجعون بسبب تلك الكذبة !
والنتيجة في النهائية طرفة أو فكاهة بنظر البعض.
أفراد من الشعوب تخسر أمولاً ضخمة بسبب تلك الكذبة !
وبالتالي ينكشف الأمر أنها كذبة !
الإعلام في بعض الدول عادة ما يحذر من تلك الكذبة ولكنا نراها تسير حسب المخطط لها بسبب غفلة بعض المخذولين أعانهم الله على أنفسهم.
ويا غافلين لكم الله.
كان السلف الصالح ينتظرون شهر رمضان وشهر الحج بفارغ الصبر.
إما الأجيال الحالية فبعضهم ينتظر شهر أبريل بفارغ الصبر ليخرج بكذبة من إعداده وهو لا يعلم أنها ربما توقعه في إثم عظيم قد لا يكن في الحسبان.
فهل يعقل أن لا يعلم المسلم بأن الكذب آية من آيات المنافقين ؟
حتى لو كان لا يعلم فهل ثقافته وتربيته لم تعلمه الصدق وتمنعه من الكذب ؟
لماذا مجتمعاتنا تقع في هذه الكذبة كل عام ولا يعتبروا من سابقتها ؟
وإذا كانت كذبة إبريل من أفعال بعض الأجيال الحالية.
فما عسى أن يكون حال الأجيال القادمة بعد أن أعددهم جيل يهوى الكذب والوقوع فيه ؟
كذبة إبريل
كالعادة في كل عام من شهر إبريل يظهر لنا كذبة.
ومنذ عدة أعوام ونحن نعيش أجواء تلك الكذبة.
وربما البعض أثقلت كاهله الديون حتى تاريخه بسبب تلك الكذبة !
الزئبق الأحمر أوهام العام الماضي !
فما عسى أن تكون أوهام هذا العام ؟
لذلك
أنا هنا ومن هذا الموقع أنوه وأقول:
العد التنازلي لتلك الكذبة بدأ ومن أتى بكذبة العام الماضي والعام الذي سبقه جدير أن يأتي بكذبة هذا العام.
وما يدرينا إن يأتي بكذبات أخرى قد لا ترتبط بزمان معين ؟
كذبة إبريل
هذه الكذبة تعد صفة من صفات المنافقين الذين يتحلون بها.
ولكن غفل عنها البعض أو أنه لا يتهم من تقمصه صفة المنافق التي يتحلى بها بقدر ما يهمه دور البطولة في تلك الكذبة.
ومن آثار تلك الكذبة:
آباء وأمهات وأبناء يفجعون بسبب تلك الكذبة !
والنتيجة في النهائية طرفة أو فكاهة بنظر البعض.
أفراد من الشعوب تخسر أمولاً ضخمة بسبب تلك الكذبة !
وبالتالي ينكشف الأمر أنها كذبة !
الإعلام في بعض الدول عادة ما يحذر من تلك الكذبة ولكنا نراها تسير حسب المخطط لها بسبب غفلة بعض المخذولين أعانهم الله على أنفسهم.
ويا غافلين لكم الله.
كان السلف الصالح ينتظرون شهر رمضان وشهر الحج بفارغ الصبر.
إما الأجيال الحالية فبعضهم ينتظر شهر أبريل بفارغ الصبر ليخرج بكذبة من إعداده وهو لا يعلم أنها ربما توقعه في إثم عظيم قد لا يكن في الحسبان.
فهل يعقل أن لا يعلم المسلم بأن الكذب آية من آيات المنافقين ؟
حتى لو كان لا يعلم فهل ثقافته وتربيته لم تعلمه الصدق وتمنعه من الكذب ؟
لماذا مجتمعاتنا تقع في هذه الكذبة كل عام ولا يعتبروا من سابقتها ؟
وإذا كانت كذبة إبريل من أفعال بعض الأجيال الحالية.
فما عسى أن يكون حال الأجيال القادمة بعد أن أعددهم جيل يهوى الكذب والوقوع فيه ؟