غصن الريادي
¬°•| الفريق العقاري التطويري للمحافظة |•°¬
مشهد رأيتة فتأملتة
هذا المشهد رأيتة أمام عيناي في رمضان بعد أن أنتهينا من صلاة الظهر رأيت رجلاً أجنبيا من الجنسية الكندية
وكان مدرساً جامعياً تقريباً
ذاهباً إلى الإمام هو وزميلة وجلسا بقرب الأمام فأخبرا الإمام أن الكندي يريد أن يشهر أسلامة ويلقنة الشهادتان
فقال الأمام إنشاء الله بعد الانتهاء من صلاة النوافل أو السنن , فبعد أن انتهى الامام والناس من الصلاة التمى الناس
حولى الإمام والكندي جلس بجانبة
قام الأمام بطرح الأسألة لصديق الكندي الذي قام بالترجمة له وهو الذي أتا به
فقال له هل يريد صاحبك أن يدخل الاسلام عن طواعيتة أو محض إرادتة
فأجاب الكندي نعم
لأني درست عن الأسلام وعشت مع أهلة مايقارب السنتان فرأيت فيه الصدق والراحة فتمسكت به
فاردت أن دخل فيه وأعيشة
فقال الأمام حسناً, هل أنت مغتسل أو متطهر
فأجابة نعم0
فبدأ الأمام يلقنة الشهادتان وهو يرددها معه وأنا أنظر أليه وأنظر إلى ملامحة وكيف هو يبدوا
فبعد أن انتهى الامام من تلقينه الشهادتين فإذا هو يبتسم والناس قاموا بحظنة وترحيبهم لأخوهم الجديد
والفرحة تغمرهم فقام بتغير أسمه إلى عبد الرحمن
فأخبرة باركان الأسلام والإيمان وماالذي يجب علية فعلة والذي يجب علية تجنبة بداء يتقبل كل شي بصدر رحب
أنظر ألية والفرحة تغمرني أيظاً بهذا المنظر العجيب وعيناي تكاد ان تدمع من هذا المشهد
فبداء يرتاد المسجد ويصوم مع أهلة ةأخوانة بدا كانة جراً منهم يدرسونة عن الاسلام وعظمتة
أردت أن أنقله لكم أحبتي لتستشعروا بما شعرت به 00
والسموحه على الاخطاء الاملائيه بسبب السرعه في الكتابه
أخوكم غصن{ راعي الأحساس والذوق}
هذا المشهد رأيتة أمام عيناي في رمضان بعد أن أنتهينا من صلاة الظهر رأيت رجلاً أجنبيا من الجنسية الكندية
وكان مدرساً جامعياً تقريباً
ذاهباً إلى الإمام هو وزميلة وجلسا بقرب الأمام فأخبرا الإمام أن الكندي يريد أن يشهر أسلامة ويلقنة الشهادتان
فقال الأمام إنشاء الله بعد الانتهاء من صلاة النوافل أو السنن , فبعد أن انتهى الامام والناس من الصلاة التمى الناس
حولى الإمام والكندي جلس بجانبة
قام الأمام بطرح الأسألة لصديق الكندي الذي قام بالترجمة له وهو الذي أتا به
فقال له هل يريد صاحبك أن يدخل الاسلام عن طواعيتة أو محض إرادتة
فأجاب الكندي نعم
لأني درست عن الأسلام وعشت مع أهلة مايقارب السنتان فرأيت فيه الصدق والراحة فتمسكت به
فاردت أن دخل فيه وأعيشة
فقال الأمام حسناً, هل أنت مغتسل أو متطهر
فأجابة نعم0
فبدأ الأمام يلقنة الشهادتان وهو يرددها معه وأنا أنظر أليه وأنظر إلى ملامحة وكيف هو يبدوا
فبعد أن انتهى الامام من تلقينه الشهادتين فإذا هو يبتسم والناس قاموا بحظنة وترحيبهم لأخوهم الجديد
والفرحة تغمرهم فقام بتغير أسمه إلى عبد الرحمن
فأخبرة باركان الأسلام والإيمان وماالذي يجب علية فعلة والذي يجب علية تجنبة بداء يتقبل كل شي بصدر رحب
أنظر ألية والفرحة تغمرني أيظاً بهذا المنظر العجيب وعيناي تكاد ان تدمع من هذا المشهد
فبداء يرتاد المسجد ويصوم مع أهلة ةأخوانة بدا كانة جراً منهم يدرسونة عن الاسلام وعظمتة
أردت أن أنقله لكم أحبتي لتستشعروا بما شعرت به 00
والسموحه على الاخطاء الاملائيه بسبب السرعه في الكتابه
أخوكم غصن{ راعي الأحساس والذوق}