المرزم
¬°•| عضو مميز |•°¬
الرحى
الرحى هي اداه حجريه تستخدم لطحن الحبوب من قمح او دخن او ذره او شعير
وهي قطعتين من الحجر اسطوانيات الشكل احدهما تكون اكبر من الاخرى وهي القاعده ويوضع بوسطها عمود من الخشب يركب بمهاره بعد حفر مكان له والقطعه الاخرى تكون ايضا اسطوانيه وبقطر نفس قطر القاعده ولاكن بوسطها فتحه دايريه الشكل تسمح للعمود الخشبي المركب بالقاعده بالدخول مع زياده في الفتحه بحيث تنطبق الاسطوانتين الحجريتين على بعضهما وتحرك الاسطوانه العليا بيد جانبيه لها من الخشب ايضا وتكون حركتها دائريه ومحورها يكون العمود الخشبي المثبت على القاعده واثناء الدوران يوضع الحب المراد طحنه من خلا الفتحى الدائريه اللتي بوسط الاسطوانه العليا بحيث يتسرب الحب بين الاسطوانتين الحجريتين وينطحن اثناء ذالك
ومن المفترض ان تكون اسطح الاسطوانات متساويه وملساء خاصه الجهتين المتطابقتين اللتين يمر الحب من بينهما لكي يكون طحنه ناعم
المجرشه
هي اداه لجرش الحبوب ومشابهه للرحى في الشكل ولكن الفرق بينهما ان سطح الرحى الملامس للحب يكون ناعم وذالك من اجل الطحن اثناء الدوران
اما سطح المجرشه الملامس للحبوب اثناء الدوران فيكون خشن وغير مستوي وذالك لكي يكون الحب مجروش وليس مطحون
المنحاز الكبير
وهو جرم حجري محفور على شكل اناء وسط كتله حجريه كبيره ليوضع فيه بعض الاشياء اللتي تحتاج الى الدق من حبوب او اغراض اخرى وله( مدق) يد كبيره طولها قد يتجاوز المتر ويكون مستخدمها واقفا اثناء عمليه الدق لكي يكون اكثر قوه
الصفريه
وهي اناء الطبخ (قدر) ومصنوع من النحاس الاحمر ومطلي(مربوب) بالخارصين مما يعطيه لون ابيض لامع يكون اكثر نظافه ويمنع النحاس من التأكسد..والصفريه لها احجام مختلفه بحيث تكون صغيره جدا لا تتعدى سعتها للتر او تكون كبيره جدا وكافيه لطبخ ذبيحتين كاملتيين ..ويوجد احجام اكبر عند علية القوم قد يصل بعضها الى ارتفاع متر ونصف او اكثر وقطرها الى اكثر من مترين ونصف ويطبخ فيها بعيرين كاملين..وتفاس احجام تلك الصفاري بعدد حلقاتها(العرى) فالكبير منها له ثمان حلقات لكي يتمكن من حملها ثمانية رجال وكلما صغر الحجم قل عدد الحلقات.. ولم يكن كل بيت في السابق يملك تلك الصفريه فعندما يحتاج اليها البعض بسبب عمل وليمه كانوا يستعيرونها من غيرهم بحيث ان القريه كامله لا يوجد بها الا عدد قليل من الصفاري لا يتعدى اصابع اليد..
الرحى هي اداه حجريه تستخدم لطحن الحبوب من قمح او دخن او ذره او شعير
وهي قطعتين من الحجر اسطوانيات الشكل احدهما تكون اكبر من الاخرى وهي القاعده ويوضع بوسطها عمود من الخشب يركب بمهاره بعد حفر مكان له والقطعه الاخرى تكون ايضا اسطوانيه وبقطر نفس قطر القاعده ولاكن بوسطها فتحه دايريه الشكل تسمح للعمود الخشبي المركب بالقاعده بالدخول مع زياده في الفتحه بحيث تنطبق الاسطوانتين الحجريتين على بعضهما وتحرك الاسطوانه العليا بيد جانبيه لها من الخشب ايضا وتكون حركتها دائريه ومحورها يكون العمود الخشبي المثبت على القاعده واثناء الدوران يوضع الحب المراد طحنه من خلا الفتحى الدائريه اللتي بوسط الاسطوانه العليا بحيث يتسرب الحب بين الاسطوانتين الحجريتين وينطحن اثناء ذالك
ومن المفترض ان تكون اسطح الاسطوانات متساويه وملساء خاصه الجهتين المتطابقتين اللتين يمر الحب من بينهما لكي يكون طحنه ناعم
المجرشه
هي اداه لجرش الحبوب ومشابهه للرحى في الشكل ولكن الفرق بينهما ان سطح الرحى الملامس للحب يكون ناعم وذالك من اجل الطحن اثناء الدوران
اما سطح المجرشه الملامس للحبوب اثناء الدوران فيكون خشن وغير مستوي وذالك لكي يكون الحب مجروش وليس مطحون
المنحاز الكبير
وهو جرم حجري محفور على شكل اناء وسط كتله حجريه كبيره ليوضع فيه بعض الاشياء اللتي تحتاج الى الدق من حبوب او اغراض اخرى وله( مدق) يد كبيره طولها قد يتجاوز المتر ويكون مستخدمها واقفا اثناء عمليه الدق لكي يكون اكثر قوه
الصفريه
وهي اناء الطبخ (قدر) ومصنوع من النحاس الاحمر ومطلي(مربوب) بالخارصين مما يعطيه لون ابيض لامع يكون اكثر نظافه ويمنع النحاس من التأكسد..والصفريه لها احجام مختلفه بحيث تكون صغيره جدا لا تتعدى سعتها للتر او تكون كبيره جدا وكافيه لطبخ ذبيحتين كاملتيين ..ويوجد احجام اكبر عند علية القوم قد يصل بعضها الى ارتفاع متر ونصف او اكثر وقطرها الى اكثر من مترين ونصف ويطبخ فيها بعيرين كاملين..وتفاس احجام تلك الصفاري بعدد حلقاتها(العرى) فالكبير منها له ثمان حلقات لكي يتمكن من حملها ثمانية رجال وكلما صغر الحجم قل عدد الحلقات.. ولم يكن كل بيت في السابق يملك تلك الصفريه فعندما يحتاج اليها البعض بسبب عمل وليمه كانوا يستعيرونها من غيرهم بحيث ان القريه كامله لا يوجد بها الا عدد قليل من الصفاري لا يتعدى اصابع اليد..