الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
التجربة العراقية والتجربة العمانية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="almamari" data-source="post: 409166" data-attributes="member: 2651"><p><span style="color: Navy">جريدة الشرق الأوسط </span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy">التجربة العراقية والتجربة العمانية</span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy">خالد القشطيني</span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy">الحقد وطلب الثأر أسوأ صفة في رأيي. المؤسف أن هذا ما يجري الآن في العراق. قتلوا الطيارين العراقيين الذي أمروا بالغارات على إيران، والبعثيين الذين ساندوا صدام حسين وعملوا له. والآن تراهم منشغلين باجتثاث البعث. لا أدري ما الذي حصل لكل أولئك الفنانين الذين رسموا صورته أو صنعوا تماثيله أو هندسوا قصوره أو غنوا أناشيده أو أخرجوا أفلامه أو مثلوا فيها. ولكن لم لا؟ إذا كانوا قد قتلوا حتى نساء العائلة المالكة، فلم لا يقتلون من ألقى قنابل على إيران أو كردستان؟ كان بين من أبيدوا في مذبحة العائلة المالكة الأمير عبد الإله. والبادي أظلم. فقد سبق له أن أظهر أسوأ عملية ثأرية عندما أصر على إعدام الضباط الأربعة الذين قادوا الحرب ضد الإنجليز فيما يعرف بحركة رشيد عالي الكيلاني عام 1941. لم يسيئوا له بشيء سوى أنهم حاربوا أصدقاءه الإنجليز فيما يعتبره العراقيون حربا وطنية. أصر على الانتقام منهم، ومر بسيارته ليتفرج على جثة أحدهم معلقة في المشنقة. أبشع عملية تشف بدائية. واصل غريزته الانتقامية بأن طالب الملك عبد العزيز رحمه الله بتسليم الكيلاني أيضا ليعدمه. ولولا تمسك العاهل السعودي بروح الشهامة والسماحة التي اشتهر بها وبحقوق الدخيل التقليدية لحصل عليه وشنقه. ولكنه دفع ثمن بدائيته. فما فعله أوغل كره العراقيين والضباط خصوصا ضده. ثاروا عليه في 1958 وقتلوه وسحلوا جثته في الشوارع ومزقوها إربا إربا. بشر القاتل بالقتل. ما يجري في العراق الآن هو نتيجة من نتائج زج الروح الانتقامية في السياسة. على نقيض ما حصل عليه العراق من مآسيها وسلبياتها، نجد بلدا عربيا آخر يجني ثمار روح التسامح والعفو عند المقدرة. <span style="color: DarkGreen">وأقصد به هنا سلطنة عمان. لقد استنزف ثوار ظفار الشيوعيون ثروات البلاد ودماء أبنائها في حرب أهلية طاحنة استمرت عدة سنوات، وهددت بنسف الوحدة الوطنية، حتى تمكن السلطان قابوس من دحرها. المنتظر من أي حاكم وقد ألقى القبض على قادتها ألا يتردد في إعدامهم فورا والانتقام من كل أصحابهم. لم يفعل ذلك، وبادر فورا بالتصريح علنا «عفا الله عما سلف». وأصبحت تلك الكلمات شعارا لسياسة السلطنة. أطلق سراحهم جميعا وعينهم موظفين في الدولة واتخذ منهم مستشارا له. عاد لتنفيذ هذه السياسة عندما قبضوا على 31 متطرفا مع معداتهم التفجيرية لنشر الإرهاب. حكم عليهم بالسجن المؤبد، وأحيل القرار للتصديق، لكن السلطان قابوس رفض ذلك، وأمر بإطلاق سراحهم وإعادتهم إلى وظائفهم. ومما يلفت النظر أن الدولة استمرت في دفع رواتبهم لهم طوال مدة اعتقالهم. إنهم الآن من أكثر العمانيين ولاء للسلطان واحتراما لسياسة الدولة. أسوق هذا الكلام لفائدة السادة المسؤولين عن أحوال العراق اليوم وأرباب «اجتثاث البعث». اتعظوا من هذا الدرس الذي أسبغ على عمان هذا الاستقرار العجيب والتنمية المستديمة والخلو من أي معلم من معالم الإرهاب أو الضغط على أحد. </span></span></p><p><span style="color: Navy"><span style="color: DarkGreen">المرجع :- صحيفة الشرق الاوسط</span><a href="http://www.aawsat.com/details.asp?section=3&issueno=11417&article=559406&feature">http://www.aawsat.com/details.asp?section=3&issueno=11417&article=559406&feature</a></span></p><p><span style="color: Navy"></span></p><p><span style="color: Navy"></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="almamari, post: 409166, member: 2651"] [COLOR="Navy"]جريدة الشرق الأوسط التجربة العراقية والتجربة العمانية خالد القشطيني الحقد وطلب الثأر أسوأ صفة في رأيي. المؤسف أن هذا ما يجري الآن في العراق. قتلوا الطيارين العراقيين الذي أمروا بالغارات على إيران، والبعثيين الذين ساندوا صدام حسين وعملوا له. والآن تراهم منشغلين باجتثاث البعث. لا أدري ما الذي حصل لكل أولئك الفنانين الذين رسموا صورته أو صنعوا تماثيله أو هندسوا قصوره أو غنوا أناشيده أو أخرجوا أفلامه أو مثلوا فيها. ولكن لم لا؟ إذا كانوا قد قتلوا حتى نساء العائلة المالكة، فلم لا يقتلون من ألقى قنابل على إيران أو كردستان؟ كان بين من أبيدوا في مذبحة العائلة المالكة الأمير عبد الإله. والبادي أظلم. فقد سبق له أن أظهر أسوأ عملية ثأرية عندما أصر على إعدام الضباط الأربعة الذين قادوا الحرب ضد الإنجليز فيما يعرف بحركة رشيد عالي الكيلاني عام 1941. لم يسيئوا له بشيء سوى أنهم حاربوا أصدقاءه الإنجليز فيما يعتبره العراقيون حربا وطنية. أصر على الانتقام منهم، ومر بسيارته ليتفرج على جثة أحدهم معلقة في المشنقة. أبشع عملية تشف بدائية. واصل غريزته الانتقامية بأن طالب الملك عبد العزيز رحمه الله بتسليم الكيلاني أيضا ليعدمه. ولولا تمسك العاهل السعودي بروح الشهامة والسماحة التي اشتهر بها وبحقوق الدخيل التقليدية لحصل عليه وشنقه. ولكنه دفع ثمن بدائيته. فما فعله أوغل كره العراقيين والضباط خصوصا ضده. ثاروا عليه في 1958 وقتلوه وسحلوا جثته في الشوارع ومزقوها إربا إربا. بشر القاتل بالقتل. ما يجري في العراق الآن هو نتيجة من نتائج زج الروح الانتقامية في السياسة. على نقيض ما حصل عليه العراق من مآسيها وسلبياتها، نجد بلدا عربيا آخر يجني ثمار روح التسامح والعفو عند المقدرة. [COLOR="DarkGreen"]وأقصد به هنا سلطنة عمان. لقد استنزف ثوار ظفار الشيوعيون ثروات البلاد ودماء أبنائها في حرب أهلية طاحنة استمرت عدة سنوات، وهددت بنسف الوحدة الوطنية، حتى تمكن السلطان قابوس من دحرها. المنتظر من أي حاكم وقد ألقى القبض على قادتها ألا يتردد في إعدامهم فورا والانتقام من كل أصحابهم. لم يفعل ذلك، وبادر فورا بالتصريح علنا «عفا الله عما سلف». وأصبحت تلك الكلمات شعارا لسياسة السلطنة. أطلق سراحهم جميعا وعينهم موظفين في الدولة واتخذ منهم مستشارا له. عاد لتنفيذ هذه السياسة عندما قبضوا على 31 متطرفا مع معداتهم التفجيرية لنشر الإرهاب. حكم عليهم بالسجن المؤبد، وأحيل القرار للتصديق، لكن السلطان قابوس رفض ذلك، وأمر بإطلاق سراحهم وإعادتهم إلى وظائفهم. ومما يلفت النظر أن الدولة استمرت في دفع رواتبهم لهم طوال مدة اعتقالهم. إنهم الآن من أكثر العمانيين ولاء للسلطان واحتراما لسياسة الدولة. أسوق هذا الكلام لفائدة السادة المسؤولين عن أحوال العراق اليوم وأرباب «اجتثاث البعث». اتعظوا من هذا الدرس الذي أسبغ على عمان هذا الاستقرار العجيب والتنمية المستديمة والخلو من أي معلم من معالم الإرهاب أو الضغط على أحد. المرجع :- صحيفة الشرق الاوسط[/COLOR][url]http://www.aawsat.com/details.asp?section=3&issueno=11417&article=559406&feature[/url] [/COLOR] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
التجربة العراقية والتجربة العمانية
أعلى