الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُريمِي للثّقافة و الإبْداع |.
,, البريمي لـِ مساحة حرة ,,
قصص نساء غبيات..فلا تكوني مثلهم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="عسووولة" data-source="post: 377074" data-attributes="member: 2865"><p><span style="color: Purple">السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,</span></p><p></p><p></p><p>- <span style="color: RoyalBlue">القصّة الأولى:</span></p><p><span style="color: RoyalBlue"></span></p><p><span style="color: RoyalBlue"></span></p><p><span style="color: RoyalBlue">كان تقيس حبّه لها بالسجائر التي لا يدخنها. تقول "كلُّ سيجارة لا تشعلها، هي يوم يضاف إلى عمر حبّنا، تهديني إيّاه".</span></p><p><span style="color: RoyalBlue">كم منّت نفسها بإنقاذه من النيكوتين، لكنّه يوم أقلع عن التدخين، أطفأ آخر سيجارة في منفضة قلبها. تركها رماد امرأة، وأهدى أيّامه المقبلة إلى امرأة تدخّن الرجال.</span>-</p><p></p><p><span style="color: DeepSkyBlue">القصّة الثانية:</span></p><p><span style="color: DeepSkyBlue"></span></p><p><span style="color: DeepSkyBlue">حيث سافرت، كانت تشتري له "جاكيت" وبدلات وربطات عنق وقمصاناً، حتى كلّما خلع شيئاً منها عاد فارتداه. وعندما فاضت خزانة قلبه بحبّها، خلعها وارتدى امرأة سواها. فقد أصبح أكثر أناقة من أن يرتدي "أسمال حبّ".</span>-</p><p></p><p><span style="color: RoyalBlue">القصّة الثالثة:</span></p><p><span style="color: RoyalBlue"></span></p><p><span style="color: RoyalBlue">كلّما نزل هاتف جديد إلى الأسواق، أهدته إيّاه، كي تطيل عمر صوته، وكي يكون لها من أنفاسه نصيب. أمنيتها كانت أن تصير الممّر الحتمّي لكلماته، أن تقتسم مع الهاتف لمسته، أن تضمن لها مكاناً في جيب سترته، أن تكون في متناول قلبه ويده.</span></p><p><span style="color: RoyalBlue">بعد الهاتف الثالث، طلّقها بالثلاث، ترك قلبها للعراء خارج "منطقة التغطية".</span></p><p><span style="color: RoyalBlue">ومن دون أن يقول شيئاً، دون أن يقدّم شروحاً، أعلن نفسه "خارج الخدمة".</span></p><p><span style="color: RoyalBlue">في الواقع، كان قد بدأ يعمل خادماً بدوام كامل لدى امرأة يُقال إنها تُدعى "الخيانة".</span>- </p><p></p><p><span style="color: DarkOrchid">القصّة الرابعة:</span></p><p><span style="color: DarkOrchid"></span></p><p><span style="color: DarkOrchid">أعواماً وهي تقول له: "كم أنت وسيم". كانت تراه بعيون القلب، وعيون الماضي، وعيون الغد، وعيون النعمة، وعيون الامتنان للحياة، وعيون الأغاني، وعيون الأشعار، وعيون النساء، وعيون الوفاء.. وعيون الغباء.</span></p><p><span style="color: DarkOrchid">كلُّ عيونها كانت مشغولة بتلميع تمثاله. يوم أحبّته غدت كلّها عيوناً.</span></p><p><span style="color: DarkOrchid">ما تركت لنفسها من آذان لتسأل: لماذا لم يقل لها يوماً "كم أنت جميلة"، بينما كلُّ العيون مِن حولها كانت تقول لها ذلك؟</span>-</p><p></p><p><span style="color: Green">القصّة الخامسة:</span></p><p><span style="color: Green"></span></p><p><span style="color: Green">يوم أحبّته، ما عاد لها من أهل عداه، ولا لعائلتها من شجرة. انغرست شتلة في غابة قبيلته. أصبح لها قرابة في كلّ نخلة نبتت في ديرته، وكلّ ناقة تسير في صحرائه، وكلّ مئذنة يرفع منها الأذان في بلاده، وكلّ امرأة تضع الخمار لتتحدث للغرباء في قريته.</span></p><p><span style="color: Green">راحت تبخّر أثوابها قبل أن تلقاه، وتشعل العود في تلابيب الكلمات التي تقولها له، وتقدّم الذبائح ابتهاجاً بمجيئه. وعندما فاقته بداوةً، بعث لها من إقامته في لندن رسالة تقول: "لا تبحثي عنّي بعد الآن بين الخيّالة. إنّي أتداوى من الحبّ الرجعي. أنا مريض فعلاً. وفي دائي دوائي".</span></p><p><span style="color: Green">كامرأة بدويّة، قرّرت ألا تبكيه. تركته للأسره الشقراء، وأعلنت قرانها على الصحراء.</span></p><p></p><p></p><p><span style="color: Sienna">رجاء من كل امرأه تمر على الموضوع...اياكى ان تكونى غبيه مثل هؤلاء</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="عسووولة, post: 377074, member: 2865"] [COLOR="Purple"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,[/COLOR] - [COLOR="RoyalBlue"]القصّة الأولى: كان تقيس حبّه لها بالسجائر التي لا يدخنها. تقول "كلُّ سيجارة لا تشعلها، هي يوم يضاف إلى عمر حبّنا، تهديني إيّاه". كم منّت نفسها بإنقاذه من النيكوتين، لكنّه يوم أقلع عن التدخين، أطفأ آخر سيجارة في منفضة قلبها. تركها رماد امرأة، وأهدى أيّامه المقبلة إلى امرأة تدخّن الرجال.[/COLOR]- [COLOR="DeepSkyBlue"]القصّة الثانية: حيث سافرت، كانت تشتري له "جاكيت" وبدلات وربطات عنق وقمصاناً، حتى كلّما خلع شيئاً منها عاد فارتداه. وعندما فاضت خزانة قلبه بحبّها، خلعها وارتدى امرأة سواها. فقد أصبح أكثر أناقة من أن يرتدي "أسمال حبّ".[/COLOR]- [COLOR="RoyalBlue"]القصّة الثالثة: كلّما نزل هاتف جديد إلى الأسواق، أهدته إيّاه، كي تطيل عمر صوته، وكي يكون لها من أنفاسه نصيب. أمنيتها كانت أن تصير الممّر الحتمّي لكلماته، أن تقتسم مع الهاتف لمسته، أن تضمن لها مكاناً في جيب سترته، أن تكون في متناول قلبه ويده. بعد الهاتف الثالث، طلّقها بالثلاث، ترك قلبها للعراء خارج "منطقة التغطية". ومن دون أن يقول شيئاً، دون أن يقدّم شروحاً، أعلن نفسه "خارج الخدمة". في الواقع، كان قد بدأ يعمل خادماً بدوام كامل لدى امرأة يُقال إنها تُدعى "الخيانة".[/COLOR]- [COLOR="DarkOrchid"]القصّة الرابعة: أعواماً وهي تقول له: "كم أنت وسيم". كانت تراه بعيون القلب، وعيون الماضي، وعيون الغد، وعيون النعمة، وعيون الامتنان للحياة، وعيون الأغاني، وعيون الأشعار، وعيون النساء، وعيون الوفاء.. وعيون الغباء. كلُّ عيونها كانت مشغولة بتلميع تمثاله. يوم أحبّته غدت كلّها عيوناً. ما تركت لنفسها من آذان لتسأل: لماذا لم يقل لها يوماً "كم أنت جميلة"، بينما كلُّ العيون مِن حولها كانت تقول لها ذلك؟[/COLOR]- [COLOR="Green"]القصّة الخامسة: يوم أحبّته، ما عاد لها من أهل عداه، ولا لعائلتها من شجرة. انغرست شتلة في غابة قبيلته. أصبح لها قرابة في كلّ نخلة نبتت في ديرته، وكلّ ناقة تسير في صحرائه، وكلّ مئذنة يرفع منها الأذان في بلاده، وكلّ امرأة تضع الخمار لتتحدث للغرباء في قريته. راحت تبخّر أثوابها قبل أن تلقاه، وتشعل العود في تلابيب الكلمات التي تقولها له، وتقدّم الذبائح ابتهاجاً بمجيئه. وعندما فاقته بداوةً، بعث لها من إقامته في لندن رسالة تقول: "لا تبحثي عنّي بعد الآن بين الخيّالة. إنّي أتداوى من الحبّ الرجعي. أنا مريض فعلاً. وفي دائي دوائي". كامرأة بدويّة، قرّرت ألا تبكيه. تركته للأسره الشقراء، وأعلنت قرانها على الصحراء.[/COLOR] [COLOR="Sienna"]رجاء من كل امرأه تمر على الموضوع...اياكى ان تكونى غبيه مثل هؤلاء[/COLOR] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُريمِي للثّقافة و الإبْداع |.
,, البريمي لـِ مساحة حرة ,,
قصص نساء غبيات..فلا تكوني مثلهم
أعلى