ملكة الزين
¬°•| عضو مبتدى |•°¬
قبول الذات
"قد تعشق هذا الجسد أو تمقته،لكنه لن يكون لك سواه طوال حياتك في هذه الدنيا"
التحدي الذي يمثله هذا القانون هو أن تعقد سلاماً مع جسدك .
ما يساعدك في تحقيق ذلك، التعرف على الدروس النفسية المرتبطة بها، وتعلمها
"الرضى / إعلاء الذات / والسرور "
((حدث أن تعرض أحدهم لحادث بالدراجة النارية مما أحرق 90% من جسده .
وتعرض بعد سنوات إلى كسر بالعامود الفقري في حادث آخر،
حيث تعرض لحادث تحطم طائرة الذي أقعده على كرسي متحرك لبقية حياته.
وخلال سنوات طويلة من العلاج الروحي الشاق،
أدرك أن بإمكانه وبرغم ظروفه أن يحيا حياة يرضى عنها طالما يمارسها بطريقة صحيحة،
فبدلاً من الاستغراق في التفكير في الأشياء التي يعجز عن القيام بها
أصبح الآن يركز على الأشياء التي يمكنه القيام بها .
وأصبح شغله الشاغل في حياته أن ينشر بين الجمهور هذا المبدأ :
" ليس العبرة بما يحدث لك من أمور وإنما العبرة بما تقوم به حيال ذلك" .
محاولاً إثبات قدرته كل يوم على مجابهة تحديات حياته،
وأنه جدير بالسعادة رغم إعاقته الجسدية البالغة)).
أولا : الرضى . .
تقبل ما تأتي به الحياة عن طيب خاطر . ولقد ثبت بالدليل القاطع أن العقل والجسد مرتبطان ارتباطاً وثيقاً، الأمر الذي يترتب عليه أن
قبولك لجسدك ضروري لصحتك النفسية، والصحية، والجسدية . فعدم قبولك لجسدك بصورة كاملة قد يدفع بك إلى المرض .
متى تبدأ في قبول الذات ،، ؟
عندما تتعلم أن تتحرر من قيود إصدار الأحكام القاسية على نفسك، والاستمرار في شن الحرب على جسدك بأسلحة التذمر والمرارة
والاحتقار للذات .
" ليس بمقدور أحد أن يشعرك بالاحتقار رغماً عنك " إلينور روزفلت.
ثانيا : إعلاء الذات . .
يكون "بالإحساس بقيمتك وقدرتك على مواجهة التحديات خلال حياتك". وهذا لا يحدث إلا، عندما تؤمن بقيمتك الجوهرية، بإتاحة
الفرصة لجسدك للعمل على إثبات قدراته .
" من الإثم ألا تحظى على السعادة في حياتك " بروس سبرينستين.
ثالثا : المتعة والسرور . .
هو الدليل الحسي على البهجة ويقوم جسدك تلقينك إياه من خلال حواسك الخمس .
فعلى سبيل المثال : من خلال حاسة الرؤية عندما تشاهد منظراً للغروب البديع .
فالسرور يعد بمثابة الوقود الذي يحافظ على سير هادئ لمجريات حياتك .
والسؤال هنا يثير نفسه وهو ما يجب أن تسأله نفسك :
ما هو المصدر الذي ينبع منه مشاعر قيمتك الحقيقية ؟ ؟
عليك أن تبحث عن هذا المصدر، لأنك في حاجة إلى الرجوع مرات ومرات إلى هذا المصدر طوال حياتك .
عندما يكون بمقدورك العثور بسهولة على جوهر قيمتك الحقيقية فإنك حينئذ تكون قد استوعبت بالفعل هذا الدرس جيداً.
" عدم الراحة وكثرة العمل .. توهن الجسم .. وتورث الملل "
( مما تصفحت واعجبني )
"قد تعشق هذا الجسد أو تمقته،لكنه لن يكون لك سواه طوال حياتك في هذه الدنيا"
التحدي الذي يمثله هذا القانون هو أن تعقد سلاماً مع جسدك .
ما يساعدك في تحقيق ذلك، التعرف على الدروس النفسية المرتبطة بها، وتعلمها
"الرضى / إعلاء الذات / والسرور "
((حدث أن تعرض أحدهم لحادث بالدراجة النارية مما أحرق 90% من جسده .
وتعرض بعد سنوات إلى كسر بالعامود الفقري في حادث آخر،
حيث تعرض لحادث تحطم طائرة الذي أقعده على كرسي متحرك لبقية حياته.
وخلال سنوات طويلة من العلاج الروحي الشاق،
أدرك أن بإمكانه وبرغم ظروفه أن يحيا حياة يرضى عنها طالما يمارسها بطريقة صحيحة،
فبدلاً من الاستغراق في التفكير في الأشياء التي يعجز عن القيام بها
أصبح الآن يركز على الأشياء التي يمكنه القيام بها .
وأصبح شغله الشاغل في حياته أن ينشر بين الجمهور هذا المبدأ :
" ليس العبرة بما يحدث لك من أمور وإنما العبرة بما تقوم به حيال ذلك" .
محاولاً إثبات قدرته كل يوم على مجابهة تحديات حياته،
وأنه جدير بالسعادة رغم إعاقته الجسدية البالغة)).
أولا : الرضى . .
تقبل ما تأتي به الحياة عن طيب خاطر . ولقد ثبت بالدليل القاطع أن العقل والجسد مرتبطان ارتباطاً وثيقاً، الأمر الذي يترتب عليه أن
قبولك لجسدك ضروري لصحتك النفسية، والصحية، والجسدية . فعدم قبولك لجسدك بصورة كاملة قد يدفع بك إلى المرض .
متى تبدأ في قبول الذات ،، ؟
عندما تتعلم أن تتحرر من قيود إصدار الأحكام القاسية على نفسك، والاستمرار في شن الحرب على جسدك بأسلحة التذمر والمرارة
والاحتقار للذات .
" ليس بمقدور أحد أن يشعرك بالاحتقار رغماً عنك " إلينور روزفلت.
ثانيا : إعلاء الذات . .
يكون "بالإحساس بقيمتك وقدرتك على مواجهة التحديات خلال حياتك". وهذا لا يحدث إلا، عندما تؤمن بقيمتك الجوهرية، بإتاحة
الفرصة لجسدك للعمل على إثبات قدراته .
" من الإثم ألا تحظى على السعادة في حياتك " بروس سبرينستين.
ثالثا : المتعة والسرور . .
هو الدليل الحسي على البهجة ويقوم جسدك تلقينك إياه من خلال حواسك الخمس .
فعلى سبيل المثال : من خلال حاسة الرؤية عندما تشاهد منظراً للغروب البديع .
فالسرور يعد بمثابة الوقود الذي يحافظ على سير هادئ لمجريات حياتك .
والسؤال هنا يثير نفسه وهو ما يجب أن تسأله نفسك :
ما هو المصدر الذي ينبع منه مشاعر قيمتك الحقيقية ؟ ؟
عليك أن تبحث عن هذا المصدر، لأنك في حاجة إلى الرجوع مرات ومرات إلى هذا المصدر طوال حياتك .
عندما يكون بمقدورك العثور بسهولة على جوهر قيمتك الحقيقية فإنك حينئذ تكون قد استوعبت بالفعل هذا الدرس جيداً.
" عدم الراحة وكثرة العمل .. توهن الجسم .. وتورث الملل "
( مما تصفحت واعجبني )