الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
مغتصب الطفل الباكستاني ليس بحرينيا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="بنت الكعبي" data-source="post: 406695" data-attributes="member: 444"><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px">قال مصدر مسئول بوزارة الداخلية البحرينية أمس لـ «الوسط» إن الشخص الذي اغتصب طفلا باكستانيا في دبي يوم عيد الأضحى لا يحمل الجنسية البحرينية، وانما كان باكستانيّا يعيش في البحرين فقط.</span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px"></span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px">وأضاف المصدر أن «سفارة مملكة البحرين في أبوظبي تحرت عن الموضوع وثبت لديها أن الشخص لا يحمل الجنسية البحرينية».</span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px"></span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px">هذا وكانت صحيفة «الإمارات اليوم» ذكرت خبر اعتداء رجل (عمره 30 سنة) على عرض وثم قتل الطفل موسى مختيار الباكستاني (أربعة أعوام) صبيحة عيد الأضحى الماضي.</span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px"></span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px">وطالبت أسرة الطفل الباكستاني في دبي بإعدام المتهم الذي استدرجه إلى حمام أحد المساجد القريبة، ونفذ جريمته التي خلّفت رعبا وارتباكا شديدين داخل الأسرة، التي بدأت تفكر في الرحيل عن منطقة القصيص في دبي، والتي تسكنها منذ سنوات. ووفقا لما ورد في صحيفة «الإمارات اليوم»، فقد وصف مختيار، وهو والد موسى، القاتل بأنه وحش بشري سرق منهم فرحة العيد، مطالبا بإنزال عقوبة الإعدام بحقه»، معربا عن ثقته في الوقت نفسه بعدالة النيابة والقضاء في الإمارات.</span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px"></span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px">وأضاف مختيار قائلا: «لو قطع جسد المتهم قطعا قطعا، لما شفى ذلك غليله بفاجعته بابنه». ولمختيار ولد يكبر موسى بعامين، وطفلة تصغره وتبلغ من العمر عاما وشهرين. وخلّف الحادث حزنا لدى الوالدة التي توقفت عن الكلام منذ علمها بالجريمة، وقد نقلت إلى المستشفى لتلقي العلاج 3 مرات، ولاتزال عاجزة عن الكلام والاختلاط بالناس.</span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px"></span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px">ولاحظ عم المجني عليه سلطان أحمد مختيار، الذي شاهد جثة ابن شقيقه في مستشفى راشد للتعرف إليه مساء يوم الواقعة، كدمتين واضحتين على خده الأيمن، وإصابة كبيرة في عنقه ناحية اليمين، في حين كانت الدماء تملأ الجهة اليمنى من وجهه، وكأن القاتل استخدم آلة لمحاولة قتل الطفل، كما بدا شعره مملوءا بالتراب وقتها.</span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px"></span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px">ووفقا للعم، فقد استوقف موسى ببراءته الرجل الثلاثيني المخمور ليسأله عن «عيدية» صبيحة عيد الأضحى، فأخبره القاتل بأنه لا يملك مالا حاليّا، لكن لو رافقه سيعطيه عيدية مجزية، وبالفعل أخذ الطفل معه إلى مسجد في القصيص، وهناك في الحمام اعتدى جنسيّا عليه، ثم قتله بوضع يده بقوة على فمه لمنعه من الصراخ، ما أدى إلى وفاة الطفل، الذي تركه المتهم في المكان وفرّ هاربا، وكان وقتها مفرطا في تناول المشروبات الكحولية.</span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px"></span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px">ومثّل المتهم الواقعة بإعادتها في مسرح الجريمة، أثناء تحقيقات «نيابة دبي» معه، والتي ستطالب في أمر إحالتها إلى محكمة الجنايات بإنزال عقوبة الإعدام بحقه، إذ وصفت التهمة بـ«القتل المقترن بالاعتداء الجنسي»، وفق رئيس نيابة ديرة الأولى يوسف فولاذ.</span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px"></span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px">وكان سلطان أحمد مختيار قد ذكر: «سمعت ووالده لدى توجهنا إلى المسجد القريب من المنزل في شعبية القصيص لأداء صلاة الجمعة أن طفلا صغيرا نُقل بسيارة الإسعاف من المسجد إلى مستشفى راشد، فبدأ الناس يطمئنون على أطفالهم بالاتصال مع أسرهم، إلا شقيقي فلم يجد ابنه، الذي خرج صبيحة العيد فرحا مع جميع الأطفال للحصول على «عيدية» إلى أن أبلغنا مركز شرطة القصيص عن فقدان الطفل». وأضاف قائلا: «في المساء اتصل بنا أحد أفراد الشرطة وطلب منّا التوجه إلى مستشفى راشد للتعرف إلى جثة طفل».</span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px"></span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px">ولفت إلى أنه ذهب وحده كون والده ووالدته كانا في حالة يرثى لها، ولم يريدا أن يصدما بمشاهدة ابنهما، إذ استمرا في البحث عنه.</span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px"></span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px">وقال والد الطفل: «إن الرعب يملأ أفراد عائلتنا منذ الحادثة، ولا أحد يرغب في الخروج من البيت، حتى في الوصول إلى البقالة الملاصقة للمنزل، ولم يقتصر الأمر على الصغار فقط، بل حتى الكبار منهم».</span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px"></span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px">وذكر أنه يفكر في تغيير المنزل، والانتقال إلى منطقة أخرى، إذ إن ذكرى ابني تلاحقني، لقد كرهنا ووالدته كل شيء هنا يذكّرنا بالجريمة.</span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px"></span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px">من جهته، قال نائب القائد العام لشرطة دبي اللواء خميس مطر المزينة إن المتهم بالاعتداء جنسيّا وقتل طفل باكستاني في حمام إحدى دور العبادة في منطقة القصيص لديه سوابق إجرامية لكنها خالية من جرائم الاغتصاب والقتل، فيما ذكر والد الطفل أن الأسرة بالكامل تعيش حالة نفسية سيئة ويشعر أولاده الثلاثة الآخرون بحالة من الخوف، مطالبا بإعدام قاتل ابنه. ونقلت صحيفة «الإمارات اليوم» عن المزينة الذي أشرف على عمليات البحث والتحري قوله: «إن المتهم أحيل إلى النيابة العامة، بعدما أقر، خلال استجوابه لدى شرطة دبي، بارتكاب الجريمة صباح يوم الجمعة الماضية أول أيام عيد الأضحى، وأفاد المتهم بأنه لم يكن يعرف الطفل سابقا، واختاره بالصدفة حينما التقاه في منطقة القصيص».</span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px"></span></span></strong></p><p><strong><span style="color: Red"><span style="font-size: 15px">وبحسب الصحيفة فإن شرطة دبي تمكنت من تحديد أوصاف المتهم من خلال أقوال الشهود والقت القبض عليه، واعترف المتهم - الذي قالت التقارير الإماراتية الأولى انه يحمل الجنسية البحرينية وهو مانفاه أمس مصدر مسئول لـ «الوسط» - بأنه أفرط في تعاطي الكحول مساء الخميس الماضي، واستمر مستيقظا حتى صباح الجمعة، ثم توجه لزيارة صديق له وتركه نحو الساعة 11 صباحا، وفي طريق العودة شاهد ثلاثة أطفال في منطقة شعبية القصيص، وطلب الأطفال منه هدايا مالية بمناسبة العيد، فقال لضحيته: «إنه لا يملك مالا حاليا لكن لو رافقه سيعطيه «عيدية مجزية» وبالفعل ذهب معه الطفل ببراءة».</span></span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="بنت الكعبي, post: 406695, member: 444"] [B][COLOR="Red"][SIZE="4"]قال مصدر مسئول بوزارة الداخلية البحرينية أمس لـ «الوسط» إن الشخص الذي اغتصب طفلا باكستانيا في دبي يوم عيد الأضحى لا يحمل الجنسية البحرينية، وانما كان باكستانيّا يعيش في البحرين فقط. وأضاف المصدر أن «سفارة مملكة البحرين في أبوظبي تحرت عن الموضوع وثبت لديها أن الشخص لا يحمل الجنسية البحرينية». هذا وكانت صحيفة «الإمارات اليوم» ذكرت خبر اعتداء رجل (عمره 30 سنة) على عرض وثم قتل الطفل موسى مختيار الباكستاني (أربعة أعوام) صبيحة عيد الأضحى الماضي. وطالبت أسرة الطفل الباكستاني في دبي بإعدام المتهم الذي استدرجه إلى حمام أحد المساجد القريبة، ونفذ جريمته التي خلّفت رعبا وارتباكا شديدين داخل الأسرة، التي بدأت تفكر في الرحيل عن منطقة القصيص في دبي، والتي تسكنها منذ سنوات. ووفقا لما ورد في صحيفة «الإمارات اليوم»، فقد وصف مختيار، وهو والد موسى، القاتل بأنه وحش بشري سرق منهم فرحة العيد، مطالبا بإنزال عقوبة الإعدام بحقه»، معربا عن ثقته في الوقت نفسه بعدالة النيابة والقضاء في الإمارات. وأضاف مختيار قائلا: «لو قطع جسد المتهم قطعا قطعا، لما شفى ذلك غليله بفاجعته بابنه». ولمختيار ولد يكبر موسى بعامين، وطفلة تصغره وتبلغ من العمر عاما وشهرين. وخلّف الحادث حزنا لدى الوالدة التي توقفت عن الكلام منذ علمها بالجريمة، وقد نقلت إلى المستشفى لتلقي العلاج 3 مرات، ولاتزال عاجزة عن الكلام والاختلاط بالناس. ولاحظ عم المجني عليه سلطان أحمد مختيار، الذي شاهد جثة ابن شقيقه في مستشفى راشد للتعرف إليه مساء يوم الواقعة، كدمتين واضحتين على خده الأيمن، وإصابة كبيرة في عنقه ناحية اليمين، في حين كانت الدماء تملأ الجهة اليمنى من وجهه، وكأن القاتل استخدم آلة لمحاولة قتل الطفل، كما بدا شعره مملوءا بالتراب وقتها. ووفقا للعم، فقد استوقف موسى ببراءته الرجل الثلاثيني المخمور ليسأله عن «عيدية» صبيحة عيد الأضحى، فأخبره القاتل بأنه لا يملك مالا حاليّا، لكن لو رافقه سيعطيه عيدية مجزية، وبالفعل أخذ الطفل معه إلى مسجد في القصيص، وهناك في الحمام اعتدى جنسيّا عليه، ثم قتله بوضع يده بقوة على فمه لمنعه من الصراخ، ما أدى إلى وفاة الطفل، الذي تركه المتهم في المكان وفرّ هاربا، وكان وقتها مفرطا في تناول المشروبات الكحولية. ومثّل المتهم الواقعة بإعادتها في مسرح الجريمة، أثناء تحقيقات «نيابة دبي» معه، والتي ستطالب في أمر إحالتها إلى محكمة الجنايات بإنزال عقوبة الإعدام بحقه، إذ وصفت التهمة بـ«القتل المقترن بالاعتداء الجنسي»، وفق رئيس نيابة ديرة الأولى يوسف فولاذ. وكان سلطان أحمد مختيار قد ذكر: «سمعت ووالده لدى توجهنا إلى المسجد القريب من المنزل في شعبية القصيص لأداء صلاة الجمعة أن طفلا صغيرا نُقل بسيارة الإسعاف من المسجد إلى مستشفى راشد، فبدأ الناس يطمئنون على أطفالهم بالاتصال مع أسرهم، إلا شقيقي فلم يجد ابنه، الذي خرج صبيحة العيد فرحا مع جميع الأطفال للحصول على «عيدية» إلى أن أبلغنا مركز شرطة القصيص عن فقدان الطفل». وأضاف قائلا: «في المساء اتصل بنا أحد أفراد الشرطة وطلب منّا التوجه إلى مستشفى راشد للتعرف إلى جثة طفل». ولفت إلى أنه ذهب وحده كون والده ووالدته كانا في حالة يرثى لها، ولم يريدا أن يصدما بمشاهدة ابنهما، إذ استمرا في البحث عنه. وقال والد الطفل: «إن الرعب يملأ أفراد عائلتنا منذ الحادثة، ولا أحد يرغب في الخروج من البيت، حتى في الوصول إلى البقالة الملاصقة للمنزل، ولم يقتصر الأمر على الصغار فقط، بل حتى الكبار منهم». وذكر أنه يفكر في تغيير المنزل، والانتقال إلى منطقة أخرى، إذ إن ذكرى ابني تلاحقني، لقد كرهنا ووالدته كل شيء هنا يذكّرنا بالجريمة. من جهته، قال نائب القائد العام لشرطة دبي اللواء خميس مطر المزينة إن المتهم بالاعتداء جنسيّا وقتل طفل باكستاني في حمام إحدى دور العبادة في منطقة القصيص لديه سوابق إجرامية لكنها خالية من جرائم الاغتصاب والقتل، فيما ذكر والد الطفل أن الأسرة بالكامل تعيش حالة نفسية سيئة ويشعر أولاده الثلاثة الآخرون بحالة من الخوف، مطالبا بإعدام قاتل ابنه. ونقلت صحيفة «الإمارات اليوم» عن المزينة الذي أشرف على عمليات البحث والتحري قوله: «إن المتهم أحيل إلى النيابة العامة، بعدما أقر، خلال استجوابه لدى شرطة دبي، بارتكاب الجريمة صباح يوم الجمعة الماضية أول أيام عيد الأضحى، وأفاد المتهم بأنه لم يكن يعرف الطفل سابقا، واختاره بالصدفة حينما التقاه في منطقة القصيص». وبحسب الصحيفة فإن شرطة دبي تمكنت من تحديد أوصاف المتهم من خلال أقوال الشهود والقت القبض عليه، واعترف المتهم - الذي قالت التقارير الإماراتية الأولى انه يحمل الجنسية البحرينية وهو مانفاه أمس مصدر مسئول لـ «الوسط» - بأنه أفرط في تعاطي الكحول مساء الخميس الماضي، واستمر مستيقظا حتى صباح الجمعة، ثم توجه لزيارة صديق له وتركه نحو الساعة 11 صباحا، وفي طريق العودة شاهد ثلاثة أطفال في منطقة شعبية القصيص، وطلب الأطفال منه هدايا مالية بمناسبة العيد، فقال لضحيته: «إنه لا يملك مالا حاليا لكن لو رافقه سيعطيه «عيدية مجزية» وبالفعل ذهب معه الطفل ببراءة».[/SIZE][/COLOR][/B] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
مغتصب الطفل الباكستاني ليس بحرينيا
أعلى