غصن الريادي
¬°•| الفريق العقاري التطويري للمحافظة |•°¬
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعزائي وأخواني الاعضاء احببت ان انقل لكم ما رأت عيناي يمكن رأت مواقف عادية ولكن تأملتها كثيراُ
لما يعبر عنه الموقف سوف انقل لكم المشهد واترك لكم التعبير كلاًُ حسب ما يستنتجه
المشهد الأول : رأيت عجوز كبيرة في السن تكنس أمام بيتها في الصباح الباكر بكامل نشاطها وحيويتهارغم كبر سنهاقداحدودب ضهراها كل ما امر من امام ذلك المنزل في الصباح ارها في نفس الحال يال صبرها! وشهامتها في هذا الزمان لم تدع احد يقوم بعملها لا الخادمة ولا الابناء
فما تعليقكم ؟
المشهد الثاني : رايت رجل عجوز كبير في السن محدودب الضهر بعد صلاته لم يتمالك نفسة فقام يجهش بالبكاء لفقدان زوجته المتوفاه ويرفع يدة ويدعي لها . يال وفائة وحبه لها
فمارايكم ؟
يمكن تكون مشاهد عادية ولكنها فعلا في وقتنا قد تكون نادرة
حب العمل والاخلاص في القيام به رغم كبر السن(التضحية ) - وحب الزوجة والوفاء لهارغم فقدانها
المشهد الثالث : مشهد رجل كبير في السن قد توفاه الله تعالى وانتقل الى رحمة بعد صراع مع المرض وبعد وفاته علمنا بما كان يعمل في دنياه جائت الاتصالات الى اهله بأنه انقطع مصروف كفالة الايتاموالصدقات الجاريه ومراكز تحفيض القران والمساجد الي بناها دون ان احد يعلم
سبحان الله ينفق بيمينه دون ان تعلم شماله
أسأل الله له الجنة امين
هنياً له
عندما اسمع بخبرة يتفطر قلبي
اتمنى ان اكون قد وفقت في نقل المشهد والاستفاده الموضوع ولكم حرية التعبير
اخوكم غصن الريادي
أعزائي وأخواني الاعضاء احببت ان انقل لكم ما رأت عيناي يمكن رأت مواقف عادية ولكن تأملتها كثيراُ
لما يعبر عنه الموقف سوف انقل لكم المشهد واترك لكم التعبير كلاًُ حسب ما يستنتجه
المشهد الأول : رأيت عجوز كبيرة في السن تكنس أمام بيتها في الصباح الباكر بكامل نشاطها وحيويتهارغم كبر سنهاقداحدودب ضهراها كل ما امر من امام ذلك المنزل في الصباح ارها في نفس الحال يال صبرها! وشهامتها في هذا الزمان لم تدع احد يقوم بعملها لا الخادمة ولا الابناء
فما تعليقكم ؟
المشهد الثاني : رايت رجل عجوز كبير في السن محدودب الضهر بعد صلاته لم يتمالك نفسة فقام يجهش بالبكاء لفقدان زوجته المتوفاه ويرفع يدة ويدعي لها . يال وفائة وحبه لها
فمارايكم ؟
يمكن تكون مشاهد عادية ولكنها فعلا في وقتنا قد تكون نادرة
حب العمل والاخلاص في القيام به رغم كبر السن(التضحية ) - وحب الزوجة والوفاء لهارغم فقدانها
المشهد الثالث : مشهد رجل كبير في السن قد توفاه الله تعالى وانتقل الى رحمة بعد صراع مع المرض وبعد وفاته علمنا بما كان يعمل في دنياه جائت الاتصالات الى اهله بأنه انقطع مصروف كفالة الايتاموالصدقات الجاريه ومراكز تحفيض القران والمساجد الي بناها دون ان احد يعلم
سبحان الله ينفق بيمينه دون ان تعلم شماله
أسأل الله له الجنة امين
هنياً له
عندما اسمع بخبرة يتفطر قلبي
اتمنى ان اكون قد وفقت في نقل المشهد والاستفاده الموضوع ولكم حرية التعبير
اخوكم غصن الريادي
التعديل الأخير: