*ڎڕبــۃ'ة ♛
¬°•|هيبة تميز |•°¬
- إنضم
- 19 يناير 2010
- المشاركات
- 2,056
- العمر
- 29
المحكمة استمعت إلى الشهود.. :61::61::61:
والد «طفل العيد» يطلب من القاضي إعدام المتهم
أجهش أحمد مختيار، والد «طفل العيد» بالبكاء أثناء شهادته في القضية أمام جنايات دبي، مطالباً بإعدام المتهم بقتل طفله موسى، قائلاً إنه «علم بالواقعه أثناء توجهه إلى المسجد يوم الحادث لإداء صلاة الجمعة، فشاهد أشخاصاً يقفون خارج الجامع ويحمل المسعفون جثة طفل، فاتصل يبحث عن طفله، الذي خرج من الساعة العاشرة والنصف صباحاً في أول أيام العيد لجمع العيدية، وبعدها تأكد من فقدانه، وأن المتهم اعتدى عليه جنسياً، كما استمعت المحكمة لشهادة شقيق والدة المجني عليه (خاله)، الذي أكد مشاركته في البحث عن ابن شقيقته حتى علم بالحادث.
وكانت محكمة جنايات دبي استمعت أمس، برئاسة فهمي منير وعضوية الدكتور علي كلداري ومنصور العوضي، إلى شهود الإثبات في القضية المتهم فيها (ر.ر ـ 30 عاماً)، إماراتي، بقتل الطفل موسى مختيار (4 سنوات) عمداً مع سبق الإصرار المقترن بالاعتداء الجنسي، إذ أكد رجل شرطة أن المتهم اعتدى على الطفل جنسياً حتى توقف عن الحراك ولم يتوقع وفاته.
وحددت جلسة الأحد المقبل لسماع مرافعة النيابة العامة، ومرافعة دفاع المتهم الشفوية مع استمرار حبس المتهم.
ووجه القاضي أسئلة إلى الشهود، وقال رجل شرطة، إنه «تم إحضار المتهم من مسكنه كمشتبه فيه، كونه صاحب سوابق في الاغتصاب وهتك العرض بالإكراه واللواط» وشهد زميله بأن «المتهم اعتدى على الطفل جنسياً حتى توقف عن الحراك»، مضيفاً أن «المتهم لم يقصد إزهاق روح المجني عليه ـ بحسب اعترافه». وسأل القاضي شاهد الإثبات الملازم في شرطة دبي (س.أ)، الذي أجرى التحقيق مع المتهم : هل توقع المتهم حدوث الوفاة؟ فأجاب بالنفي، ثم أجاب عن سؤال آخر: هل كان المتهم يقصد إزهاق روح المجني عليه؟ فأجاب إن «المتهم اعترف بأنه اعتدى على الطفل جنسياً حتى توقف عن الحراك ثم غادر المكان».
وأيضاً شهد ملازم في شرطة دبي يدعى (ح.ع) بقوله: حينما وصل رجال الشرطة إلى مكان الواقعة بعد تلقي البلاغ وشوهدت جثة الطفل وآثار الدماء على بلاط الحمام، شككنا في وجود شبهة جنائية، وعليه تم جمع معلومات عن أصحاب السوابق في المنطقة نفسها، وتم إحضار المتهم من مسكنه كمشتبه فيه»، مشيراً إلى أن «في حق المتهم سوابق إجرامية، منها اغتصاب وهتك عرض بالإكراه ولواط»، متابعاً أن «المتهم اعترف بأنه اعتدى على الطفل جنسياً بعد أن استدرجه إلى مكان الواقعة». وحينما سأله القاضي عما إذا كان المتهم قصد إزهاق روح المجني عليه، أجاب الشاهد أن «المتهم أقر بأنه كان واقعاً تحت تأثير المشروبات الكحولية، ولم يقصد إزهاق روحه، وانما أثناء اغتصابه وضع يده على فم وأنف الطفل لمنعه من الصراخ، حتى أغمى عليه ووقع على رأسه على الجدار ثم هرب المتهم من المكان». وأفاد شاهد إثبات، هندي الجنسية، في شهادته أمام القاضي - بأنه أول شخص شاهد الجثة - قائلاً «نحو الساعة 12 ظهراً حينما وجدت جثة الطفل في الحمام خرجت أصرخ من المسجد، ثم وجدت رجلاً إماراتياً فاستنجدت به». وشهد (ف.م) وهو الذي اتصل بالعمليات، بعد أن تأكد من وجود جثة طفل في حمام مسجد «طحنون» في القصيص، بأنه «رأى الطفل خلف باب الحمام مستلقياً على جانبه وهو بكامل ملابسه، غير أن بنطاله كان منخفضاً عن مستوى الخصر ومفتوحاً من الأمام، وشاهد خدوشاً على الخد الأيمن لوجهه»، متابعاً أنه «شاهد آثار الدماء على الأرض بعد نقل الشرطة والإسعاف للجثة».
قررت محكمة الجنايات في دبي، والمنعقدة برئاسة القاضي فهمي منير، وعضوية القاضيين د . علي كلداري ومنصور العوضي، إحالة “ر .ر .أ”، عامل النوخذة، والمتهم بقتل “طفل العيد”، بعد الاعتداء عليه جنسياً في حمام مسجد في منطقة القصيص، إلى الأخصائيين في الطب الشرعي والنفسي، للتأكد فيما إذا كان يعاني من الجنون الاضطهادي “البارانوية”، أم لا .
وجاءت إحالة المتهم إلى الأخصائيين، بناء على طلب محمد السعدي محامي الدفاع عن المتهم، حيث أجلت الهيئة القضائية النظر فيها إلى يوم الأحد المقبل، حتى تحصل على تقرير الأخصائيين في الطب الشرعي والنفسي للتأكد من مدى سلامة قواه العقلية، ومدى مسؤوليته عن أفعاله، ولكن مصادر في النيابة العامة في دبي أكدت بعد الجلسة أن المتهم سليم عقلياً، ولو كان غير ذلك لأحالته إلى المختصين .
وفي بداية الدفاع، أكد السعدي أن مهمة الدفاع ليست إبداء الدفوع بقصد تبرئة متهم أحاطت به أدلة الاتهام القولية، والمادية والفنية، إحاطة السوار بالمعصم، وأن مهمة الدفاع لم تكن في القفز على الحقائق، والبحث عن الثغرات والتناقضات لطمس الحقيقة، وإنما تنحصر في إطار تحقيق العدالة .
وفي بداية الجلسة، بدأت النيابة العامة في دبي على لسان المستشار يوسف فولاذ مرافعتها في القضية، حيث أكد أن الجريمة وقعت يوم عيد الأضحى المبارك، واصفا المتهم بالفرعون الذي يحارب الله في حرمته وبيوته ويشرب المنكر ويخرج ليدنس بيت الله، فيصلي ولا يعي ما يسمع، وما يقول، وعاد ليزيد في احتسائه الشراب المنكر، ويتمادى في العصيان والفجور في زيارة القبور ويخرج منها، ليتم السكرة، ومن ثم يرتكب فعل قوم “لوط” وقتل نفساً طاهرة، واستعرض فولاذ ما جرى يوم عيد الضحى .
وتطرق إلى تفاصيل الشاهد الذي وجد جثة الطفل، وكيفية معرفة والده بأن طفله هو من قتل، إلى اعترافات المتهم في تحقيقات النيابة العامة، مؤكداً أن القتل كان عمدا بقصد إزهاق روح المجني عليه، وأن أقوال الشهود والتقارير الفنية، والصفة التشريحية، والمعاينة التصويرية التي أجرتها النيابة العامة تبين ذلك .
وشدد على أن المتهم رغم تناوله الخمر إلا أنه كان مسؤولاً عن كافة أفعاله، حيث إنه من خلال المعاينة التصويرية للحادث، ووصف تفاصيل الواقعة بكل صغيرة وكبيرة، مؤكدا أن الجريمة أرعبت كل الأسر وكل الأطفال .
وفي ختام مرافعته، طلب فولاذ بإنزال عقوبة الإعدام، قائلاً للهيئة القضائية: أناشدكم -الحاضرون والمجتمع بأسره- أن تهدئوا روح الطفل وتستريح، ولن تهدأ ولن تستريح إلا بالقصاص العادل من هذا المجرم، فعرضه الذي انتهك، ودمه الطاهر الذي انساب بين القاذورات أمانة في أعناقكم، فخذوا له حقه، ولترحموا ضعف والديه اللذين فزعا بفقده وانتابهما اليأس والقنوط إلى الأبد، فاقتصوا له بحكمكم العادل .
حضر المستشار عصام الحميدان النائب العام في إمارة دبي، والمستشار يوسف حسن المطوع المحامي العام الأول، والمستشار خليفة بن ديماس المحامي العام، جلسة المحكمة التي شهدت إجراءات أمنية مكثفة وتفتيشات للداخلين إلى القاعة، حيث احتشد العشرات من المحامين والصحافيين، والفضوليين في القاعة .
بدأ المستشار يوسف فولاذ مرافعة النيابة العامة في دبي بتكبيرات العيد ليضع الحاضرين والهيئة القضائية في الجو وظروف اليوم الذي وقعت فيه جريمة الاعتداء على الطفل جنسياً وقتله، رابطاً الواقعة بنفير الحجيج والأضاحي والابتهال والتكبيرات إلى الله تعالى، واصفاً المتهم في ذلك اليوم بالفرعون الذي يحارب الله .
وتضمنت مرافعة النيابة العامة في 12 صفحة، الحديث عن تفاصيل الواقعة، ودليل وجود قصد القتل، وبند تناول المتهم للخمور، سبق الإصرار في الجريمة، حيث وصفت مرافعات النيابة ومرافعة محامي الدفاع بالعاصفة، وشديدة البلاغة .
http://www.uaeec.com/vb/t170054-5.html
والد «طفل العيد» يطلب من القاضي إعدام المتهم
أجهش أحمد مختيار، والد «طفل العيد» بالبكاء أثناء شهادته في القضية أمام جنايات دبي، مطالباً بإعدام المتهم بقتل طفله موسى، قائلاً إنه «علم بالواقعه أثناء توجهه إلى المسجد يوم الحادث لإداء صلاة الجمعة، فشاهد أشخاصاً يقفون خارج الجامع ويحمل المسعفون جثة طفل، فاتصل يبحث عن طفله، الذي خرج من الساعة العاشرة والنصف صباحاً في أول أيام العيد لجمع العيدية، وبعدها تأكد من فقدانه، وأن المتهم اعتدى عليه جنسياً، كما استمعت المحكمة لشهادة شقيق والدة المجني عليه (خاله)، الذي أكد مشاركته في البحث عن ابن شقيقته حتى علم بالحادث.
وكانت محكمة جنايات دبي استمعت أمس، برئاسة فهمي منير وعضوية الدكتور علي كلداري ومنصور العوضي، إلى شهود الإثبات في القضية المتهم فيها (ر.ر ـ 30 عاماً)، إماراتي، بقتل الطفل موسى مختيار (4 سنوات) عمداً مع سبق الإصرار المقترن بالاعتداء الجنسي، إذ أكد رجل شرطة أن المتهم اعتدى على الطفل جنسياً حتى توقف عن الحراك ولم يتوقع وفاته.
وحددت جلسة الأحد المقبل لسماع مرافعة النيابة العامة، ومرافعة دفاع المتهم الشفوية مع استمرار حبس المتهم.
ووجه القاضي أسئلة إلى الشهود، وقال رجل شرطة، إنه «تم إحضار المتهم من مسكنه كمشتبه فيه، كونه صاحب سوابق في الاغتصاب وهتك العرض بالإكراه واللواط» وشهد زميله بأن «المتهم اعتدى على الطفل جنسياً حتى توقف عن الحراك»، مضيفاً أن «المتهم لم يقصد إزهاق روح المجني عليه ـ بحسب اعترافه». وسأل القاضي شاهد الإثبات الملازم في شرطة دبي (س.أ)، الذي أجرى التحقيق مع المتهم : هل توقع المتهم حدوث الوفاة؟ فأجاب بالنفي، ثم أجاب عن سؤال آخر: هل كان المتهم يقصد إزهاق روح المجني عليه؟ فأجاب إن «المتهم اعترف بأنه اعتدى على الطفل جنسياً حتى توقف عن الحراك ثم غادر المكان».
وأيضاً شهد ملازم في شرطة دبي يدعى (ح.ع) بقوله: حينما وصل رجال الشرطة إلى مكان الواقعة بعد تلقي البلاغ وشوهدت جثة الطفل وآثار الدماء على بلاط الحمام، شككنا في وجود شبهة جنائية، وعليه تم جمع معلومات عن أصحاب السوابق في المنطقة نفسها، وتم إحضار المتهم من مسكنه كمشتبه فيه»، مشيراً إلى أن «في حق المتهم سوابق إجرامية، منها اغتصاب وهتك عرض بالإكراه ولواط»، متابعاً أن «المتهم اعترف بأنه اعتدى على الطفل جنسياً بعد أن استدرجه إلى مكان الواقعة». وحينما سأله القاضي عما إذا كان المتهم قصد إزهاق روح المجني عليه، أجاب الشاهد أن «المتهم أقر بأنه كان واقعاً تحت تأثير المشروبات الكحولية، ولم يقصد إزهاق روحه، وانما أثناء اغتصابه وضع يده على فم وأنف الطفل لمنعه من الصراخ، حتى أغمى عليه ووقع على رأسه على الجدار ثم هرب المتهم من المكان». وأفاد شاهد إثبات، هندي الجنسية، في شهادته أمام القاضي - بأنه أول شخص شاهد الجثة - قائلاً «نحو الساعة 12 ظهراً حينما وجدت جثة الطفل في الحمام خرجت أصرخ من المسجد، ثم وجدت رجلاً إماراتياً فاستنجدت به». وشهد (ف.م) وهو الذي اتصل بالعمليات، بعد أن تأكد من وجود جثة طفل في حمام مسجد «طحنون» في القصيص، بأنه «رأى الطفل خلف باب الحمام مستلقياً على جانبه وهو بكامل ملابسه، غير أن بنطاله كان منخفضاً عن مستوى الخصر ومفتوحاً من الأمام، وشاهد خدوشاً على الخد الأيمن لوجهه»، متابعاً أنه «شاهد آثار الدماء على الأرض بعد نقل الشرطة والإسعاف للجثة».
قررت محكمة الجنايات في دبي، والمنعقدة برئاسة القاضي فهمي منير، وعضوية القاضيين د . علي كلداري ومنصور العوضي، إحالة “ر .ر .أ”، عامل النوخذة، والمتهم بقتل “طفل العيد”، بعد الاعتداء عليه جنسياً في حمام مسجد في منطقة القصيص، إلى الأخصائيين في الطب الشرعي والنفسي، للتأكد فيما إذا كان يعاني من الجنون الاضطهادي “البارانوية”، أم لا .
وجاءت إحالة المتهم إلى الأخصائيين، بناء على طلب محمد السعدي محامي الدفاع عن المتهم، حيث أجلت الهيئة القضائية النظر فيها إلى يوم الأحد المقبل، حتى تحصل على تقرير الأخصائيين في الطب الشرعي والنفسي للتأكد من مدى سلامة قواه العقلية، ومدى مسؤوليته عن أفعاله، ولكن مصادر في النيابة العامة في دبي أكدت بعد الجلسة أن المتهم سليم عقلياً، ولو كان غير ذلك لأحالته إلى المختصين .
وفي بداية الدفاع، أكد السعدي أن مهمة الدفاع ليست إبداء الدفوع بقصد تبرئة متهم أحاطت به أدلة الاتهام القولية، والمادية والفنية، إحاطة السوار بالمعصم، وأن مهمة الدفاع لم تكن في القفز على الحقائق، والبحث عن الثغرات والتناقضات لطمس الحقيقة، وإنما تنحصر في إطار تحقيق العدالة .
وفي بداية الجلسة، بدأت النيابة العامة في دبي على لسان المستشار يوسف فولاذ مرافعتها في القضية، حيث أكد أن الجريمة وقعت يوم عيد الأضحى المبارك، واصفا المتهم بالفرعون الذي يحارب الله في حرمته وبيوته ويشرب المنكر ويخرج ليدنس بيت الله، فيصلي ولا يعي ما يسمع، وما يقول، وعاد ليزيد في احتسائه الشراب المنكر، ويتمادى في العصيان والفجور في زيارة القبور ويخرج منها، ليتم السكرة، ومن ثم يرتكب فعل قوم “لوط” وقتل نفساً طاهرة، واستعرض فولاذ ما جرى يوم عيد الضحى .
وتطرق إلى تفاصيل الشاهد الذي وجد جثة الطفل، وكيفية معرفة والده بأن طفله هو من قتل، إلى اعترافات المتهم في تحقيقات النيابة العامة، مؤكداً أن القتل كان عمدا بقصد إزهاق روح المجني عليه، وأن أقوال الشهود والتقارير الفنية، والصفة التشريحية، والمعاينة التصويرية التي أجرتها النيابة العامة تبين ذلك .
وشدد على أن المتهم رغم تناوله الخمر إلا أنه كان مسؤولاً عن كافة أفعاله، حيث إنه من خلال المعاينة التصويرية للحادث، ووصف تفاصيل الواقعة بكل صغيرة وكبيرة، مؤكدا أن الجريمة أرعبت كل الأسر وكل الأطفال .
وفي ختام مرافعته، طلب فولاذ بإنزال عقوبة الإعدام، قائلاً للهيئة القضائية: أناشدكم -الحاضرون والمجتمع بأسره- أن تهدئوا روح الطفل وتستريح، ولن تهدأ ولن تستريح إلا بالقصاص العادل من هذا المجرم، فعرضه الذي انتهك، ودمه الطاهر الذي انساب بين القاذورات أمانة في أعناقكم، فخذوا له حقه، ولترحموا ضعف والديه اللذين فزعا بفقده وانتابهما اليأس والقنوط إلى الأبد، فاقتصوا له بحكمكم العادل .
النائب العام يحضر الجلسة
حضر المستشار عصام الحميدان النائب العام في إمارة دبي، والمستشار يوسف حسن المطوع المحامي العام الأول، والمستشار خليفة بن ديماس المحامي العام، جلسة المحكمة التي شهدت إجراءات أمنية مكثفة وتفتيشات للداخلين إلى القاعة، حيث احتشد العشرات من المحامين والصحافيين، والفضوليين في القاعة .
“تكبيرات العيد” ومرافعات عاصفة
بدأ المستشار يوسف فولاذ مرافعة النيابة العامة في دبي بتكبيرات العيد ليضع الحاضرين والهيئة القضائية في الجو وظروف اليوم الذي وقعت فيه جريمة الاعتداء على الطفل جنسياً وقتله، رابطاً الواقعة بنفير الحجيج والأضاحي والابتهال والتكبيرات إلى الله تعالى، واصفاً المتهم في ذلك اليوم بالفرعون الذي يحارب الله .
وتضمنت مرافعة النيابة العامة في 12 صفحة، الحديث عن تفاصيل الواقعة، ودليل وجود قصد القتل، وبند تناول المتهم للخمور، سبق الإصرار في الجريمة، حيث وصفت مرافعات النيابة ومرافعة محامي الدفاع بالعاصفة، وشديدة البلاغة .
http://www.uaeec.com/vb/t170054-5.html