ذيب المرابيع
¬°•| عضو مبتدى |•°¬
- إنضم
- 5 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 96
الاثمد
كيفية صناعةالأثمد
تجلب حجارة الاثمد وتنقع في ماء زمزم أو ماء المطر لمدة تقارب الشهر أو أكثر ثم تجفف على قطعة من القماش ، وبعد تجفيفها تكسر إلى قطع صغيرة ثم تطحن في آلة خاصة تسمى ( المسحنة ) ثم تنخل على قطعة قماش وتعزل الصفوة الناعمة عن الخشنة ثم توضع في المضارب أو المكاحل .
* أنواعه :الاثمد: وهو رمادي اللون مائل للأسود وعلى شكل مسحوق ناعم .
الصراي: شديد السواد وتدخل في تركيباته ( سمر القدور ) ، وهي ما تخلفه النار على قواعد القدور من شدة الإحراق .
التوت : لونه رمادي فاتح مسحوق ناعم ويستخدم لعلاج العين من الرمد والأمراض الأخرى .
القرمز: لونه وردي غامق ويستخدم لعلاج العيون من الأمراض المختلفة .
* آنيته وأدواته :
المرود : ويأتي على عدة أشكال ويصنع من مواد مختلفة مثل فضة ، صدف ، عاج ، خشب ، نحاس ، زجاج
المكحلة : عدة أنواع : من الفضة أو الزجاج أو النحاس .
المسحنة : لسحنو طحن الاثمد وهي آنية صغيرة من الفخار أو الحجر .
لوقة : علبة صغيرة جدا ، زجاجية أو عاجية ، لوضع الصراي .
محار : جزء واحد من المحارة يوضع بها الاثمد .
مضرب : قنينة صغيرة جدا يوضع بها الاثمد وعليها سداده من الفلين
الفوائـــد
إن تركيب الاثمد في تكحيل العين مثبت قديماً حيث يعود استخدامه إلى مئات السنين الماضية. و قد أتى العلم الحديث ليؤكد فوائد استخدامه.
( و قد تبين أنه يدخل في معظم وصفات العيون الفرعونيه) . إضافة لعدد من الأحاديث النبوية التي تتكلم عن فوائده.
قال عليه الصلاة و السلام : " خير أكحالكم الاثمد . يجلو البصر و ينبت الشعر"
أولاً: تأثيره القاتل للجراثيم
حيث ثبتت قدرته على قتل زمر جرثومية متعددة , كذلك فقد ثبتت لمركبات الانتموان قدرتها على قتل بعض الطفيليات , و تستعمل مركباته حقناً في معالجة اللشمانيا.
فهو يساعد على المحافظة على سلامة العين و جلائها و قتل الجراثيم المُمرضة التي تتعرّض لها العين بشكل مستمر مما يخفف من حدوث الاحتقانات المرضية و يبقى البصر جيداً.
ثانيـاً: إنبات الرموش
إذ توجد في الاثمد خصائص دوائية تؤثر على البشرة و الأدمة فتنبه و تنشط بصلة الشعر مما يكون عاملاً في نموها و ثباتها , و إن هذا التأثير ثابت عملياً ,
فقد أصبحت بعض مركبات الانتموان تستخدم في معالجة بعض السعفات الجلدية و كذلك معالجة بعض حالات الصلع.
و إن إنبات رموش العين يفيد من ناحية صحية و هو إبعاد الغبار و الأوساخ عن العين و له ناحية جمالية إذ يعطي العين جمالاً خاصاً.
كيفية صناعةالأثمد
تجلب حجارة الاثمد وتنقع في ماء زمزم أو ماء المطر لمدة تقارب الشهر أو أكثر ثم تجفف على قطعة من القماش ، وبعد تجفيفها تكسر إلى قطع صغيرة ثم تطحن في آلة خاصة تسمى ( المسحنة ) ثم تنخل على قطعة قماش وتعزل الصفوة الناعمة عن الخشنة ثم توضع في المضارب أو المكاحل .
* أنواعه :الاثمد: وهو رمادي اللون مائل للأسود وعلى شكل مسحوق ناعم .
الصراي: شديد السواد وتدخل في تركيباته ( سمر القدور ) ، وهي ما تخلفه النار على قواعد القدور من شدة الإحراق .
التوت : لونه رمادي فاتح مسحوق ناعم ويستخدم لعلاج العين من الرمد والأمراض الأخرى .
القرمز: لونه وردي غامق ويستخدم لعلاج العيون من الأمراض المختلفة .
* آنيته وأدواته :
المرود : ويأتي على عدة أشكال ويصنع من مواد مختلفة مثل فضة ، صدف ، عاج ، خشب ، نحاس ، زجاج
المكحلة : عدة أنواع : من الفضة أو الزجاج أو النحاس .
المسحنة : لسحنو طحن الاثمد وهي آنية صغيرة من الفخار أو الحجر .
لوقة : علبة صغيرة جدا ، زجاجية أو عاجية ، لوضع الصراي .
محار : جزء واحد من المحارة يوضع بها الاثمد .
مضرب : قنينة صغيرة جدا يوضع بها الاثمد وعليها سداده من الفلين
الفوائـــد
إن تركيب الاثمد في تكحيل العين مثبت قديماً حيث يعود استخدامه إلى مئات السنين الماضية. و قد أتى العلم الحديث ليؤكد فوائد استخدامه.
( و قد تبين أنه يدخل في معظم وصفات العيون الفرعونيه) . إضافة لعدد من الأحاديث النبوية التي تتكلم عن فوائده.
قال عليه الصلاة و السلام : " خير أكحالكم الاثمد . يجلو البصر و ينبت الشعر"
أولاً: تأثيره القاتل للجراثيم
حيث ثبتت قدرته على قتل زمر جرثومية متعددة , كذلك فقد ثبتت لمركبات الانتموان قدرتها على قتل بعض الطفيليات , و تستعمل مركباته حقناً في معالجة اللشمانيا.
فهو يساعد على المحافظة على سلامة العين و جلائها و قتل الجراثيم المُمرضة التي تتعرّض لها العين بشكل مستمر مما يخفف من حدوث الاحتقانات المرضية و يبقى البصر جيداً.
ثانيـاً: إنبات الرموش
إذ توجد في الاثمد خصائص دوائية تؤثر على البشرة و الأدمة فتنبه و تنشط بصلة الشعر مما يكون عاملاً في نموها و ثباتها , و إن هذا التأثير ثابت عملياً ,
فقد أصبحت بعض مركبات الانتموان تستخدم في معالجة بعض السعفات الجلدية و كذلك معالجة بعض حالات الصلع.
و إن إنبات رموش العين يفيد من ناحية صحية و هو إبعاد الغبار و الأوساخ عن العين و له ناحية جمالية إذ يعطي العين جمالاً خاصاً.